تواصل معنا

انا فتاة ابلغ ٢٧ عام متفوقة علميا ومهنيا وعلى قدر من الجمال عندما كنت بسن صغير كان يتقدم لي كثر للزواج لكن كنت افكر بحياتي العلمية والمهنية. عندما وصلت...

آيہلا

◥ عنقآء في عناق روحي◤
عضو مميز
إنضم
24 يناير 2022
المشاركات
15,567
مستوى التفاعل
14,495
الإقامة
فُہلہسہطہيہنيہه وأفُہتہخہر
مجموع اﻻوسمة
13
أمي سلبتني الأمومة


انا فتاة ابلغ ٢٧ عام متفوقة علميا ومهنيا وعلى قدر من الجمال عندما كنت بسن صغير كان يتقدم لي
كثر للزواج لكن كنت افكر بحياتي العلمية والمهنية.

عندما وصلت لسن الزواج لاحظت ان الموضوع لا يكتمل ابدا ويتعطل، اي احد يتقدم لخطبتي لا يعود، وللعلم للان لم يسبق
وان جلست مع اي شاب منهم حتى الان اما ارفض من دون ان ارى الشاب او انه الاهل يطلبوا بداية ولا يعودوا..
عدا عن انهم يعتبرون سني كبير ويفضلون الارتباط بالاصغر.

امي حفظها الله عاجزة وبحاجتي لدرجة تؤثر على حياتي المهنية واعلم انها بينها وبين نفسها لاتريدني ان ابتعد عنها احيانا
عندما اغضب واشعر بضيق القي اللوم عليها بيني وبين نفسي واعاود استغفر ربي لانه ليس ذنبها ولا بيدها وان كانت بصحتها.

انا راضية الحمدلله بقضاء ربنا لكن طاقتي تنفذ عندما اشعر اني دائما اعيش لغيري اين انا من حياتي؟؟

اشعر بالاهانه والعجز والانكسار واحزن على نفسي لانني لا املك حياة خاصة ولا اشعر انني ساصبح ام اخاف ان ابقى وحيدة طول حياتي.

لا استطيع ان اتكلم مع امي او مع احد من اهلي بالموضوع لاني اتظاهر بانه لا يهمني اهون
من ارى نظرات الشفقة بعيونهم.

او اني اصبحت اعرف مسبقا ان اي عريس ممكن ان يتقدم لا يعود فاتظاهر. بعدم الاهتمام حفظا لماء وجهي لكن بداخلي
حسرة على سنيني التي تمر بسرعة وعلى الخذلان الذي شعرت به دوما.

لم اشعر يوما بان احدهم تمسك بي، ولم اشعر باني من ضمن اولويات احد او اهتماماته، على العكس
اني متاحه للتسلية ومشاعري لعبة.

انا اشعر بالجميع ولا احد يشعر بي، احيانا اشعر ان حياتي لا تهمني ولا ارى الموت شيء سيء.

ادعوا لي بالهداية وأنصحوني كيف أبعد هذه الطاقه السلبيه بأفكاري

أشعر أن ظرف أمي سلبني أن أصبح أما

ولكم مني جزيل الشكر​
 

هدوء

مستشار اداري
نائب المدير العام
إنضم
24 مارس 2022
المشاركات
27,292
مستوى التفاعل
30,940
مجموع اﻻوسمة
12
أمي سلبتني الأمومة
اقول ربما خيرا من الله لك ان يبقيكي
بجوار امك كي تراعيها في مرضها الذي
ابتلاها الله فيه وابتلاكي كي يرى رضاها
فيكي ،؛
وربما كفاك الله شر امرا او زوجا متسلط
يهدم كل السعادة التي في قلبك ?
فاراد الله لك الخير كي لاتخسري حياتك وامك
في آن واحد ،؟
وربما اجل الله سعادتك قليلا كي يسعدك طول
العمر ،؟
والله عز وجل يرى ماتعمليه من اجل امك ،
ويرى ايضا مافي نفسك ؟
ولن يضيع الله تعبك وصبرك في الدنيا والاخرة ؟
فالام هيا اكثر انسان يفرح لابنته وابنه ؟)
والله ان هناك نساء بعضهم يتمنى ان يعيش
تحت قدم امهاتهم طول العمر ؟
بعد ان عمت الفوضى حياتهم الزوجية وخسرو
الرضا في الزوج والام ؟؟
الا مراعات الوالدين فما ضاع من عمر فيهم
لن يضيعه الله ،


