من باب الشوق اشتقتك ...

اما من باب الحب ... دائماً احببتك ...

ومن باب الدفء انكِ جزء من قلبي
قبل قلمي
فإن كانت العائلة وطن
كنتِ لي ارض رحبة مليئة بالوفاء يا نبض ...
ومن باب تبرير الغياب للاحباب
إنني مثقلة بعض الشيء
وهذا لا يعود الى وطأة السنين...
بل إلى وطأة كل ما لم يُقل ..
حتى اني وصلت اقصى مراحل الـ " حنين "
التي لا تكتب
نبضه ... نبضه ...
يخفق القلب لكِ حباً
يازهر ياجميله الاثر

شكراً لتفقدك يا حبيبة عيناي وهاك

.
.
لكننا هنا أيضا
نشعر بدفء العائلة معكِ
نشتاقكِ , نشتاق حضوركِ الوردي
أبجديتكِ المضئية,
أما لهذا الغياب إنتهاء
ولعله ينتهي
مع أن أشوقنا لا حدود لها
ولا نهاية