كنت مؤمنا أن في شرع الفرح والخيبة اسهل
الطرق احيان للهروب ..
هما الخوف والحنين وصدى اسماع الغربة
الموحلة ..!
فكلما اهتزت أهداب الكتابة تلألأت الغيوم
بالمفردة .، وضلينا على عرش السكوت ..!
صوت الحنين ..
بحــ عاشقه ـــة
ينتابنا الاحساس حين يكون الاحساس نفسه
يبادلنا الكتابة .،! وهذا الإحساس هو أنت ..
وحروفك وعطفك الحرفي وقسوته احيان ..!
فقمة الجنون حين تنبت فينا
فرحة وخيبة ..!
تارة نعشق كتاباتنا ،، وتارة حين تخدلنا
كتاباتنا ..!
.
رائع جداً جداً جداً جداً
الجمت قمة الجنون بهكذا
بوح يرصع بالنجوم لله درك ...!
راق لي هذا الجزء تماماً