المرأه في مملكتها !!

[قوت]

اسعد الله اوقاتكم بكل خير جميعاً

رح ادخل في الموضوع على طول بدون مقدمات

وهو ان المرأه كما نعلم لها عالمها الخاص في منزلها والذي يعتبر مملكتها الخاصه
وحديثي هنا عن ربة المنزل
التي لا تعمل في الخارج
سؤالي ماهو دور المرأه في منزلها عندما لا يكون لديها مسؤليات كبيره في المنزل
بمعنى اخر انها تعيش في فراغ
سوى التنظيف والطبخ فهل هذا يكفي ام انها تعتبر عاله على المجتمع لأنها لا تقدم شيء غير ذلك
ماعرف هل وصلت الفكره
فالموضوع غير منسق وركيك الطرح المعذره على ذلك

 

[كاسيوبيا]

أعتقد انتي تقصدي المرأة التي
لا تعمل فقط لأنها ربة منزل
فهي غير قادرة على ذلك
لما تتحمله من أعمال ومشاغل

صح
كذا الفكرة

سؤالي ماهو دور المرأه في منزلها عندما لا يكون لديها مسؤليات كبيره في المنزل
بمعنى اخر انها تعيش في فراغ

دورها أنها مربية أجيال

سوى التنظيف والطبخ فهل هذا يكفي ام انها تعتبر عاله على المجتمع لأنها لا تقدم شيء غير ذلك

لا تعتبر عالة على أحد فهيا تربي جيل كامل مجتمع
متماسك لو أحسنت التربية
المرأة بعد الزواج يجب أن تعتني بأطفالها وأعمالها لتوفير
الراحة لها ولأسرتها ولزوجها

لا أقول أنها لا يجب أن تعمل بالخارج اي أعمال حرة
ولكن لو عملت ولم فقد تقتصر مهامها في البت
بحيث أنها لن تقدر أن توافق بين عملها وبيتها
وهذا يحدث غالبا هنالك البعض قدرت على تحمل المسؤوليتان
والبعض لم تقدر فتركت العمل وتفرغت لعائلتهاا

أي أنها ليست عالة بل أساس أمه

هذا رأيي بس طبعا رح نستمع للمحاورين
المهرة والذي احب نقاشاتهم

@ألرمز
@بحر الأسرار

تعالو قولو رأيكم

 

[- رِمـٓال]

اسعد الله اوقاتكم بكل خير جميعاً

يسعد مساكِ يا جميلة

رح ادخل في الموضوع على طول بدون مقدمات

وهو ان المرأه كما نعلم لها عالمها الخاص في منزلها والذي يعتبر مملكتها الخاصه
وحديثي هنا عن ربة المنزل
التي لا تعمل في الخارج
سؤالي ماهو دور المرأه في منزلها عندما لا يكون لديها مسؤليات كبيره في المنزل
بمعنى اخر انها تعيش في فراغ
سوى التنظيف والطبخ فهل هذا يكفي ام انها تعتبر عاله على المجتمع لأنها لا تقدم شيء غير ذلك
ماعرف هل وصلت الفكره

برأيي انا الشخصي ربة منزل شغلة لها متطلبات كثيرة فوق ما تتصوري اليوم العاملات ما يشتكن من طبيعة العمل انما من كيف تسوي موازنة بين شغلها و واجبها كأم كزوجة بالبيت.
مسؤوليات ربة المنزل لا تقتصر على التنظيف و الطبخ في امور كثيرة اجتماعية لازم تُكوّن علاقات طيبة داخل بيتها و مع اهلها و اهل زوجها مهما كانت الظروف مافي سكون ما دام الإنسانة هذه حية... و مش عالة ع المجتمع بالعكس ربة المنزل ريحت المجتمع في تربية ابنائها الأم العاملة صعب عليها تغرز القيم الي حابه في ابنها حتى بره فيها يكون مختلف ما دام المربية هي الي تربي و في الحضانة المعلمة هي الي تضيف على الابن ما طاب لها و ما تقعد قعدة حقيقية مع ابنها و زوجها الا من جمعة لجمعة.

