أغرب آداب الطعام المستحبة في بعض الدول رغم فظاظتها!
هل تعتقد أنه من غير المهذّب أن تتجشّأ بعد الأكل؟ فكّر مرةً أخرى! إذ يبدو ان بعض آداب الطعام الغريبة أو التي تعتبرها فظّة مرغوبة ومستحبة في بلدانٍ أخرى في العالم!
في الصين وتايوان، التجشؤ هو أعلى أشكال الإطراء – وهذا يعني أنك تحب الطعام!
ففي ثقافات هذه الدول، إصدار الأصوات عند تناول الطعام والشراب يُعتبر أحد أشكال مجاملة المضيف واستحسان الطعام.
في الهند، من المقبول تمامًا أن تحضر إلى موعد تناول العشاء متأخرًا لمدة 15 إلى 30 دقيقة عن الموعد المحدد.
لماذا؟ على عكس الثقافات الغربية، يُقدّر الهنود العلاقات مع الناس أكثر من التدقيق على الوقت.
في فرنسا بالتحديد، من المشين عرض طلب اقتسام فاتورة الطعام في نهاية جلسة رائعة مع الأصدقاء في أحد المطاعم!
تُعتبر هذه العادة غير مقبولة وليست من آداب الطعام الفرنسية، وعليكَ أن تدفع المبلغ بالكامل أو تترك غيرك ليقوم بالدفع.
رغم أنها عادة غير مرغوبة في الثاقافات الغربية، لكن في إثيوبيا يُعتبر إطعام شخص آخر باليد من علامات حسن الضيافة.
يهدف هذا التقليد، المعروف باسم “الجرشة” إلى بناء علاقات قائمة على الثقة وتقوية الروابط الاجتماعية بين أولئك الذين يتشاركون الطعام.
في الهند، يُعتبر شكر المضيف على وجبة العشاء في نهاية الوجبة أحدا أشكال “الدفع” وأمرًا مثيرًا للاستياء.
بدلًا من ذلك، يُمكنك رد الجميل من خلال دعوة مضيفك لتناول العشاء لديك في المرة المقبلة، وذلك يدل على تقديرك للعلاقة.
في العديد من الدول الآسيوية، فإن إنهاء كل الطعام في طبقك يُعتبر مؤشرًا على عدم شعورك بالشبع. بالتالي، سيستمر المضيف بملء طبقك كلما أنهيته كاملًا.
لذلك، الأفضل ترك القليل من الطعام في الطبق في إشارة إلى أنك شعرت بالامتلاء.
في ألمانيا، تقطيع البطاطس بالسكين يُعطي انطباعًا لمضيفك أنها غير ناضجة أو جيدة.
لذلك، الأفضل أن تقوم بذلك عبر شوكة وليس بالطريقة المعروفة. وكما يقول خبراء الإتيكيت وآداب الطعام، إن رفضك لطعام بلد ما، فكأنك ترفض ثقافتهم.
أحد أغرب آداب الطعام التاريخية على الإطلاق، وانتشرت في فرنسا في العصور الوسطى. حيث كان روّاد المطعم يقومون بالإقسام على الدجاجة قبل تقطيعها!
لا احد يستطيع تخمين السبب بالتحديد، لكن يُعتقد أنه أحد أشكال جلب الحظ السعيد!
التجشّؤ وإصدار أصوات عند الأكل والشرب
في الصين وتايوان، التجشؤ هو أعلى أشكال الإطراء – وهذا يعني أنك تحب الطعام!
ففي ثقافات هذه الدول، إصدار الأصوات عند تناول الطعام والشراب يُعتبر أحد أشكال مجاملة المضيف واستحسان الطعام.
الوصول إلى موعد العشاء متأخرًا
في الهند، من المقبول تمامًا أن تحضر إلى موعد تناول العشاء متأخرًا لمدة 15 إلى 30 دقيقة عن الموعد المحدد.
لماذا؟ على عكس الثقافات الغربية، يُقدّر الهنود العلاقات مع الناس أكثر من التدقيق على الوقت.
تجنّب عرض اقتسام فاتورة الطعام في المطاعم
في فرنسا بالتحديد، من المشين عرض طلب اقتسام فاتورة الطعام في نهاية جلسة رائعة مع الأصدقاء في أحد المطاعم!
تُعتبر هذه العادة غير مقبولة وليست من آداب الطعام الفرنسية، وعليكَ أن تدفع المبلغ بالكامل أو تترك غيرك ليقوم بالدفع.
إطعام شخص آخر باليد
رغم أنها عادة غير مرغوبة في الثاقافات الغربية، لكن في إثيوبيا يُعتبر إطعام شخص آخر باليد من علامات حسن الضيافة.
يهدف هذا التقليد، المعروف باسم “الجرشة” إلى بناء علاقات قائمة على الثقة وتقوية الروابط الاجتماعية بين أولئك الذين يتشاركون الطعام.
عدم شكر المضيف على دعوة العشاء
في الهند، يُعتبر شكر المضيف على وجبة العشاء في نهاية الوجبة أحدا أشكال “الدفع” وأمرًا مثيرًا للاستياء.
بدلًا من ذلك، يُمكنك رد الجميل من خلال دعوة مضيفك لتناول العشاء لديك في المرة المقبلة، وذلك يدل على تقديرك للعلاقة.
عدم إنهاء كل الطعام في طبقك
في العديد من الدول الآسيوية، فإن إنهاء كل الطعام في طبقك يُعتبر مؤشرًا على عدم شعورك بالشبع. بالتالي، سيستمر المضيف بملء طبقك كلما أنهيته كاملًا.
لذلك، الأفضل ترك القليل من الطعام في الطبق في إشارة إلى أنك شعرت بالامتلاء.
اللعب في الطعام
في ألمانيا، تقطيع البطاطس بالسكين يُعطي انطباعًا لمضيفك أنها غير ناضجة أو جيدة.
لذلك، الأفضل أن تقوم بذلك عبر شوكة وليس بالطريقة المعروفة. وكما يقول خبراء الإتيكيت وآداب الطعام، إن رفضك لطعام بلد ما، فكأنك ترفض ثقافتهم.
القسم على الطعام قبل تناوله!
أحد أغرب آداب الطعام التاريخية على الإطلاق، وانتشرت في فرنسا في العصور الوسطى. حيث كان روّاد المطعم يقومون بالإقسام على الدجاجة قبل تقطيعها!
لا احد يستطيع تخمين السبب بالتحديد، لكن يُعتقد أنه أحد أشكال جلب الحظ السعيد!
اسم الموضوع : أغرب آداب الطعام المستحبة في بعض الدول رغم فظاظتها!
|
المصدر : الجرائم و الفضائح والغرائب