الغـــ قلب..(مدونة العائلة)..نبض ـــابة

[بحــ عاشقه ـــة]

لم يكن مبهراً ... كان عادياً ...
لكنه ( مختلف ) احبها وحدها حتى ارذل العمر
.

.

.

 

[رومانز]

و لأني أحبها


السلام عليهامن مدينة الورد
إلى حيثُ
يقطُن الربيع.

​

 

[بحــ عاشقه ـــة]

في قاموس الانثى ..
انتهاء الرغبة لديها اعظم من ( الكره )
والاكتفاء بالنفس
اشد مراحل ( النضج ) و ( الحب )
.
.
.

 

[رومانز]

إنها أنثى
تملك الكثير من النسخ المخبأة
التي تجعلها تبدو جديدة
في كلِ مرَّة

كيف لها
أن تجمع بين الوفرة والفرادة
بطريقة تشبه قطراتِ المطر
التي تهطل منذ الأزل



لكنها لا تتكرر مرتين!

​

 

[رومانز]

ربما الحب شاء
يدندن الليل عبقا
يغزل الشوق قمرا
فيرضع القلب ألما
ينمق الويل ولها
يحلو به لون البلاء
حكايات عشق نمضغها
تراتيل شجن
على قارعة الورد
صلوات فجر
دعوات إفك
مع كسرة قلب
ترانيم ولاء
مخمصة وجد
رضوخ كبر
أنين ربيع
ترانيم عطر
وجع باشتهاء
سلاف شجن
نكوص خفق
جلاء ثغر
صفاقة بؤس
نحر للكبرياء
يقتات الليل مني
ينهش أقماري
يعاشر أماني العمر
يغتال فجري
يعاشر الألم أشلائي
فابتسم بغباء
تذريك الجراح لربيعها
تلوكك سراديب فواجعها
تشتثك تراهات سراب
تخنغ
تركع
تسجد
للفناء
تترنح بنشوى الويل
يلتحفك اليأس
يلفحك الصمت
ضجيج آهات
يبصقك بازدراء
فترحل إلى هذيان القلب
إلى ذاكرة النسيان
إلى حيث تحضنك الضلالات
إلى فنارات الضياع
لتموت بإباء
فأهديني
نسماتك خريفا
رقصات عويل
صرخات دمع
عبرات غسق
قبلات وجع
قهقهات بكاء

فالحب شاء
الحب شاء

​

 

[رومانز]

أتبنى شعور الحزن
وأحترمه
لانهُ لايمكن أن يكون
مزيفًا
ومنفاقًا
مهما بدا بسيطاً وغريباً..

​

 

[بحــ عاشقه ـــة]

.

في قلب من احب..ستكون الاقاامة .........

.



.

 

[رومانز]

الكلمات
لا تكفي هنا
احتاج
لــ قصفة نور
و رصاصة ربيع
لأسبي أنوثتك
بسطري

​

 

[ندى الورد]

لأن قـلوبنا شديده الرقـه
ظنوا أننا نتعلق بهم . جوعًـا للحـب
و عطشًا لأحاديث الغرام
و لكنهم لا يعرفون أن مشاعـرنا صادقة
تحملُ من الطيبة و الوفاء أكيال و أكيال
فقلوبنا أوطان عرب تنزل بها الضيوف عزيزه
فإن أذن رحيلُهم . حفظنا ودهـم
هـكذا طبـع الكـرام

مساء_الخيرات

 

[بحــ عاشقه ـــة]

لم يكسرُنا الفراق أبداً ...
كسرَتنا المواقف والخيبة
والوعود التي اكتشَفنا مؤخراً
أنها ليست سوى كلمات ،
كسرتنا توقعاتنا وأحلامنا
التي انهارت أمامنا وظلّت مجرد ذكريات ،
كسرتنا تلك الأحاديث
التي بقِيت بداخلنا عالقة
على شكل ندوب ،
كسرتنا ثقتنا المفرطة
التي منحناها بلا حدود
وتحوّلت لقسوة ومن ثمّ عتاب
حتى فقدان الرغبة ،
كسرتنا بقايا مشاعر لازلنا نحارب طيفها
لننتصر عليها يوماً ....
نعم لم يُميتُنا الفراق ،
لكنه سلبَ طمأنينتنا جعلنا نعيش في حذر مخيف من الأيام التي تنتظرُنا..!!!

صباح الخير..

.

.