فيزياء العشق: عندما تتساوى القوى ونقع- حصريا

[عابر الأوهام]

هي:
تم تسجيل الجروح بنجاح
ولكنني متهالكة
احاول الدخول
ولكن
هناك ما يقول
ان كلمة السر هذه حساسة لحالة القلب !

عودي
فالغيابُ ليس معادلةً مُكتملة،
ولا الفُرقةُ نهايةً دقيقةً يمكن حلّها بالتعويض.
إنّ بيني وبينكِ فراغًا يُشبه "اللانهاية"،
ولكنّي
ما زلتُ أؤمن أنّ الحنين –كالمُتغيّر– لا يستقرّ إلا بعودتك.

عودي،
فالزمنُ بدونكِ يمشي على محورٍ أعوج،
كلّ لحظةٍ بعدكِ تسيرُ بعكس اتّجاه الضوء،
ولا قانون في الفيزياء يُفسّر
كيف اتّسع القلبُ رغم انكساره،
ولا كيف ظلّت معادلة الحبّ متوازنة رغم أن أحد طرفيها رحل.

عودي
كمن عاد من عزلته
ليُبصر النور ويصنع علمًا،

أعودُ أنا من وحدتي لأصنعكِ وطنًا،
فالعلمُ علّمني أن الأشياء لا تزول،
بل تتحوّل،
وأنا لم أفقدكِ
بل تحوّلتِ إلى شوقٍ مقيمٍ فيّ.

عودي،
ولتكن عودتكِ كالقيمة التي تُنقذ معادلة الحياة من الخطأ،
كالمتغيّر الوحيد الذي يُعيد للمعنى اتّزانه،
كالثابت الذي طالما بحثتُ عنه وسط تقلبات العواطف.

عودي
فقلبي ليس مختبرًا للتجارب،
بل انه ساعةٌ كونية
توقّفت عقاربها حين قلتِ:
وداعًا
وهي الآن
لا تريد شيئًا سوى أن تعود للعمل،
على توقيتكِ فقط.

​

هو:
ومن غيرك يمكنه ان يعود
ربما كنت كقيمة "باي" ثابتة لا تتغير
ولكنها بيدك يا انسة رياضيات
تحلق الى النجوم لتصنع فارق
فارق ربما يعود ويذهب بالزمن
ماض وحاضر ومستقبل
يا الة زمني الماسية

​

الآن : 11:55 صباحا
04/08/2025
10 صفر
​

 

[ندى الورد]

مقدمة متقنة راقت لي
عنوان ملفت جميل ماكتبت
@عابر الأوهام لايليق مرور سريع
ولكن اتيت ليختم ولي عوده تليق بحرفك
الجميل تحيتي

@عابر الأوهام
اتعلم ربطك بين قوانين الفيزياء
وهي الاصعب في العلوم وتناغمها مع
حرفك شي مبهر حقا وهذا دليل على انك
كاتب من الطراز الاول تعرف كيف تربط الزمان
والقوانين في زمن الغياب ليت قانون الجاذبية يعيد الينا من غاب ومن خذل ومن مات ليت
يااكاتبنا المغوار تخترع لنا قانون في الجذب

مالك حل روعة روعة روعة قلمك
راقت لي جددا

حرف متقن وكامل كل القووانين

تحية وتقدير

 

[عابر الأوهام]

مقدمة متقنة راقت لي
عنوان ملفت جميل ماكتبت
@عابر الأوهام لايليق مرور سريع
ولكن اتيت ليختم ولي عوده تليق بحرفك
الجميل تحيتي

شكرا من القلب
شهادة اعتز بها
لك المكان والزمان
عودي متى ما اردت
يا صاحبة القلب المترف والمرهف
مديرتنا الغالية
اهلا وسهلا بك

 

[الجوري]

النص غااية بالجمال ....
من "فيزياء العشق" إلى هندسة القلب، ومن معادلات الشوق إلى ثابتة الحب التي لا تتغير…
كتبتَ فلامس حرفك مدار الروح، وجعلتنا نعيد التفكير في معنى العودة، لا كحدث، بل كقيمة، كجوهر، كمعادلٍ يجعل الحياة قابلة للحل.

"قلبي ليس مختبراً للتجارب"
كم هي موجعة هذه العبارة، لكنها شديدة النُبل؛ تختصر وجع الانكسار وتُعلن ولادة حبّ لا يُقاس بمراحل بل بثبات النية.

