“العَودُ أحمد” ليس مجرد مثل، هو رجعة تُبنى على شوق، وتُستقبل برضا.

هو دليل إن اللي يستحقك… حتى لو تراجع، يرجع،
وإذا ما كان الوقت مناسب بالبداية، يمكن القدر يأخّر اللقاء عشان يصير أجمل.
خِداش والرباب ما اجتمعوا لأن الظروف ساعدت، اجتمعوا لأن الحب قاوم.

وفي النهاية؟
قالها خِداش بقلبه قبل لسانه:
“العَودُ أحمَدُ، والمَرءُ يَرشُدُ، والوِردُ يُحمَدُ.”
وكأن قلبه هو اللي عاد قبل خطاه.

بتجيبي الكلام الحلو من فين
عتدي سوال
بتقولين قالها حداش قلبه قبل لسانه
ايش دراك
دخلتي قلبه
يقولك طلع داخل على طمع ضحك على الرباب وخلاها تسجل الخيمه والحلال باسمه

طيب عندي سوال بما انك حكيمه ورقيقعه وكاتبه وبتحللي المشاعر والاحاسيس
ذكرتي ( هو دليل إن اللي يستحقك… حتى لو تراجع، يرجع، )
هيه نفسها من ذاق طعم الهوى مهما جفى بيعود
واللي مشى وخلاك بيرده الشوق
السوال هنا
هوه لو بيحبك تراجع او مشى وخلاك

نورتي الديوانيه بطلتك الحلوه