شكرا ع الطرح ،؟؟
 
1 Comment
آيہلا
آيہلا commented
هنا ضمن أطار بر الوالدين ونيل رضاهما تمسكت بالبقاء تحت
رعاية والدتها فأعتقد من فعل شيء لله لن يضيع الله جزاؤه

تحياتي لك
 

مؤيد

نجوم المنتدي
إنضم
22 يونيو 2022
المشاركات
817
مستوى التفاعل
203
العمر
20
الإقامة
عالم الخيال
أمي سلبتني الأمومة

انا فتاة ابلغ ٢٧ عام متفوقة علميا ومهنيا وعلى قدر من الجمال عندما كنت بسن صغير كان يتقدم لي
كثر للزواج لكن كنت افكر بحياتي العلمية والمهنية.

عندما وصلت لسن الزواج لاحظت ان الموضوع لا يكتمل ابدا ويتعطل، اي احد يتقدم لخطبتي لا يعود، وللعلم للان لم يسبق
وان جلست مع اي شاب منهم حتى الان اما ارفض من دون ان ارى الشاب او انه الاهل يطلبوا بداية ولا يعودوا..
عدا عن انهم يعتبرون سني كبير ويفضلون الارتباط بالاصغر.

امي حفظها الله عاجزة وبحاجتي لدرجة تؤثر على حياتي المهنية واعلم انها بينها وبين نفسها لاتريدني ان ابتعد عنها احيانا
عندما اغضب واشعر بضيق القي اللوم عليها بيني وبين نفسي واعاود استغفر ربي لانه ليس ذنبها ولا بيدها وان كانت بصحتها.

انا راضية الحمدلله بقضاء ربنا لكن طاقتي تنفذ عندما اشعر اني دائما اعيش لغيري اين انا من حياتي؟؟

اشعر بالاهانه والعجز والانكسار واحزن على نفسي لانني لا املك حياة خاصة ولا اشعر انني ساصبح ام اخاف ان ابقى وحيدة طول حياتي.

لا استطيع ان اتكلم مع امي او مع احد من اهلي بالموضوع لاني اتظاهر بانه لا يهمني اهون
من ارى نظرات الشفقة بعيونهم.

او اني اصبحت اعرف مسبقا ان اي عريس ممكن ان يتقدم لا يعود فاتظاهر. بعدم الاهتمام حفظا لماء وجهي لكن بداخلي
حسرة على سنيني التي تمر بسرعة وعلى الخذلان الذي شعرت به دوما.

لم اشعر يوما بان احدهم تمسك بي، ولم اشعر باني من ضمن اولويات احد او اهتماماته، على العكس
اني متاحه للتسلية ومشاعري لعبة.

انا اشعر بالجميع ولا احد يشعر بي، احيانا اشعر ان حياتي لا تهمني ولا ارى الموت شيء سيء.