بالختام عني انا اذا بيوم حسيت شغلي جا على عيلتي مارح اتردد بقعد اقابل اولادي و اربيهم و اعطي كل ذي حق حقه.

فالموضوع غير منسق وركيك الطرح المعذره على ذلك

بحب الناس الي بتفوت بالمفيد على طول 🥹

 

[قوت]

أعتقد انتي تقصدي المرأة التي
لا تعمل فقط لأنها ربة منزل
فهي غير قادرة على ذلك
لما تتحمله من أعمال ومشاغل

صح
كذا الفكرة


دورها أنها مربية أجيال

لا تعتبر عالة على أحد فهيا تربي جيل كامل مجتمع
متماسك لو أحسنت التربية
المرأة بعد الزواج يجب أن تعتني بأطفالها وأعمالها لتوفير
الراحة لها ولأسرتها ولزوجها

لا أقول أنها لا يجب أن تعمل بالخارج اي أعمال حرة
ولكن لو عملت ولم فقد تقتصر مهامها في البت
بحيث أنها لن تقدر أن توافق بين عملها وبيتها
وهذا يحدث غالبا هنالك البعض قدرت على تحمل المسؤوليتان
والبعض لم تقدر فتركت العمل وتفرغت لعائلتهاا

أي أنها ليست عالة بل أساس أمه

هذا رأيي بس طبعا رح نستمع للمحاورين
المهرة والذي احب نقاشاتهم

@ألرمز
@بحر الأسرار

تعالو قولو رأيكم

رد جميل وثري كاسيوبيا

انا اقصد المرأه التي مثلاً كبر اولادها وماعادت تتابعهم كما كانت في صغرهم وينتهي بها المطاف بأن تكون طاهيه ومنظفه في المنزل فقط
اعلم ان ربة المنزل قد ادت واجبها ولكن عندما يقتلها الفراغ تشعر انه ليس لها قيمه
يسلمووو كاسيوبيا على حضورك الانيق

 

[قوت]

يسعد مساكِ يا جميلة

برأيي انا الشخصي ربة منزل شغلة لها متطلبات كثيرة فوق ما تتصوري اليوم العاملات ما يشتكن من طبيعة العمل انما من كيف تسوي موازنة بين شغلها و واجبها كأم كزوجة بالبيت.
مسؤوليات ربة المنزل لا تقتصر على التنظيف و الطبخ في امور كثيرة اجتماعية لازم تُكوّن علاقات طيبة داخل بيتها و مع اهلها و اهل زوجها مهما كانت الظروف مافي سكون ما دام الإنسانة هذه حية... و مش عالة ع المجتمع بالعكس ربة المنزل ريحت المجتمع في تربية ابنائها الأم العاملة صعب عليها تغرز القيم الي حابه في ابنها حتى بره فيها يكون مختلف ما دام المربية هي الي تربي و في الحضانة المعلمة هي الي تضيف على الابن ما طاب لها و ما تقعد قعدة حقيقية مع ابنها و زوجها الا من جمعة لجمعة.

بالختام عني انا اذا بيوم حسيت شغلي جا على عيلتي مارح اتردد بقعد اقابل اولادي و اربيهم و اعطي كل ذي حق حقه.

بحب الناس الي بتفوت بالمفيد على طول 🥹

مرحباً رمال
ردك جميل وراقي ومفيد
لكن ياعزيزتي هناك بعض الامهات تصبح كالخادمة في المنزل تلهيها اشغال المنزل عن اولادها وربما نوع من الاهمال فما بالك اذا كانت تعمل في الخارج
يسلموووو رمال عالرد والحضور الجميل

 

[بحر الأسرار]

اسعد الله اوقاتكم بكل خير جميعاً

رح ادخل في الموضوع على طول بدون مقدمات

وهو ان المرأه كما نعلم لها عالمها الخاص في منزلها والذي يعتبر مملكتها الخاصه
وحديثي هنا عن ربة المنزل
التي لا تعمل في الخارج
سؤالي ماهو دور المرأه في منزلها عندما لا يكون لديها مسؤليات كبيره في المنزل
بمعنى اخر انها تعيش في فراغ
سوى التنظيف والطبخ فهل هذا يكفي ام انها تعتبر عاله على المجتمع لأنها لا تقدم شيء غير ذلك
ماعرف هل وصلت الفكره
فالموضوع غير منسق وركيك الطرح المعذره على ذلك

هل تعلمين يا سيدتي الرقيقة أن الاصل وبدون الإستثناءات التي تؤكد القاعدة ، فإن البيت هو المكان الطبيعي لعمل المرأة ، وأن عملها خارج بيتها ولمصلحة معتبرة شرعا (مع مراعاة الضوابط الدينية) هو الإستثناء ...

