جنة المنتدى قال:

مشاهدة المرفق 172200

٠٠
علمني ياقصة حلم فات
علمني كيف أمحو الذكريات
وأدفن وجعك في صمت الأيام
علمني كيف أنسى الأحلام
والقمر يروي قصصنا الجميله
في كل مكان
وكل نجمة تذكرني
بقصة أحلام عمري
علمني كيف أمحوك من قلبي
وكيف أستسلم للنسيان
وأجعلك في حياتي
قصه بلا عنوان

٠٠
الراقي ٠٠نص عقل
همساتك صادقة من القلب
تصل إلى القلب،
كأنها شمس دافئة
تذيب ثلوج الروح برفق
تقديري لهذا القلم الجميل
صباح الياسمين

٠٠

أنقر للتوسيع...

جلينار قال:

.


علمني كيف اعود أليك
الذكرى حبيبة لا تمحى
فيها انت وكيف كنا
يااجمل ايامي وسحر الليالي
علمني كيف أصحو من سباتي
الى لقياك...
خذني اليك
اعلمك كيف تكون الذكرى حياة
اعلمك كيف نعيش على ذكرى جديدة .
خذني اليك لا تمحوني ذكراي
خذني لنوم من جديد وجهك حبيس عيناي
يداك ماخوذة بيداي
.


راقينا @نص عقل
كلماتك تتوعد بالنسيان
وحروفك مبطنة برجاء العودة
ترسم صورة لشوق يكابر ولهفة لقاء
تجعلنا نعيش مع الحرف
نص بحق عميق و راقي...
كنت هنا اقرأ

أنقر للتوسيع...

ندى الورد قال:

الله عليك وهنيئا لنا بالحصري
لي عودة تليق بسمو حرفك يختم

أنقر للتوسيع...

هدوء قال:

:

ومااجمل من قلمك الا انت واحساسك ..
قلم يفيض مداده على القلوب ..
وحلم يخلع لون المسافات ..
ولم يبقى إلا انتعاش الورد في لحضة
وصال ..





كنت هنا

أنقر للتوسيع...

الجوري قال:

علّميني كيف…
كيف أضع يدي على ساعةٍ تتلوّى في جيب الغياب،
وكيف أوقف عقربًا يركض مثل جرحٍ صغيرٍ في جسد النهار.

علّميني أن الوقت ليس وقتًا، بل وجهكِ إذا أطلّ،
ليس ثانيةً ولا دقيقة، بل ارتعاشةً على شرفة القلب.

الوقت يدور بي كما تدور المراكب التائهة في ضباب الميناء،
أدور بمحيا الشوق، أدور بأحلامٍ لم تكتمل،
وأرتجي لقاءً لا يأتي…
أم يأتي حين أغفو على حافة السؤال؟

علّميني كيف تُقطف اللحظة من بين أسنان الريح،
كيف أكتب اسمك على حواشي السماء،
كيف أترك للغيوم أن تحمله من دون أن تبتلّ حروفي.

علّميني…
فإني تلميذ لغيابك،
أحمل دفترًا من صمت، وأقلامًا من دم،
وأتعلّم في مدرسةٍ لا جدران لها،
إلا هذا الكون الذي يهتزّ كلّما همستِ باسمي.

سلمت اناملك قطعة فنية مميزة مبدع انت دكتور

أنقر للتوسيع...

فتنة العصر قال:

أواه من الذكريات التي ترافق الحب
فمهما فارقنا العشق تبقى الذكريات
تتشبث بأذيال اذهاننا تارة من فرط جمالها
نبتسم واخرى نذرف الدموع
نص عقل نص يضج بالجمال كتبت فأبدعت
سلمت يراعك

أنقر للتوسيع...

عابر الأوهام قال:

قرأت نصك، وشعرت بصدق الاشتياق في كل بيت.
الذكريات التي تتحدث عنها حية،
تلاحقنا أحيانًا رغم الفراق،
وكل سؤال منك عن "كيفية محوها" يفتح نافذة على الحنين الجميل والمؤلم معًا.
لغة النص بسيطة وصادقة،
تلمس القلب مباشرة،
وتجعل القارئ يشعر أنه معك في كل مكان وعدتم إليه،
وكل لحظة من الماضي لا تزال تنبض بداخلك.
حتى مع الفراق،
يبقى الحب حاضرًا في كل كلمة،
وفي كل همسة دعاء،
وهذا ما يجعل النص نابضًا بالحياة والدفء.

أنقر للتوسيع...