ادعوا لي بالهداية وأنصحوني كيف أبعد هذه الطاقه السلبيه بأفكاري

أشعر أن ظرف أمي سلبني أن أصبح أما

ولكم مني جزيل الشكر​
لا تشغلي بالك
نصيبك بيجي يمك في يومه
وتركي امرك لله وحدة
 
1 Comment
آيہلا
آيہلا commented
النعم بالله
هنا الأقتناع بالقضاء والقدر

تحياتي لك
 

جاروط

مشرف القسم الاسلامي
الاشراف
إنضم
6 يناير 2022
المشاركات
15,650
مستوى التفاعل
9,542
مجموع اﻻوسمة
9
أمي سلبتني الأمومة

يعطيك العافية
احيانا لي أراء أسميها متطرفة أو خيالية و هن غالبا ما يكن في حالات مثل هذه الحالة
رضا الأم و حوجتها لإبنتها في مثل هذه الحالات مهم جدا فيجب ان تبحث عن طرف آخر يؤمن بفكرة وجود الوالدة معها فإذا غير رأيه بعد الزواج فهي لم تخسر كثيرا لأنها تكون قد كسبت تجربة و ربما خرجت بمولود يكن لها زخرا في الأيام الخوالي
🌹🌹🌹🌹

لك كل الود لهذا الطرح الجميل
 
1 Comment
آيہلا
آيہلا commented
فكرة راائعة وعجبتني صراحة
ومتل مابيقولوا أن خليت خربت

تحياتي لك
 

رحال

الصبر طيب
نجوم المنتدي
إنضم
5 يونيو 2022
المشاركات
35,904
مستوى التفاعل
9,025
مجموع اﻻوسمة
6
أمي سلبتني الأمومة
لانقول انها قضيه شائكه مثل باقي بعض القضايا السابقه طبعا
لاشك ان موقف البنت موقف صعب وكل مايراودها من افكار شى طبيعي شعور اي بنت في العالم تفكر في حياتها وبيت وزوج
وحياة مع زوج ويكون لها مستقبل
وكيان لكن الاهم الاهم الام ومأدرااك مالام ياجماعه مهما يكون من لديه ام واب فاءن لديه مفتاحين للأبواب الجنه لذلك انا من وجهة نظري تبقى الى جانب امها ترعاها حق الرعايه وتبرها وتقف الى جانبها ولاتتضجر من خدمة الام
فاءن الخيرر بالوالدين ورضاهم من رضى الله سبحانه وتعالى فلابارك الله بأمنيه من اماني الدنيا اوعمل
او زواج يخطفني من امي او ابي هؤلاء رضاهم وبرهم جنه فلنصبر
فوالله ان الصبر جميل وربنا اكرم الاكرمين فلاتخشى شى داام الله معك راي تتم مع والدتها
وترسخ نفسها لخدمتها والفرج والسعاده والنصيب من الله

اتمنى ان اكون اعطيت ولوجزء بسيط من المطلووب
 
1 Comment
آيہلا
آيہلا commented
من قدم لله لن يضيع جزاء عمله
أنرت اخي رحال ومليون مرحب
 

رضا التركي

قيس الغابة
إنضم
8 يناير 2022
المشاركات
20,863
مستوى التفاعل
22,282
الإقامة
أم الدنيا
مجموع اﻻوسمة
13
أمي سلبتني الأمومة
يا إلهي مصاب كبير وابتلاء عظيم
لا عليك أختاه هوني على نفسك
حياتنا لا نختارها بل كتبت لنا
تذكري قول الله تعالى
( فعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا )
وثقي بربك أن القادم أجمل
سيعوضك الله حتما
بما كنت بارة بوالدتك
لا تغفلي فالجنة تحت أقدامها
ورضاها عنك هو ما يستمر معك
طوال حياتك ويكون وقاءا لك من كل ضائقة
لا أملك إلا أدعو لك
 
1 Comment
آيہلا
آيہلا commented
الثقه بالقضاء والقدر
أحسنت أخي رضا
 

زهرة الاوركيد

نحن الاكتفاء ان كان غيرنا ناقص
نجوم المنتدي
إنضم
6 أغسطس 2021
المشاركات
7,818
مستوى التفاعل
4,949
الإقامة
بلد لا اعرفه
مجموع اﻻوسمة
2
أمي سلبتني الأمومة
المشكلة نفكر انو الزواج هو كلشي
لو تزوجتي
وطلع قليل اطل سلب منك عملك ومنتك وقتها
بسبب مين راح تحطينه

