الله يفضح الاشرار
دائماً اسأل الله تعالى ان يفضح ويحبط خطط واعمال من يريد لي وللمسلمين الشر ..
والحمدلله عرفت بعض المنافقين فمثلاً هناك من يحذر الناس من الصداقه والثقه بصديق مهما كان صادقاً ووفيا وهو نفسه الذي ينبش في مواضيعي الهادفه التي اكتبها بحثاً عن اخطاء ويعلق فيها بسلبيه .
وهناك من يكتب : دع الخلق للخالق ولا تنصح احد ولا تتدخل في حياته والمفاجأه ان هناك من ايده وشكره على الكلام الذي قام بكتابته وانا كنت اظنهم من الأخيار .
وهناك من يقول عن نفسه : انا طيب ولكنه يعاير الناس على اخطائهم ويظن سوءاً بالآخرين ويعامل الناس حسب ظنونه .
أحمد الغيثي
والحمدلله عرفت بعض المنافقين فمثلاً هناك من يحذر الناس من الصداقه والثقه بصديق مهما كان صادقاً ووفيا وهو نفسه الذي ينبش في مواضيعي الهادفه التي اكتبها بحثاً عن اخطاء ويعلق فيها بسلبيه .
وهناك من يكتب : دع الخلق للخالق ولا تنصح احد ولا تتدخل في حياته والمفاجأه ان هناك من ايده وشكره على الكلام الذي قام بكتابته وانا كنت اظنهم من الأخيار .
وهناك من يقول عن نفسه : انا طيب ولكنه يعاير الناس على اخطائهم ويظن سوءاً بالآخرين ويعامل الناس حسب ظنونه .
أحمد الغيثي
التعديل الأخير:
اسم الموضوع : الله يفضح الاشرار
|
المصدر : المنتدي العام
كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ
لاكن اذا نصحته وجهته ولا طاعك هنا وش وضعك اتركة لخالقه انت اللي عليك سويته
النصيحة يجب أن يكون ذلك بالحكمة والعلم، لا بالجهل ولا بالعنف والشدة، فينهى عن المنكر ويأمر بالمعروف عن علم وبصيرة، فالمعروف هو ما أمر الله به ورسوله، والمنكر هو ما نهى عنه الله ورسوله.
فالواجب على الآمر والناهي أن يكون على بصيرة وعلى علم، سواء كان رجلا أو امرأة، وإلا فليمسك عن ذلك، قال الله تعالى: قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي [يوسف: 108] فقوله تعالى على بصيرة أي على علم.
ويقول جل وعلا: ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ [النحل: 125] والحكمة هو العلم والدعوة إلى الله من جنس الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؛ لأنها بيان للحق وإظهار له للناس، والآمر بالمعروف والناهي قد يكون عنده من السلطة ما يردع بها صاحب المنكر ويلزم بها من ترك المعروف الواجب، والدعوة إلى الله أوسع من ذلك، وهي البيان للناس وإرشادهم إلى الحق.