إقرأي قول الله سبحانه وتعالى في محكم كتابه العزيز

( وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى .. )( الأحزاب: من الآية 33 )،

تلطفاً بها ووقاراً لها، وحفاظاً عليها وعلى كرامتها، ورفع مشقة العمل والكد والسعي على الرزق عن كاهلها، ولتفريغها لمسئولية القيام برعاية بيتها وزوجها وأولادها

فضلا عن توجيه رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم للنساء : “والمرأة رَاعِيَةٌ على بيت زوجها وولده وهي مسؤولةٌ عنهم .. “( متفق عليه ).

أما الإستثناء فيتم العمل به عند وجود ضرورة شرعية كمن فقدت عائلها ولا تجد من يكفلها مع قدرتها على أداء عمل مناسب يقيها ذل السؤال ، أو تكون ارملة لا عائل لها وتسعى على تربية صغارها ، او تقوم بما يعد من فروض الكفاية كتعليم الأطفال ، وتمريض النساء وقس على ذلك .

ولعلك تتفقين معي أن التخصص هو أحد عوامل النجاح ... أليس قيام المرأة بتربية أولادها وتعليمهن هو أحد أشرف التخصصات في الكون .

نعم حملات التغريب المسمومة تسعي جاهدة الى إفساد المجتمع عن طريق أيهام المسلمات بموجود تمييز بينهم وبين الرجال ، غير أن توزيع الأدوار في المجتمع المسلم هو نتاج النظرة الواقعية العادلة التي تراعي القدرات والإمكانات والمواهب والملكات والفروق الفطرية والطبيعية بين الرجل والمرأة، ومن ثم وضع كل منهما في المهام التي تناسبه على الوجه الأكمل...

لن أحكي عن المفاسد التي تفشت في مجتمعاتنا بسبب الإختلاط المذموم ، أو عن الظواهر التى بدأت تنتشر في النشء بسبب إنشغال الام بعملها خارج البيت

​

انا اقصد المرأه التي مثلاً كبر اولادها وماعادت تتابعهم كما كانت في صغرهم وينتهي بها المطاف بأن تكون طاهيه ومنظفه في المنزل فقط
اعلم ان ربة المنزل قد ادت واجبها ولكن عندما يقتلها الفراغ تشعر انه ليس لها قيمه​

المرأة العاملة - عندما تصل الى هذا العمر - تفضل الخروج على التقاعد المبكر والبقاء في بيتها ، وهذه هي طبيعة المرأة من الناحية الفسيولوجية ، وفتشي حولك لتتأكدي من هذه الحقيقة

بل ربما أذهب بعيدا لأول أنه يجب أن تشرع القوانين التي تحمي المرأة وتصون كرامتها وتحفظ معنوياتها وتؤهلها وتُرَغّبها في التمسك بأداء دورها الأصيل في المجتمع، وتُحَصنها من مغريات التخلي عنه والتفريط فيه.

أختي العزيزة ​

@قوت ​

عذرا على الإطالة في الرد

تحياتي وتقديري
​

 

[آيہلا]

السلام عليكم ..

مسائكم جميل كأنتم أعزائي ..

