منذ لقائنا الأول..
عندما شاءت الأقدار فنسجت ذلك البساط الذي حملني لطريق لا أعرفه...
مهجور بارد معتم...
كانت جدرانه العتيقة شاهدة على لقائنا الأول
بين خوفي.. وثقتك الشيطانية..
نمى شيء إسمه الإعجاب.. بين الحدين المميتين
لا أعلم كيف استطاع التسلسل هذا الشعور بين طيااات
غروري.. دفن نفسه كأنه بذرة...