أما حديثك عن "التوقيت" فكان عبقريًا؛
أن تتوقف عقارب الساعة لا يعني توقف الزمن، بل اشتياقها لمصدر النبض الحقيقي... توقيتها هي.

كلماتك عادت بكرامة العاشق، لا متسولًا على أعتاب الحنين، بل نبيًّا للحب في زمن التشظي.

دمت بهذا الوهج،
ودام حرفك متّقدًا بالحكمة والعاطفة، في آنٍ واحد.

تقييم وتثبيت لثلاثه أيام لتفرد الفكرة

 

[عابر الأوهام]

النص غااية بالجمال ....
من "فيزياء العشق" إلى هندسة القلب، ومن معادلات الشوق إلى ثابتة الحب التي لا تتغير…
كتبتَ فلامس حرفك مدار الروح، وجعلتنا نعيد التفكير في معنى العودة، لا كحدث، بل كقيمة، كجوهر، كمعادلٍ يجعل الحياة قابلة للحل.

"قلبي ليس مختبراً للتجارب"
كم هي موجعة هذه العبارة، لكنها شديدة النُبل؛ تختصر وجع الانكسار وتُعلن ولادة حبّ لا يُقاس بمراحل بل بثبات النية.

أما حديثك عن "التوقيت" فكان عبقريًا؛
أن تتوقف عقارب الساعة لا يعني توقف الزمن، بل اشتياقها لمصدر النبض الحقيقي... توقيتها هي.

كلماتك عادت بكرامة العاشق، لا متسولًا على أعتاب الحنين، بل نبيًّا للحب في زمن التشظي.

دمت بهذا الوهج،
ودام حرفك متّقدًا بالحكمة والعاطفة، في آنٍ واحد.

تقييم وتثبيت لثلاثه أيام لتفرد الفكرة

قراءتك
تمتاز بقدرة نادرة على استنطاق النص،
وكأنّكِ تملكين مفاتيح بابه الخفي.
كل كلمة كتبتِها حملت وعيًا عاطفيًا وفكريًا معًا،
فجاءت رسالتك امتدادًا لجمال المعنى،
لا انفصالًا عنه.

حين تأملتِ "ثابتة الحب"،
و
"هندسة القلب"،
بدت عبارتك كمعادلة متزنة تُفكّ شيفرة الشعور دون أن تُفسده بالشرح.
وعند إشارتكِ إلى النبض والتوقيت،
ارتقى النصّ من لحظة عابرة إلى تأمل زمني،
لا يقاس بالساعات وانما بالبصيرة.

حديثك عن كرامة العاشق وتجلّيه،
أعاد إلى اللغة هيبتها،
فأنتِ لا تكتبين رأيًا،
لكنك توقظين في المعاني إحساسًا نقيًّا.

أشكر هذا الحضور النبيل،
وهذه البصيرة التي تستخرج من الحرف عمقه،
ومن الصمت صداه.
دمتِ متوهجة بالحكمة،
خفيفة على النص،
ثقيلة في أثركِ.

 

[كاسيوبيا]

_



أتسأل لماذا كانت أمي
تيقضني من النوم لحضور
جلسات الفيزياء الطويلة المعقدة
ثم ذات لحظة عرفت أن التعقيد
يستهويني والبصريات تُشدني

,،
حتى جاء فيزياء قلبي ففصل
ذاك الكم الهائل من الهدوء
وأصبح ضجيج يطول وسهر جميل
المعادلات هي معاهدات بالحب
بيننا والتحاليل تنسيق رسائلنا


أأعود إليك أخبرني هل مازال
لي متسع من فراغ في قلب
أحب الرياضيات أمازلت ثابت
لا يتغير وردة فعل ساكنة بقوة



....