غاليتي قوت .. أنا أتفهم المقصد ن وراء الطرح ..فإن لم يخب
عني فهمي .. أنتِ تقصدين أن تلك الأنثى بالشكل العام
سواء كانت أم أم باتت جده ام حتى فتاه .عندما تكن ضمن
نطاق الأسره تعمل لترضي وتؤمن حاجات افرادها وهذا الحال
الطبيعي الذي حثّ عليه الشرع طبعا ولن ادخل في هذا الجانب
لكونه معلوم وقد سبقني @بحر الأسرار في الخوض فيه
مشكورا .
هنا التساؤل هل هي تعتبر نفسها عالة على المجتمع أم المجتمع
يعتبرها عاله عليه ؟

أجيبك انها قد تكون عاله معنويه على المجتمع حين تنطفىء
فقد تصاب الأنثى بفتره رقود وبسبب الروتين والجهد المبذول
تفقد الشغف لفعل البسيط من الأمر ..حتى كإبتسامه

تخيلوا الإبتسامه قد تجعل من الأسره سعيده أو تعيسه
فإن فقدتها ربة الاسرة باتت الأسرة في جحيم ويؤدي
ذلك الى إنعكاس السلبيه على من حولها
فنعم تبدأ بأن تصنف أنها عاله معنويه على المجتمع
ولايشترط أن تكون عالة ماديه ..فالعاله المعنويه أضخم
خطراً

لذلك عزيزتي @قوت
في مرحلة الإنطفاء الذي قد تمر فيه تلك السيده يجب
أن تحاول برمجة حياتها بنظام يتمحور حول التجدد
كي لايصيبها داء الخمول فتكن عاله على نفسها فمن
حولها وتتفاقم


ارجو أن أكون قد أوصلتُ الفكره مما تريدين الوصول اليه

ورده لكِ​

 

[ندى الورد]

م

اسعد الله اوقاتكم بكل خير جميعاً

رح ادخل في الموضوع على طول بدون مقدمات

وهو ان المرأه كما نعلم لها عالمها الخاص في منزلها والذي يعتبر مملكتها الخاصه
وحديثي هنا عن ربة المنزل
التي لا تعمل في الخارج
سؤالي ماهو دور المرأه في منزلها عندما لا يكون لديها مسؤليات كبيره في المنزل
بمعنى اخر انها تعيش في فراغ
سوى التنظيف والطبخ فهل هذا يكفي ام انها تعتبر عاله على المجتمع لأنها لا تقدم شيء غير ذلك
ماعرف هل وصلت الفكره
فالموضوع غير منسق وركيك الطرح المعذره على ذلك

مووضوعك جميل وليه عوودة قويه

مرحبا قوت بقولك شي وراح اتكلم بالعامية

وبدون رتوش المرأة عزها الاسلام

وجعل القوامه بيد الرجل والانفاق

عليها سواء اب زوج وان فقدت الاب والزوج

الصرراحه بتكون فعلاا عاله على اسرتها

لانها فقدت اعمدة القوامه وهم ملزمين بالنفقه عليها نجي هنا ان المراه بس تطبخ وتنظف لا المراه هي اساس التربيه واساس المجتمع ولازم تهتم بييتها واطفالها لو عندها اطفال وخروج المراه للعمل بدون حاجه تهز اركان البيت بالذات لما يكون فيه اطفال بس لازم تامن مستقبللها في التعليم وتتعلم وتاخد شهاده ماانعرف ايش الزمن مخبي لها بس نجي لما تكون المراه عندها فراغ نعم هذا مدمر لابد ان تشتغل في شي يليق بها كمرأه وتعتمتد ع نفسها ان كانت محتاجه
خلاصه الكلام عندما تحتاج المراه الي العمل

تعمل تسد عوزتها مدري حاولت اني اقول وجهه نظري ودي لك

 

[قوت]

هل تعلمين يا سيدتي الرقيقة أن الاصل وبدون الإستثناءات التي تؤكد القاعدة ، فإن البيت هو المكان الطبيعي لعمل المرأة ، وأن عملها خارج بيتها ولمصلحة معتبرة شرعا (مع مراعاة الضوابط الدينية) هو الإستثناء ...

إقرأي قول الله سبحانه وتعالى في محكم كتابه العزيز

( وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى .. )( الأحزاب: من الآية 33 )،

تلطفاً بها ووقاراً لها، وحفاظاً عليها وعلى كرامتها، ورفع مشقة العمل والكد والسعي على الرزق عن كاهلها، ولتفريغها لمسئولية القيام برعاية بيتها وزوجها وأولادها

فضلا عن توجيه رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم للنساء : “والمرأة رَاعِيَةٌ على بيت زوجها وولده وهي مسؤولةٌ عنهم .. “( متفق عليه ).

