إسمحي لي نقش بعض الحروف وكيفَ تقاتي إذ سليمى تباعدت فحائرةٌ عينايَ دونَ إمعانِ أيا فرحةً للقلبِ والعينِ لم أزل شغوفٌ وذو شوقٍ وحبٍّ وتحنانِ أضاحكُ طيفًا من سليمى إذا بدت بحرفٍ وقافُ الشِّعرِ ودونَ أوزانِ وأخفيكِ سرًّا بينَ ضلعي مكانهُ على أعينِ الخلقِ دونَ تبيانِ لأنتِ شفاءُ الرُّوحِ حينَ وجيعتي وبسمةُ ثغري إذ علتنيَ أحزاني بحر الطويل
وكيفَ تقاتي إذ سليمى تباعدت
فحائرةٌ عينايَ دونَ إمعانِ
أيا فرحةً للقلبِ والعينِ لم أزل
شغوفٌ وذو شوقٍ وحبٍّ وتحنانِ
أضاحكُ طيفًا من سليمى إذا بدت
بحرفٍ وقافُ الشِّعرِ ودونَ أوزانِ
وأخفيكِ سرًّا بينَ ضلعي مكانهُ
على أعينِ الخلقِ دونَ تبيانِ
لأنتِ شفاءُ الرُّوحِ حينَ وجيعتي
وبسمةُ ثغري إذ علتنيَ أحزاني
بحر الطويل