شهاب الغابة المتوهج
أمير اللغة غير المتوج @عابر الأوهام
لا أقول أبدعت فأن الإبداع للمميزين
أما أنت فقتهم تميزاً تلاعبت بالحروف
وكأنها عرائس من دُمى متوهج أنت
في كتاباتك... منتظرة جديدك بود

دمت بسعادة لا تبور

 

[عابر الأوهام]

_



أتسأل لماذا كانت أمي
تيقضني من النوم لحضور
جلسات الفيزياء الطويلة المعقدة
ثم ذات لحظة عرفت أن التعقيد
يستهويني والبصريات تُشدني

,،
حتى جاء فيزياء قلبي ففصل
ذاك الكم الهائل من الهدوء
وأصبح ضجيج يطول وسهر جميل
المعادلات هي معاهدات بالحب
بيننا والتحاليل تنسيق رسائلنا


أأعود إليك أخبرني هل مازال
لي متسع من فراغ في قلب
أحب الرياضيات أمازلت ثابت
لا يتغير وردة فعل ساكنة بقوة



....


شهاب الغابة المتوهج
أمير اللغة غير المتوج @عابر الأوهام
لا أقول أبدعت فأن الإبداع للمميزين
أما أنت فقتهم تميزاً تلاعبت بالحروف
وكأنها عرائس من دُمى متوهج أنت
في كتاباتك... منتظرة جديدك بود

دمت بسعادة لا تبور

لأيهم يكون التيه
وانت تصوغين ماعجزت عنه الكلمة
وماتوقفت فيه الرياضيات
وتعطلت جاذبية نيوتن
واخفق ماكسويل في نظريته
وربما توافق معك بلانك ففاضت انامله بروحه
لياتي بنظريته التي لم تدحض الى الان
وهي عودة كل الاشياء الى الكم
ذلك الذي يفتقدك
وينوح لتعودي
@كاسيوبيا
يا ملكة الحرف ومليكته
كل الثناء والتقدير لايفيك حقك
ولايكفي لتبجيل حرفك
فلقد صغت ونسجت اجمل سجادة للجملة
لكي تستقر الاحرف وتهدا من ضجيج الضاجين
كوني بخير دوما
عطر الورد لروحك
وسجاد احمر لمقدمك

 

[روح]

وكأن الكلمات هنا ليست حروفًا
بل معادلات من شوقٍ مضغوط
فيزيائية في اتزانها
وشاعرية في اضطرابها

تأملتك وأنت تُعيد صياغة الحب بلغات العقل والروح
فتمنح الحنين هيبة "المتغيّر"
الذي لا يستقر إلا حين تعود القطعة الناقصة من الصورة

يا لعمق التشبيه حين قلت:
"توقفت عقاربها حين قلتِ: وداعًا"
فكأن الزمان اختلّ
وكأن القلب ساعة تنتظر إعادة برمجتها على نبضٍ بعينه

نصك فريد
فيه من الذكاء الشعري ما يكفي أن يُقرأ أكثر من مرة
وفيه من الحنين ما لا يمكن للهندسة ولا للمنطق أن يشرحاه

دام لك هذا القلم
الذي يجعل من الخواطر
علماً نابضاً بالحياة

 

[عابر الأوهام]

وكأن الكلمات هنا ليست حروفًا
بل معادلات من شوقٍ مضغوط
فيزيائية في اتزانها
وشاعرية في اضطرابها

تأملتك وأنت تُعيد صياغة الحب بلغات العقل والروح
فتمنح الحنين هيبة "المتغيّر"
الذي لا يستقر إلا حين تعود القطعة الناقصة من الصورة

يا لعمق التشبيه حين قلت:
"توقفت عقاربها حين قلتِ: وداعًا"
فكأن الزمان اختلّ
وكأن القلب ساعة تنتظر إعادة برمجتها على نبضٍ بعينه

نصك فريد
فيه من الذكاء الشعري ما يكفي أن يُقرأ أكثر من مرة
وفيه من الحنين ما لا يمكن للهندسة ولا للمنطق أن يشرحاه

دام لك هذا القلم
الذي يجعل من الخواطر
علماً نابضاً بالحياة

حين يُقرأ النص بهذا النُبل،
تغدو الحروف كأنها كانت تنتظر عينًا مثلك لتكتمل.
لم يكن الرد مجرّد قراءة،
بل تفاعُلًا وجوديًا مع نبضٍ خبأته بين السطور،
ردك أضاء الزوايا التي كتبتها بلا وعيٍ مني،
ففهمها قلبك قبل عقلك.
"القطعة الناقصة من الصورة"
وجدت موضعها حين قرأتُ كلماتك،
و"الحنين"
الذي استعصى على المنطق،
شرحه ذوقك دون حاجة لأي معادلة.
شكرًا لهذا الحضور الذي يعيد للنص روحه،
ويمنح الكاتب يقينًا بأن هناك من يرى ما لا يُقال.

