ما ذنب المشاعر حين تداس !! ما ذنب القلوب حين تداس !! ما ذنب الصديق حين يقابله الصديق بالجفاء اوالهجران وفي النهاية يداس !! من المؤلم أن تداس مشاعركـ نقدمـ لهم الأحاسيس الصادقة والمشاعـرالساميــة نقدمـ لهم الكلمـة الطــيبة نقدمـ لهم الدفـء والحنــان تقدمـ لهم الراحه والأمـان تقدم لهم الطمأنينة...

مدخل.... كلما فكرتُ في الخراب، تذكّرتُ قلبي. ذلك المكان الذي لم تسكنه الجيوش، لكن مرّت فيه جميع المعارك. في داخلي مدينة، ليست خيالية ولا حقيقية تمامًا، تشبه القدس حين تَنهزم بهدوء، تتوضأ بالفقد وتصلي بالعزّة، ترتّق شقوق الذاكرة بخيوطٍ من كبرياءٍ ناعم، لا يُرى… لكنه يمنع السقوط. كتبت هذا النص...

يشبهني البحر حين يغلي بصمت ويرتطم بالشطأن دون أن يبوح أحمل في داخلي مدنا لا تزار وشوارع من الذكرى لا تجدد في صدري زلازل مؤجلة وفي عيني سؤال لا يهدأ أعشق التناقض حين يصطف في قلبي هنا نار تبتسم وهناك ضباب يصرخ بلا صوت أمزج الرفض بالحكمة والحنين بالاشمئزاز أرحل حين يظن الجميع أني وصلت وأعود...

الآخرون؟ هم عابرون في القصص… ظلال تمرّ، تترك أثرًا خفيفًا ثم تنطفئ. أما هي… فشيء آخر. حين أكتب عنها، لا أستدعي الكلمات، بل تستدعيني هي. كأن الحبر يعرف الطريق إليها، كأن السطور تنحني لتكفي حضورها، كأن لحظة واحدة معها تكفي لتبرير وجود ألف فصل لا يُنسى. الآخرون يُكتب عنهم، أما هي… فهي من يُكتب...

في كل زمنٍ، يولد نصٌ لا يُكتب.. يُنسج من روح.. خاطرةٌ لا تتحدث عن امرأة فحسب، بل عن مقامٍ لا يبلغه الوصف، وهذه الحروف… لم تُخلق إلا لأجلها، فقد كتبتها كمن يهمس للغة: “كوني أجمل مما تتخيلين… فإنها تقرأ” هي… لا تُشبه أحدًا. تسير في الحضور كما يسير الضوء في الماء: شفّافة، لكنك لا تستطيع إنكار...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لو أننا أدركنا حقيقة الأشياء الكثيرة التي نفقدها لربما كنا نحن المفقودين في هذه الحياة لكننا نتوجع بالدرجة الأولى لأشياء كانت تستهوينا وفقدناها! وحين نسمع كلمة الفقد يتبادر للذهن عزيز فارقنا منذ مدة هل هذا كل ما يمكن أن نفقد ؟! إن أقسى آلام الفقد حين تكون أنت (...

“حين يُزهر الغياب” الغيابُ ليس مجرد فراغٍ شاسع، بل هو حقولٌ من الانتظار تنمو في أعماقنا، تُزهر بالشوق حين نُحاول اقتلاعها، وتتجذر أكثر كلما حاولنا نسيانها. لا شيء يُشبه الغياب سوى صوت الريح حين تتحدث إلى النوافذ المغلقة، سوى الرسائل التي لا تجد طريقها إلى العنوان الصحيح، سوى اليد التي تمتد في...

من سيذكرنى عند موتى "موضوع مؤثر جدا " [B] •»|[• لو مُت . كيف سيستقبل الآخرون نبأ رحيلي •]|«• .. أمي .. التي حملتني 9 اشهر وسهرت على راحتي .. س تتفاجأ من الخبر .. س تكذب الخبر ملايين ال مرات .. حتى تقع .. ! س تتذكرني كثيرا" .. ستفقدني كل ليلة .. وتفقد طيشي الذي تعدى حدوده .. ! عذرا"...

يا ذنبا لن أبرأ منه أبدا ! قد بت بروحي متقدا .. لن يسبر أغوارك أحدا..! مادمت بروحك متحدا ما ذاع سرك في يوم .. إلا إذا القلب ارتعدا .. . . 🍃نسيم الأيام .~🍃