عاش يتيم الأم منذ طفولته وكان والده حزينا
عليه احتضنته زوجة أبيه التي كانت تضمر له الشر في غياب زوجها كانت تشبعه ضربا مبرحا
وفي حضوره كانت تعطف عليه وله أما ثانية
وكم كانت فرحة الأب بهذه الزوجة المخادعة
حتى إذا ماحبلت وحان موعد وضعها
أنجبت طفلة فرح اليتيم حسين بأخته فراح
يعطف عليها ويضمها...