 

[سمارة]

كلمات هالخاطرة كتير مؤثرة
لا تفقد الامل رغم الخيبات
رح يكون في لحظات نشعر فيها أن الحياة
صعبة ومرهقة
احط نفسك بأشخاص ايجابيين
سعداء صادقين ودافئين
وان شاء الله حبيبتك تعود
اتمنى من قلبي لحضرتك السعادة
كتير تأثرت بكلماتك
كل الاحترام والتقدير لك ولمشاعرك النبيلة

 

[عابر الأوهام]

كلمات هالخاطرة كتير مؤثرة
لا تفقد الامل رغم الخيبات
رح يكون في لحظات نشعر فيها أن الحياة
صعبة ومرهقة
احط نفسك بأشخاص ايجابيين
سعداء صادقين ودافئين
وان شاء الله حبيبتك تعود
اتمنى من قلبي لحضرتك السعادة
كتير تأثرت بكلماتك
كل الاحترام والتقدير لك ولمشاعرك النبيلة

مشاهدة المرفق 169522

لا اعلم
يا @سمارة
عندما اقرا ردودك
ارى انك من القلائل المتواجدين في هذا العالم الشرس
ومازالو محافظين على برائتهم
كوني بخير يا بريئة الغابة
لعلمك
انا لا ارجو ان تعود لان هذا مستحيل
وكانت الكتابة فقط تلبية لرغبة احدى البريئات مثلك
ليس الا

 

[مجدنوف]

أكرم الحرف،
ما كتبته ليس عميق المعنى فحسب
بل تجربة شعورية مكتملة العناصر،
عِلمًا وحنينًا، منطقًا ودهشة.
وكأنك ترسم الحب على سبورةٍ بيضاء،
وتكتبه بالطبشور الزفاف
لقلبٍ لا يزال يُجيد الإيمان رغم الكسور.

كأنها "هي" في قلبك معادلة لا تُحلّ، لا تُهمل، ولا تُنسى
بل تتكرر، تتجدد، وتعيدك دومًا إلى لحظة البدء، حيث النبض الأول،
والحرف الأول،
والدهشة الأولى.

كل سطر هنا اكتشاف،
كل استعارة قانونٌ
لا يُدرس إلا في معاهد العاشقين.
وكل "عودي" قلتها، كانت أشبه بنقطة في نهاية جملة طويلة من الصبر، وكأنك تكتب النهاية لتُعيد البداية.

أما التوقيت...
فالساعة تشير إلى أنها لا تدق إلا على إيقاعها.
والمعادلات كلها توقفت بانتظار نتيجة واحدة: عودتها.

الرائع @عابر الأوهام
دمتَ مبدعًا، صادق الإحساس، فذّ اللغة،
تجعلنا نقرأك بالقلب لا بالغين
، ونحفظك كحكمةٍ عاطفية تُروى للأبد.

 

[عابر الأوهام]

أكرم الحرف،
ما كتبته ليس عميق المعنى فحسب
بل تجربة شعورية مكتملة العناصر،
عِلمًا وحنينًا، منطقًا ودهشة.
وكأنك ترسم الحب على سبورةٍ بيضاء،
وتكتبه بالطبشور الزفاف
لقلبٍ لا يزال يُجيد الإيمان رغم الكسور.

كأنها "هي" في قلبك معادلة لا تُحلّ، لا تُهمل، ولا تُنسى
بل تتكرر، تتجدد، وتعيدك دومًا إلى لحظة البدء، حيث النبض الأول،
والحرف الأول،
والدهشة الأولى.

كل سطر هنا اكتشاف،
كل استعارة قانونٌ
لا يُدرس إلا في معاهد العاشقين.
وكل "عودي" قلتها، كانت أشبه بنقطة في نهاية جملة طويلة من الصبر، وكأنك تكتب النهاية لتُعيد البداية.

أما التوقيت...
فالساعة تشير إلى أنها لا تدق إلا على إيقاعها.
والمعادلات كلها توقفت بانتظار نتيجة واحدة: عودتها.

الرائع @عابر الأوهام
دمتَ مبدعًا، صادق الإحساس، فذّ اللغة،
تجعلنا نقرأك بالقلب لا بالغين
، ونحفظك كحكمةٍ عاطفية تُروى للأبد.