أما الإستثناء فيتم العمل به عند وجود ضرورة شرعية كمن فقدت عائلها ولا تجد من يكفلها مع قدرتها على أداء عمل مناسب يقيها ذل السؤال ، أو تكون ارملة لا عائل لها وتسعى على تربية صغارها ، او تقوم بما يعد من فروض الكفاية كتعليم الأطفال ، وتمريض النساء وقس على ذلك .

ولعلك تتفقين معي أن التخصص هو أحد عوامل النجاح ... أليس قيام المرأة بتربية أولادها وتعليمهن هو أحد أشرف التخصصات في الكون .

نعم حملات التغريب المسمومة تسعي جاهدة الى إفساد المجتمع عن طريق أيهام المسلمات بموجود تمييز بينهم وبين الرجال ، غير أن توزيع الأدوار في المجتمع المسلم هو نتاج النظرة الواقعية العادلة التي تراعي القدرات والإمكانات والمواهب والملكات والفروق الفطرية والطبيعية بين الرجل والمرأة، ومن ثم وضع كل منهما في المهام التي تناسبه على الوجه الأكمل...

لن أحكي عن المفاسد التي تفشت في مجتمعاتنا بسبب الإختلاط المذموم ، أو عن الظواهر التى بدأت تنتشر في النشء بسبب إنشغال الام بعملها خارج البيت




المرأة العاملة - عندما تصل الى هذا العمر - تفضل الخروج على التقاعد المبكر والبقاء في بيتها ، وهذه هي طبيعة المرأة من الناحية الفسيولوجية ، وفتشي حولك لتتأكدي من هذه الحقيقة

بل ربما أذهب بعيدا لأول أنه يجب أن تشرع القوانين التي تحمي المرأة وتصون كرامتها وتحفظ معنوياتها وتؤهلها وتُرَغّبها في التمسك بأداء دورها الأصيل في المجتمع، وتُحَصنها من مغريات التخلي عنه والتفريط فيه.

أختي العزيزة ​

@قوت ​

عذرا على الإطالة في الرد

تحياتي وتقديري
​

مرحباً بك بحر الاسرار
رد ثري جداً
اتفق معك ان عمل المرأه في بيتها افضل مئة مره من عملها خارج المنزل الا اذا كانت مضطره للخروج
اشكرك اخي الكريم على المشاركه الوافيه

 

[قوت]

السلام عليكم ..

مسائكم جميل كأنتم أعزائي ..

غاليتي قوت .. أنا أتفهم المقصد ن وراء الطرح ..فإن لم يخب
عني فهمي .. أنتِ تقصدين أن تلك الأنثى بالشكل العام
سواء كانت أم أم باتت جده ام حتى فتاه .عندما تكن ضمن
نطاق الأسره تعمل لترضي وتؤمن حاجات افرادها وهذا الحال
الطبيعي الذي حثّ عليه الشرع طبعا ولن ادخل في هذا الجانب
لكونه معلوم وقد سبقني @بحر الأسرار في الخوض فيه
مشكورا .
هنا التساؤل هل هي تعتبر نفسها عالة على المجتمع أم المجتمع
يعتبرها عاله عليه ؟

أجيبك انها قد تكون عاله معنويه على المجتمع حين تنطفىء
فقد تصاب الأنثى بفتره رقود وبسبب الروتين والجهد المبذول
تفقد الشغف لفعل البسيط من الأمر ..حتى كإبتسامه

تخيلوا الإبتسامه قد تجعل من الأسره سعيده أو تعيسه
فإن فقدتها ربة الاسرة باتت الأسرة في جحيم ويؤدي
ذلك الى إنعكاس السلبيه على من حولها
فنعم تبدأ بأن تصنف أنها عاله معنويه على المجتمع
ولايشترط أن تكون عالة ماديه ..فالعاله المعنويه أضخم
خطراً

لذلك عزيزتي @قوت
في مرحلة الإنطفاء الذي قد تمر فيه تلك السيده يجب
أن تحاول برمجة حياتها بنظام يتمحور حول التجدد
كي لايصيبها داء الخمول فتكن عاله على نفسها فمن
حولها وتتفاقم