الام اكبرت وراحت صحتها وهي تربي وانا متاكدة جاتك ايام ما ساعدتيها باي شي وما طلبت منك بس علشان توصلين اللي توصلينه

انتي ما وصلتي مكانك
الا وكانت دعوة امك خلفك تدعي ربك يوفقك
ياما مرضنا كانت توقف عندنا
ياما غبنه وما نامت عيونها

ياما كنا ما ناكل وهي كانت تغص بلقمتها
ابن الناس لو خذلك بترمين اللوم ع حالك
امك ما جبرتك انو ما ترتبطين العيب فيك

حطيتي اللوم فيها

اما اللي جوك وما اخذتيهم متى تفكرين انو ربك كاتب لك الافضل عن قريب او حتى بعيد لكن مخلي لك اخيرهم

ياما بنات تزوجت وانقتلت ع يد ازواجهم
ياما تزوجو وتم ضربهم بسبب او بدون سبب
ياما اكلو لحمهم وبطعن اعراضهم

كافي نفكر بالزواج والله مو حل
 
1 Comment
آيہلا
آيہلا commented
الزواج بالفطرة أمر طبيعي تتمناه كل صبيه
لكن أن صبرت واحتسبت لله عساه يعوضها الخير

ودي لك ياجميلة
 

بحر الأسرار

نجوم المنتدي
إنضم
1 مارس 2022
المشاركات
2,064
مستوى التفاعل
557
مجموع اﻻوسمة
2
أمي سلبتني الأمومة
أختي العزيزة /عذراء الشوق
أراك تطرحين موضوعات غاية في الواقعية ، ولعلها تلامس بعضنا بشكل شخصي ، او يعرف قصصا مشابهة لها عن قرب

أقول لها هوني عليك إبنتاه ، فلن يكون إلا ما كتب الله لك ، وأمر الله كله خير

فقد قرن الله سبحانه وتعالي بين عبادته وبو الوالدين في الكثير من المواضع في القرآن الكريم ( وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا )
الوالدان بعد أن أدَّيا واجبَهما وأنفَقا زهرة عُمرهما في رعاية أولادهما، إذا بالسنوات تَزدلف بهما، فإذا علا الشيب مفارقهما ، ودب الضعف في بدنيهما ، وأصبحا في حالة يحتاجان فيها الى رعايتهم من قبل أبنائهم ، وهنا نذكر أن برَّ الوالدين من خير ما تقرَّب به المتقرِّبون، وهو من أجَل العبادات والقُربات؛ وقد سُئِل النبي – صلى الله عليه وسلم -: أيُّ العمل أحبُّ إلى الله؟ قال: ((الصلاة على وقتها))، قيل: ثم أي؟ قال: ((برُّ الوالدين))، قيل: ثم أي؟ قال: ((الجهاد في سبيل الله))...

هوني عليك إبنتاه ، وجددي نيتك أن الله لن يضيع برك بوالدتك ، ولن يضيعك أبدا ..


هنا اذكر لك قصة أعرفها عن قرب ، وأعرف تفاصيلها

منذ سنوات كثيرة أو لعلها عقود ، كان صاحبنا هذا أحد أوائل محافظته في الشهادة الإبتدائية والإعدادية ثم الثانوية العامة ، وكان أبوه مريضا بأمراض القلب المتعددة سواء روماتيزم القلب ، وضيق الصمامات ، وضيق الشريان التاجي مع تقدم العمر ، لذا إستولى على تفكير صاحبنا ان يلتحق بكلية الطب في أقصي الصعيد حيث يسكن ، وأن يتخصص في أمراض القلب ليتولى بنفسه علاج والده ، وكان له ما أراد ، كان يلتهم كل ما تحوي عليه المراجع الطبية في أمراض القلب أملا في أن يكون طبيبا ماهرا لا لشئ ، إلا لأن يتولي فقط علاج والده ..-