الأخ الكريم @مجدنوف
ان ما كتبته
يعكس فهمًا عميقًا لا يُستقى من ظاهر الكلمات،
بل من قربٍ حقيقي إلى جوهر الشعور.

حروفك لم تكن مجرّد تفاعل،
لكنها بدت امتدادًا للمعنى ذاته،
وكأنك أعدت قراءة النبض بلغةٍ أخرى،
لغة فيها من الإحساس ما يُحيي النص من زواياه الخفيّة.
كل إشارة وردت في ردّك
أعادت ترتيب لحظة الكتابة في ذاكرتي،
وصوتك في الوصف حمل دهشة تُحترم،
وذوقًا يُعتَز به.
أشكرك على هذا النُبل،
وعلى هذا العمق الذي قلّما نلقاه،
وعلى حضورك الذي يترك في الحرف أثرًا لا يُمحى.
دمت قريبًا من المعنى،
وفيًّا لما يكتبه القلب
حين لا يجد وسيلةً سوى الحبر.

 

[شاهين الهاشمي]

وكأنك ترفع المفردات إلى حدقات عينيك قبل أن ترسمها لوحة مضيئة يحاصرها وضوح النور من كل إتجاه . .


المبدع @عابر الأوهام

تميزت هنا بجودة البوح النظيم
وكنت في غاية الكرم
حين تأملت إحساسها قبيل إحساسك


سلمت الأنامل الذهبية

 

[عابر الأوهام]

وكأنك ترفع المفردات إلى حدقات عينيك قبل أن ترسمها لوحة مضيئة يحاصرها وضوح النور من كل إتجاه . .


المبدع @عابر الأوهام

تميزت هنا بجودة البوح النظيم
وكنت في غاية الكرم
حين تأملت إحساسها قبيل إحساسك


سلمت الأنامل الذهبية

ما أسعدني
عندما يلتقي بوحنا في فضاء واحد،
حيث ينمو الإحساس ويتوهج النور من كل جانب.
دمت مُلهمًا،
ودامت أناملك الذهبية تُرسم بها أجمل اللوحات على حدقات العيون والقلوب.
@شاهين الهاشمي
كنت هنا نورا اكتسح الظلمة

 

[وعـــد 🎵]

يااااه…


أي حوارٍ هذا بين نبضٍ ونبض؟


كأن الحروف بينكما ليست كلمات، بل موجات كهرومغناطيسية،


تتردد بين قطبيّ عشقٍ لم ينطفئ،


كلٌّ منكما يكتب بلغة العلم، ولكنّها مشبعة بالحب حتى نخاع الفكرة!





هي:


دخلت من بوابة الجراح،


تشكو من كلمة سرّ تُقاوم نبضها،


كأنها تُقرّ ضمنًا أن القلب لا يفتح إلا بصوتٍ واحد… صوته.





وهو:


أعاد صياغة قوانين الوجود ليقول لها ببساطة مذهلة:


عودي…


فأنتِ الحل، والمعادلة، والخلل، والتوازن.





يا أنسة رياضيات،


ما أجملكِ حين تُروّضين الرموز لتصبح أحاسيس،


وما أروعك أيها الكاتب،


حين تصنع من الفيزياء عاطفة، ومن المعادلات عشقًا لا يُفكّ.





تناسقٌ مذهل…


كأنكما تكتبان على سبورةٍ واحدة،


بخطين مختلفين…


لكن النتيجة واحدة:





حبٌ لا يُفسَّر، لا يُعاد، ولا يُنكر

 

[اسكادا]

أبدعت يا @عابر الأوهام في نسج هذا الحنين بمعادلات القلب والثوابت التي لا تتغير،
حين جمعت بين العلم والوجد، وخلقت من الألم قصّة لا تُنسى،
ودعوت من يحبّ أن يعود كالمتغيّر الوحيد الذي يعيد اتّزان الحياة،
وكأنك تعيد صياغة الزمن بيديك، وتحلق في فضاء النجوم فتصنع فرقًا خالدًا،

هي ليست فقط عودة، بل تصحيح لمسار الروح ومسيرة الوجود،
تجربة إنسانية تُلهب المشاعر وتثري الفكر،

جدمت في سماء الغابة نجماً يتلألأ، وصوتًا يلهب القلوب بصدق وإحساس

 

[عابر الأوهام]

يااااه…


أي حوارٍ هذا بين نبضٍ ونبض؟


كأن الحروف بينكما ليست كلمات، بل موجات كهرومغناطيسية،


تتردد بين قطبيّ عشقٍ لم ينطفئ،


كلٌّ منكما يكتب بلغة العلم، ولكنّها مشبعة بالحب حتى نخاع الفكرة!





