نرجع لسالفة المقهى المهم
اغلب سوالفهم طاولة الزهر
ومضاربات شيبان وفريد الأطرش يحلق في سماء فاتن حمامة وكل اغانيهم ابيض واسود حتى لوحات المقهى تحسها من زمن الدولة الحمدانية ويدخل واحد وظيفته ملمع جزم الله يكرمكم
ويحلس يلمع بالجزم وانا مستغرق فيه بعمق هما في واد وهو في واد وانا في واد جو البلكونه مثير عند تقاطع والمعسل قدامك وتشم ريحة مخبز قريب ع ريحة محمص قهوه ع صوت الباعه
حياة من جد
مافيها تكلف ولا رسميات ولا سنابات ولا هم ولا غم يخلص فريد يحط ورده تخلص ورده حليم ام كلثوم ودواليك
احلى مافي الموضوع الشيبان نفسهم كل يوم حفظت اسمائهم من المضاربات
لي عوده