أعطيته كفي ليقرأ طالعي
ماهمني ما قد يُقال لمسمعي
أحببت كفي أن تلامس كفهُ
فيكون حظي أن يحسَّ أصابعي
قال وقال ما وعيت لقولهِ
أصغي لبوحِ أناملٍ تحكي معي
يارعشةً تسري بجلدي وقعها
لمعت كالبرق في مكامن
أضلعي
إني أذوق بلمسةٍ طعم الهوى
يا نفس من هذا الهوى لا تشبعي
لمهت كالبرق في مكامن اظلعي
فديت اصابعه واظلعه
يالبيه بس
روعه انتي في إختياراتك وبوحك
بوح راقي يلامس المشاعر