هي:


دخلت من بوابة الجراح،


تشكو من كلمة سرّ تُقاوم نبضها،


كأنها تُقرّ ضمنًا أن القلب لا يفتح إلا بصوتٍ واحد… صوته.





وهو:


أعاد صياغة قوانين الوجود ليقول لها ببساطة مذهلة:


عودي…


فأنتِ الحل، والمعادلة، والخلل، والتوازن.





يا أنسة رياضيات،


ما أجملكِ حين تُروّضين الرموز لتصبح أحاسيس،


وما أروعك أيها الكاتب،


حين تصنع من الفيزياء عاطفة، ومن المعادلات عشقًا لا يُفكّ.





تناسقٌ مذهل…


كأنكما تكتبان على سبورةٍ واحدة،


بخطين مختلفين…


لكن النتيجة واحدة:





حبٌ لا يُفسَّر، لا يُعاد، ولا يُنكر

@وعـــد 🎵
كيف أستطيع مجاراة هذا العزف
الذي عزفتِه على أوتار خاطرتي؟
لقد جعلتِ الحروف تنظر إلى نفسها في مرآة جديدة،
وتكتشف أن بين الرياضيات والفيزياء مساحة سرّية
لا تُقاس بالأرقام
وانما تُحسّ بالنبض.
قرأتكِ فإذا بي أجدني أنا أيضًا على السبورة،
أكتب معكِ بلونٍ آخر،
لكن بنفس القلب،
وأدركت
أن المعادلات حين تمرّ من بوابة الحب،
تصبح قصائد لا تُحلّ
ولكنها تُعاش.

 

[عابر الأوهام]

أبدعت يا @عابر الأوهام في نسج هذا الحنين بمعادلات القلب والثوابت التي لا تتغير،
حين جمعت بين العلم والوجد، وخلقت من الألم قصّة لا تُنسى،
ودعوت من يحبّ أن يعود كالمتغيّر الوحيد الذي يعيد اتّزان الحياة،
وكأنك تعيد صياغة الزمن بيديك، وتحلق في فضاء النجوم فتصنع فرقًا خالدًا،

هي ليست فقط عودة، بل تصحيح لمسار الروح ومسيرة الوجود،
تجربة إنسانية تُلهب المشاعر وتثري الفكر،

جدمت في سماء الغابة نجماً يتلألأ، وصوتًا يلهب القلوب بصدق وإحساس

@اسكادا
كلماتك مرآة صافية أرى فيها خاطرتي
وقد ازدانت بلمستكِ.
ألبست المعادلات ثوبًا من نور،
وجعلت الثوابت تنبض كأنها أحياء،
وأضفت على فضاء الحروف مدارًا جديدًا
يدور حول دفء إحساسكِ.
شكراً لأنك التقطت النبض من بين السطور،
وصغت منه مجرّة من المعاني،
ولأنك جعلت الحنين يبدو كما لو كان قانونًا أزليًا
لا يتبدل.
كل الامتنان لشخصك الكريم
ومرورك العظيم

 

[Lionheart]

استخدام قوانين الفيزياء
والمعادلات الرياضية
في التعبير عن المشاعر
يعكس محاولة لفهم
العاطفة الإنسانية
من خلال لغة العقل والمنطق
وكأنك هنا
تبحث عن ثبات وتوازن
في عالم متقلب
أما
تجسّيدك الحب كقوة كونية
تخضع لقوانين
فإنك تعكس صراع الإنسان بين
العاطفة الغامضة
والرغبة في تفسيرها بعقلانية

اخي الكريم عابر الاوهام
تسجيد قوى الطبيعة
مع الحالات الانسانية
لخلق مشاهد شعرية
هو شيء جميل
في فهم الحالات الانفعالية
وردود الافعال
وبهذه التوليفة
استطعت ان تنقلنا
الى عالم خاص
يحكمه العقل والمنطق
في جوي شعري راقي

دمت بهذا الرقي

تحياتي