بعد سنتين من التخرج بدأ أولى خطواته في التخصص في العناية المركزة للقلب ( Coronary Care Unit -CCU) واجتهد كما يجب ان يكون الإجتهاد ، بعد سنوات تزيد عن الأربع سنوات تزوج صاحبنا ، كانت زوجته تفضل العيش في المدينة ، لكن صاحبنا لم يتردد لحظة في أن يعيش الى جوار ابيه في القرية حتى يكون متابعا لحالته الصحية يوميا حيث كانت وظائف القلب قد بدأت في التدهور ، وكان الصمام الأورطي ضيقا بشكل تستحيل معه أن تمر عملية إستبداله بنجاح ، على اية حال لم تمض سوى ثلاثة أيام على زواج صاحبنا إلا وأن قرر انه لن يستطيع الغياب عن والده اكثر عن ذلك ، وأفتتح عيادته الخاصة في القرية في منزل أبيه ، وفتح الله عليه فتحا وفيرا في الرزق ، وأصبح نظام حياته ان يظل ستة أيام اسبوعيا في القرية ، ويوما واحدا اسبوعيا في شقته الى جوار زوجته ..

مضى الحال على هذا المنوال لسنتين أو أكثر قليلا ، ولسبب أضطراري إضطر صاحبنا هذا الى السفر الى إحدى دول الخليج ،وكانت النية يومها تتجه الى السفر لمدة ثلاثة شهور فقط ، ولكن جاءت الطامة الكبري ، توفي والد صاحبنا بعد شهرين من سفره

يومها قرر صاحبنا أن لا قيمة لكل ما درسه من علاج أمراض القلب ، وأن عليه إما ان يعتزل الطب الى غير رجعة ، أو ان يبحث عن تخصص آخر ليكمل ما تبقى له من عمر ، وكان له بالفعل ما أراد ، تخصص في أمراض الباطنية ( internal medicine ) وأجاد فيها حتى اصبح من أحد أبرز الأطباء في المستشفى التى يعمل بها ، ولكن طارده الظن دائما أنه قصر عندما قرر السفر لشهور ، وكان يجب ألا يفعل ، ومن شدة الألم النفسي لم يستطع إتخاذ القرار بالعودة إلى مصر مرة اخرى ،

مضى على هذا الحال عشرون عاما وصاحبنا قد ترك تخصصه الأصلي الذي درسه بحب ، وتخصص في فرع آخر ربما لم يكن ليروق له في البداية ، ورغم أنه بلغ شأنا في وظيفته ومركزا لا يطمح إليه الوافدون عادة في الدول العربية ، وأنجب من البنين والبنات من يكملوا مسيرته العلمية في الطب بنجاح ، أعوام عديدة مضت وصاحبنا قد هجر وطنه وفارق أهله إلا لزيارات قصيرة متكررة ، ولا زال يدعو الله كل صلاة أن يلحقه بأبيه غير مبدل ولا مفتون ،

عفوا أتوقف هنا فلم اعد أستطيع ان اغالب دموعي

اللهم اجعل أبي يستقبلني على باب الجنة ضاحكاً مستبشراً ، اللهم واجمعني به في جنتك بلقاء ابدي لا يعقبه فراق ..
 
التعديل الأخير:
1 Comment
آيہلا
آيہلا commented
هنا سيدي الأعتراض على قضاء الله ومن ثم معاقبة نفسه بشيء غير قادر على أستبداله
فلو كان بحضن والده لكان والده في تلك الساعه وتلك اللحظة سيتوفاه الله

الأيمان بالقدر خيره وشره طاعة
وقد يكون والده توفى بمرض القلب ولكن لو حافظ على وظيفته لساعد من أحتاج اليه

حضور راقي دمت
 
أعلى