-
- إنضم
- 18 ديسمبر 2021
-
- المشاركات
- 29,550
-
- مستوى التفاعل
- 11,490
-
- الإقامة
- المملكة العربية السعودية
- مجموع اﻻوسمة
- 20
الغضب
الغضب: مشاعر الغضب الناتجة عن التعرض لصدمة ما، خلال الطفولة، والتي لم يتم حلها أو علاجها، يمكن أن تؤثر بشدة على قدرتك على التعامل مع مشكلات الحياة اللاحقة بطريقة صحية، هذا الغضب يسهل استثارته، وقد تم ربطه بالعديد من اضطرابات الصحة العقلية لدى البالغين.
الخوف: غالبًا ما يكون الخوف علامة على العبء العاطفي. فقد يؤدي الخوف من تكرار التجارب المؤلمة مرة أخرى إلى الرغبة في العزلة والانغلاق العاطفي.
الشعور بالذنب والندم: قد يولد العبء العاطفي، شعورًا دائمًا بالذنب أو الندم، مما قد يؤثر على الصحة العقلية ويؤدي إلى أعراض القلق والاكتئاب.
ردود الفعل العنيفة: وجود ردود فعل عاطفية مُبالغ فيها بشدة تجاه بعض المحفزات أو المواقف يمكن أن يدل على المعاناة من العبء العاطفي.
2- الشخصية مدمنة التوتر تفكر بشكل زائد بكل شيء-(بيكسلز)
قد يزداد الشعور بالعبء العاطفي حدّة، عندما تتصور أنك وحدك في الحياة من يتعرض للأذى (بيكسلز)
كيف يمكنك التعامل مع العبء العاطفي؟
مما يمكنك فعله للتعامل بفعالية مع الشعور بالعبء العاطفي، ما يلي:
تطوير الوعي الذاتي: يمكن أن تساعدك اليقظة الذهنية في تحديد وفهم العبء العاطفي، لأن الوعي الذاتي يجعلك مدركًا لمشاعرك وأفكارك ومتناغمًا معها. هنا يجب إلقاء نظرة تحليلية على الاتجاه الخاطئ الذي تسلكه بسبب شعورك بالعبء العاطفي، وتحديد كيف يؤثر ذلك على سعادتك وصحتك العقلية والجسدية وعلاقاتك وتطلعاتك.
تغيير طريقة التفكير: قد يزداد الشعور بالعبء العاطفي حدّة، عندما تتصور أنك وحدك في الحياة من يتعرض للأذى، هنا يجب أن تغير من طريقة تفكيرك، قد يكون من المفيد أن تتذكر أن الجميع تقريبًا قد تعرضوا للأذى أو المعاملة السيئة في مرحلة ما من حياتهم، وأن ما يفرق شخصًا عن الآخر بشكل إيجابي هو عدم الاستسلام ومحاولة التطور والتعلم من التجربة.
التركيز على الحاضر: يميل الأشخاص الذين يعانون من الصدمات التي لم يتم حلها إلى التفكير المستمر في تجاربهم السلبية السابقة، من المهم أن تدرك وتحدد متى تستجيب لحاضرك من خلال عدسة الماضي ومتى يكون عليك التركيز بشكل كامل في الحاضر فقط وعيش اللحظة الحالية.
عدم إنكار المشاعر السلبية: سيكون عليك أيضًا أن تعترف بتجربتك المؤلمة ومشاعرك السلبية التي نتجت عنها، هذا الاعتراف بالغ الأهمية، لأن إنكار المشاعر السلبية لن يؤدي إلا إلى تضخيمها.
ممارسة الرعاية الذاتية: تناول الطعام الصحي المتوازن واشرب الكثير من الماء، واحصل على قدر كاف من النوم المريح كل ليلة، ذلك لأننا عندما نشعر بالجوع أو الجفاف أو الإرهاق الناتج عن الأرق، فمن المرجح أن نتفاعل مع الأشياء بشكل عاطفي زائد عن الحد وغير متناسب مع حجمها الواقعي
الخوف: غالبًا ما يكون الخوف علامة على العبء العاطفي. فقد يؤدي الخوف من تكرار التجارب المؤلمة مرة أخرى إلى الرغبة في العزلة والانغلاق العاطفي.
الشعور بالذنب والندم: قد يولد العبء العاطفي، شعورًا دائمًا بالذنب أو الندم، مما قد يؤثر على الصحة العقلية ويؤدي إلى أعراض القلق والاكتئاب.
ردود الفعل العنيفة: وجود ردود فعل عاطفية مُبالغ فيها بشدة تجاه بعض المحفزات أو المواقف يمكن أن يدل على المعاناة من العبء العاطفي.
2- الشخصية مدمنة التوتر تفكر بشكل زائد بكل شيء-(بيكسلز)
قد يزداد الشعور بالعبء العاطفي حدّة، عندما تتصور أنك وحدك في الحياة من يتعرض للأذى (بيكسلز)
كيف يمكنك التعامل مع العبء العاطفي؟
مما يمكنك فعله للتعامل بفعالية مع الشعور بالعبء العاطفي، ما يلي:
تطوير الوعي الذاتي: يمكن أن تساعدك اليقظة الذهنية في تحديد وفهم العبء العاطفي، لأن الوعي الذاتي يجعلك مدركًا لمشاعرك وأفكارك ومتناغمًا معها. هنا يجب إلقاء نظرة تحليلية على الاتجاه الخاطئ الذي تسلكه بسبب شعورك بالعبء العاطفي، وتحديد كيف يؤثر ذلك على سعادتك وصحتك العقلية والجسدية وعلاقاتك وتطلعاتك.
تغيير طريقة التفكير: قد يزداد الشعور بالعبء العاطفي حدّة، عندما تتصور أنك وحدك في الحياة من يتعرض للأذى، هنا يجب أن تغير من طريقة تفكيرك، قد يكون من المفيد أن تتذكر أن الجميع تقريبًا قد تعرضوا للأذى أو المعاملة السيئة في مرحلة ما من حياتهم، وأن ما يفرق شخصًا عن الآخر بشكل إيجابي هو عدم الاستسلام ومحاولة التطور والتعلم من التجربة.
التركيز على الحاضر: يميل الأشخاص الذين يعانون من الصدمات التي لم يتم حلها إلى التفكير المستمر في تجاربهم السلبية السابقة، من المهم أن تدرك وتحدد متى تستجيب لحاضرك من خلال عدسة الماضي ومتى يكون عليك التركيز بشكل كامل في الحاضر فقط وعيش اللحظة الحالية.
عدم إنكار المشاعر السلبية: سيكون عليك أيضًا أن تعترف بتجربتك المؤلمة ومشاعرك السلبية التي نتجت عنها، هذا الاعتراف بالغ الأهمية، لأن إنكار المشاعر السلبية لن يؤدي إلا إلى تضخيمها.
ممارسة الرعاية الذاتية: تناول الطعام الصحي المتوازن واشرب الكثير من الماء، واحصل على قدر كاف من النوم المريح كل ليلة، ذلك لأننا عندما نشعر بالجوع أو الجفاف أو الإرهاق الناتج عن الأرق، فمن المرجح أن نتفاعل مع الأشياء بشكل عاطفي زائد عن الحد وغير متناسب مع حجمها الواقعي
اسم الموضوع : الغضب
|
المصدر : المنتدي العام