ارجو أن أكون قد أوصلتُ الفكره مما تريدين الوصول اليه

ورده لكِ​

مرحباً بك عذراء الشوق
ردك جميل وتقريباً وصلت الفكره
فالمرأه تشعر بأنها اصبحت عاله على نفسها قبل الاخرين عندما تنطفئ لذلك وجب التجديد في روتين حياتها حتى تشعر بأن لها قيمه
يسلمووو على الرد الانيق عذراء الشوق

 

[قوت]

م

مووضوعك جميل وليه عوودة قويه

بانتظارك عزيزتي

 

[ألرمز]

نتكلم نظريا لتصور حال اختلف واقعه فالمرأة تمر بمراحل وظيفية متتالية فتكون طالبة في بيت ابيها تؤمن لها تكاليف الحياة ثم تنتقل الى زوجة تؤمن الراحة لزوجها وتتفرع لتربية ابنائها واخيرا تكون جدة تؤمن لها الحياة تكريما لما سبق القيام به ولتكون الصورة واضحة فان حق البنت على ابيها وحق الزوج على زوجته وحق الام على الابناء متى سارت الامور وفق المنهج الشرعي المنظم لعلاقات الاسرة ومصالحها .

ان تربية ولد واحد تعادل مشقة عمل سنوات وهذا يعني انها في عمل شاق ماديا ومعنويا حتى تتوقف عن الحمل والولادة وتبقى المشقة المعنوية على الاولاد قائمة ما قامت قيامتها .

فالزوجة العاملة تصور لها المشقة نظريا وهي اقل مشقة من مشقة ربة البيت لان الجزء الاصعب من تربية الاولاد متروك للخادمة او من يقوم مقامها .

وعليه فان ربة البيت احوج ما تكون للترفيه من الزوجة العاملة فهي تقوم باكرة لإعداد وجبة الافطار لزوجها وتقوم بترتيب ما يلزم من امور البيت ثم تبقى في صراع مرير وان طاب لها مع الابناء فيحين وقت اعداد طعام الغداء وفي وقت الراحة لزوجها تأخذ الاولاد بعيدا وتعمل شرطيا على راحة زوجها ان يزعجوه وفي المساء تكون لحظات سعادة تجتمع فيها العائلة وتبقى في دائرة مفرغة حتى الانتهاء من وجبة العشاء وهنا تحين حاجة للراحة المادية التي لا تكتمل الا بالرحة النفسية المرتبطة بزوجها فهل تسعد بذلك ؟ يبقى ذلك محل نظر الا من رحم ربي ولو علم الزوج انه منوط بالرحمة شرعا لأراحها لان ذلك حق لها .

اخشى ان اكون اطلت او خرجت عن سياق الموضوع فربية البيت لها وظيفتان فهي زوجة ولا اعتقد بان امرا اكثر مشقة من رعاية زوج وهي ام ولا يعلم بمشقة تربية الابناء الا من كان اما فهي في عمل دؤوب لا يتوقف فلا يجوز بنا ان نقول بها عالة
لأنها من يعيل الكبير ويعيل الصغير ولو ان ذلك كما وجه بالأمر ,,, وقرن في بيوتكن ,,,
لكان خيرا لها ولو ان ذلك كما ذكر لما ذكرها حافظ ابراهيم بقوله :

الأُمُّ مَدرَسَةٌ إِذا أَعدَدتَها ,, أَعدَدتَ شَعباً طَيِّبَ الأَعراقِ​

الأُمُّ رَوضٌ إِن تَعَهَّدَهُ الحَيا ,,, بِالرِيِّ أَورَقَ أَيَّما إيراقِ​

الأُمُّ أُستاذُ الأَساتِذَةِ الأُلى ,,,شَغَلَت مَآثِرُهُم مَدى الآفاقِ​

قال انها مدرسة وقال انها روض وقال عنها الاستاذ
فما بالنا نقول بها عالة .
اعتذر على الاطالة فقد بلغ منى السؤال مبلغة

 

[قوت]

نتكلم نظريا لتصور حال اختلف واقعه فالمرأة تمر بمراحل وظيفية متتالية فتكون طالبة في بيت ابيها تؤمن لها تكاليف الحياة ثم تنتقل الى زوجة تؤمن الراحة لزوجها وتتفرع لتربية ابنائها واخيرا تكون جدة تؤمن لها الحياة تكريما لما سبق القيام به ولتكون الصورة واضحة فان حق البنت على ابيها وحق الزوج على زوجته وحق الام على الابناء متى سارت الامور وفق المنهج الشرعي المنظم لعلاقات الاسرة ومصالحها .

