التكنولوجيا والـلـغـه الـعـربـيـه
تعتبر الـلـغـه الـعـربـيـه مـن أقـدم اللغات المعروفه، ورغم عمـرها فأنـها لا تزال تتمتع بخصائص تميزها عن غيرها مـن اللغات، مثل: الكلمـات والتراكيب والصرف والنحو والأدب والخيال، كمـا أن الـلـغـه الـعـربـيـه لها مـا يميزها عن غيرها مـن اللغات. القـدره على التعبير عن مختلف مـجـالات العلوم، تعتبر الـلـغـه الـعـربـيـه أم مجموعه اللغات المعروفه باللغات الـعـربـيـه، والـتـي نشأت فـي شبه الجزيره الـعـربـيـه، أو الـعـربـيـه ممثله بالبابليه، والحمياريه، والآراميه، والحبشيه، والعبريه.
الـلـغـه الـعـربـيـه، أو لـغـه الضاد، مـن أكثر اللغات انتشارًا ضمـن مجموعه اللغات الساميه، فـي دول العالم العربي، بالإضافه إلـى العديد مـن المـناطق الأخرى مثل تركيا، والأحواز، ومـالي، وتشاد. والسنغال وإثيوبيا وإريتريا وإيران وجنوب السودان.
تعتبر الـلـغـه الـعـربـيـه لـغـه مقـدسه على أساس أنـها لـغـه القرآن، فالصلاه وغيرها مـن الشعائر فـي الدين الإسلامي تتم فـقـط بإتقان الـلـغـه الـعـربـيـه
تبرز الأسره باعتبارها المعلم الأول للفرد وصانع لغته ومشاعره وثقافته فـي طليعه هـذه التحديات. ويلجأ الآباء والأمهات، دون قصد وبحسن نيه، إلـى مخاطبه أبنائهم بالـلـغـه الأجنبيه، معتقـدين أنـهم يعدون الأبناء للمستقبل الذي يفتح ذراعيه فـقـط لمـن يتقنون الـلـغـه الأجنبيه.
وهنا تبرز مشكله كبيره وهـي أن تفضيل الوالدين للـغـه أجنبيه يأتي فـي إطار التحضير للوظيفه، فـي حين يأتي الاهـتـمـام بالـلـغـه الأم فـي المقابل فـي سياق الاستعداد للحياه وفهم ثقافه المـجـتـمـع وبناء علاقات ناجحه فـي سياقه لفهم الثقافات الأخرى وأداه لتحليلها والاستفاده مـنها. ولأن العديد مـن الوظائف اليوم فـي حاجه مـاسه إلـى الـلـغـه الـعـربـيـه السليمه، والـتـي تشكل نسبه كبيره مـن القطاعات الاقتصاديه الناميه مثل الإعلام والنشر والترجمه والسياسه، وتعليم الأطفال لـغـه أجنبيه لا ينبغي أن يجعلهم متلقين سلبيين للثقافات الأخرى.
التحدث بلـغـه أجنبيه هـو علامه على الحضاره والتطور، وهـذا مـن المعايير الخاطئه المـنتشره فـي مـجـتـمـعنا، لـكـن هـذه المعايير بعيده عن الحقيقه وتفتقر إلـى أدنى الشروط العلميه
الـلـغـه الـعـربـيـه، أو لـغـه الضاد، مـن أكثر اللغات انتشارًا ضمـن مجموعه اللغات الساميه، فـي دول العالم العربي، بالإضافه إلـى العديد مـن المـناطق الأخرى مثل تركيا، والأحواز، ومـالي، وتشاد. والسنغال وإثيوبيا وإريتريا وإيران وجنوب السودان.
تعتبر الـلـغـه الـعـربـيـه لـغـه مقـدسه على أساس أنـها لـغـه القرآن، فالصلاه وغيرها مـن الشعائر فـي الدين الإسلامي تتم فـقـط بإتقان الـلـغـه الـعـربـيـه
تبرز الأسره باعتبارها المعلم الأول للفرد وصانع لغته ومشاعره وثقافته فـي طليعه هـذه التحديات. ويلجأ الآباء والأمهات، دون قصد وبحسن نيه، إلـى مخاطبه أبنائهم بالـلـغـه الأجنبيه، معتقـدين أنـهم يعدون الأبناء للمستقبل الذي يفتح ذراعيه فـقـط لمـن يتقنون الـلـغـه الأجنبيه.
وهنا تبرز مشكله كبيره وهـي أن تفضيل الوالدين للـغـه أجنبيه يأتي فـي إطار التحضير للوظيفه، فـي حين يأتي الاهـتـمـام بالـلـغـه الأم فـي المقابل فـي سياق الاستعداد للحياه وفهم ثقافه المـجـتـمـع وبناء علاقات ناجحه فـي سياقه لفهم الثقافات الأخرى وأداه لتحليلها والاستفاده مـنها. ولأن العديد مـن الوظائف اليوم فـي حاجه مـاسه إلـى الـلـغـه الـعـربـيـه السليمه، والـتـي تشكل نسبه كبيره مـن القطاعات الاقتصاديه الناميه مثل الإعلام والنشر والترجمه والسياسه، وتعليم الأطفال لـغـه أجنبيه لا ينبغي أن يجعلهم متلقين سلبيين للثقافات الأخرى.
التحدث بلـغـه أجنبيه هـو علامه على الحضاره والتطور، وهـذا مـن المعايير الخاطئه المـنتشره فـي مـجـتـمـعنا، لـكـن هـذه المعايير بعيده عن الحقيقه وتفتقر إلـى أدنى الشروط العلميه
اسم الموضوع : التكنولوجيا والـلـغـه الـعـربـيـه
|
المصدر : اللغة العربية وابداعاتها