ان تربية ولد واحد تعادل مشقة عمل سنوات وهذا يعني انها في عمل شاق ماديا ومعنويا حتى تتوقف عن الحمل والولادة وتبقى المشقة المعنوية على الاولاد قائمة ما قامت قيامتها .

فالزوجة العاملة تصور لها المشقة نظريا وهي اقل مشقة من مشقة ربة البيت لان الجزء الاصعب من تربية الاولاد متروك للخادمة او من يقوم مقامها .

وعليه فان ربة البيت احوج ما تكون للترفيه من الزوجة العاملة فهي تقوم باكرة لإعداد وجبة الافطار لزوجها وتقوم بترتيب ما يلزم من امور البيت ثم تبقى في صراع مرير وان طاب لها مع الابناء فيحين وقت اعداد طعام الغداء وفي وقت الراحة لزوجها تأخذ الاولاد بعيدا وتعمل شرطيا على راحة زوجها ان يزعجوه وفي المساء تكون لحظات سعادة تجتمع فيها العائلة وتبقى في دائرة مفرغة حتى الانتهاء من وجبة العشاء وهنا تحين حاجة للراحة المادية التي لا تكتمل الا بالرحة النفسية المرتبطة بزوجها فهل تسعد بذلك ؟ يبقى ذلك محل نظر الا من رحم ربي ولو علم الزوج انه منوط بالرحمة شرعا لأراحها لان ذلك حق لها .

اخشى ان اكون اطلت او خرجت عن سياق الموضوع فربية البيت لها وظيفتان فهي زوجة ولا اعتقد بان امرا اكثر مشقة من رعاية زوج وهي ام ولا يعلم بمشقة تربية الابناء الا من كان اما فهي في عمل دؤوب لا يتوقف فلا يجوز بنا ان نقول بها عالة
لأنها من يعيل الكبير ويعيل الصغير ولو ان ذلك كما وجه بالأمر ,,, وقرن في بيوتكن ,,,
لكان خيرا لها ولو ان ذلك كما ذكر لما ذكرها حافظ ابراهيم بقوله :

الأُمُّ مَدرَسَةٌ إِذا أَعدَدتَها ,, أَعدَدتَ شَعباً طَيِّبَ الأَعراقِ​

الأُمُّ رَوضٌ إِن تَعَهَّدَهُ الحَيا ,,, بِالرِيِّ أَورَقَ أَيَّما إيراقِ​

الأُمُّ أُستاذُ الأَساتِذَةِ الأُلى ,,,شَغَلَت مَآثِرُهُم مَدى الآفاقِ​

قال انها مدرسة وقال انها روض وقال عنها الاستاذ
فما بالنا نقول بها عالة .
اعتذر على الاطالة فقد بلغ منى السؤال مبلغة

كما ذكرت اخي الكريم
المرأه تمر بمراحل عدة في مسيرة حياتها
وكلها كفاح
لكن ليس كل النساء هكذا
فتجد من قد تخلت عن دورها كأم وتركت تربية الابناء
وصار همها الطلعات والتسوق وغيره من ملهيات الحياة
او من تخلت عن دور الزوجة فأصبح عالمها هو صديقاتها
هنا نستطيع ان نقول عنها عاله
الحديث قد يطول ولكن شرحك وافي وكافي
شكراً لتعليقك الثري ومرورك الراقي اخي الرمز

 

[عبد الحميد 19]

المرأة هي ربة البيت تعمل على تنظيفه وتوفير وجبات الغداء والعشاء وان كان لها فراغ تعمل حلويات أو تطالع كتب او تمارس رياضة