انا مسلم !!
بضحكة مخيفة:ههههههههههه ستبقى كذا لن ارحمك هههه اتضن انك ستهرب منا نحن وراك اينما ذهبت
وهو يركض بسرعه للهرب من الصوت وصاحبه يال صوته المخيف وضع يداه كلتاه على اذنيه وهو يحاول ان لا يسمع شي
ليراه امامه التفت خلفه ليراه ايضا ليقترب ذالك العجوز اكثر والدم ينزف من فمه وتلك العيون الكبيرة تنظر بمكر كبير
ورجله تشبه رجلين الحمار اما اضافره كبيرة ومتسخة بالدماء
ليقترب
حاول الشاب الابتعاد ولكن تنمل رجله لم يسمح بالهرب
ليقترررب.....
لينهض من حلمه الذي كان كابوساً
جلس قرأ المعوذات
وصدره يعلو وينزل بسرعه
بدا بالتسمية والاستعاذة من الشيطان
ررن رن ...
اخذ هاتفه ليرى انه رقم بدون اسم
تردد هل يجيب ام لا من سيتصل في هذا اليوم
ماهي الا ثواني ليجيب
احمد:من
مراد:انا مراد تعال يا احمد شكلي بموت هنا
احمد بخوووف فهو ما زال خائف من الحلم: اين انت
مراد: انا بالمكان الي رحناه الفجر بسرعه تعااااال راح صوت
احمد :مررراد وينك مراد رد علي
بسرعه اخذ اغراضه فمراد لا يجيب
وتردد بالذهاب ولكن مراد بحاجه اليه
اراد ان يتصل باحد لكن الجميع نيام عليه الذهاب لوحده
ذهب وهو خائف
عند وصوله
نرجع للوراء الى الليلة السابقة حيث كانو مجتمعين وصوت ضحكاتهم تعلو المكان
ليتكلم مراد وهو يرى ذلك البيت: شباب سمعت ان ذا البيت مسكون
احمد يرد بسخرية:هه مسكون عندك ما عند جدتي من يصدك ذي الخرافات اكلب انت ووجهك
مراد: يا بوي الجن مذكور بالقران
احمد:ايوا معاك لكن عمري ما شفتهم ولا سمعت ان احد شافهم
مراد: كيفك لا تصدق انا بس قلت لكم
احمد: تتحداني ادخله
ليرد محمد: اجلسوا بس قال بيدخل قال امشوا مالنا بذي السوالف
احمد :بدخل ولحالي
محمد:امش يالخوي ماهي مبزرة تقعد تهايط
احمد: بدخل
محمد: ادخل ان كنت رجال وبخابر امك تتولاك
احمد: ما تسويها وبدا يمشي للبيت
محمد متردد
احمد دخل وكان المكان سكون لو رميت ابرا تسمعها +ظلمة شديدة اخذ جواله ليفتح الانارة
وبدا ينظر لكل شي في الصاله فهي في بداية البيت كانت جميلة جدا
وقع نظره على على تلك الفتاة في السلم لم يرا بحياته وحدة جميلة مثلها شعرها المنثور والطويل وعيناها الخضراء
ثم اختفت اخذ بالتقدم لكن فزع عندما احدهم لمس كتفه
ليديد ظهره ببطء
ليرا محمد امامه
احمد اخذ نفس عميقاً
وضع محمد الجوال امامه: وربي اذا ما مشيت الحين بتصل
احمد: امش
ذهب وقلبه معلقٌ هناك
وهو صامت
محمد خائف كثير
طلعو وثنينهم ساكتين
رد مراد بخوف: وش صاير
محمد: مافي شي يلا امشوا كل واحد لبيته
احمد ماله صوت
محمد خايف يكون صار له شي وبنفس الوقت ما يبيه يتكلم قدام ربعه
بعد ما راحو بسيارتهم محمد واحمد
ومراد والبقية بغير سيارة
محمد: احمد وش فيك ساكت
احمد لا رد شارد
محمد :اتكلم معاك رد الو احمد
احمد توه ينتبه: هلا
محمد: هلا بك وش فيك من طلعت وانت شارد صار لك شي
احمد جاته البسمه: احم لا بس افكر بالشغل
محمد:الحين تفكر بالشغل وانت لك كم يوم ساحب عليه لا تكذب وتكلم وش فيك
احمد: يا رجال وش فيك منكد مافي شي يلا وصلنا
حاول يستعجل: يلا مع السلامة ونزل بيته
محمد مو مرتاح ابد يارب لطفك
احمد وهو واصل للباب سمع صوت الاذان. الفجر مع هذا اول ما وصل راح سريره وجلس يفكر بفاتنته
راح شغله وكمل يومه ونرد لنفس الليلة الي حلم فيها الكابوس وللبيت الي راح له
وقف وهو متردد قرر يدخل وبنفس الوقت قلبه يرفرف فمن اخذت عقله وقلبه وسكنته في هذا المنزل حتى وان كانت منهم فهي اصبحت جزءا منهم
وصوت يردد لا تفوت
ليدخل
دخل ولكن اول ما دخل باب الحوش تقفل بسرعه ناظر وراه مافي حد تردد يفوت ولا
سمع صوت مراد وهو يصيح دخل بسرعه وبخوف
حاول يركض ورا الصوت ليصل الى غرفة مغلقه حاول فتحها لتنفتح بعد عدة محاولات
بعد ان دخل لم يرا احد(*احمد معاه كشاف)
لينقفل الباب ثم احد ضربه بقوة على راسه ليقع
بعدة عدة ساعات
بدأ بفتح عينيه ببطء والرؤية مغوشة
حاول استعادة وعيه احاول رفع يداه لفرك عينيه ليتفاجئ ان يداه مربوطتان
صوت الشخص نفسه اللذي في المنام:الحين صرت في المكان الصح ليضحك تلك الضحكة الشريرة
احمد وكأن احدهم سكب عليه ماء بارد :ليغمض عينيه
والخوف اعتلاه
احمد: اأاانن أنت وش تبي من ممني
ليرد ضاحكا: ههههه انا ولا انت وش تبي ناشب لزوجتي اولا وداخل بيتي ثانيا
احمد كسر قلبه اولا وثانيا ازداد خوفه
ليرد احمد: والحين وش تبي مني
ليضحك بسخرية: بتعرف الحين
ماهي الا ثوتني ليدخل صغار القامة حاملين ادوات تعذيب
ليضحك بمكر وهو ياتي بقربه نفس الذي بالحلم بل هو
اخذ المقص
ليرد الشخص وهو يبتسم بخبث: والحين بابتدي باول شي يهمكم انتم رجال البشر
احمد لم يعد يفكر بشي ينظر بخوف فقط غير فاهم ما يحصل
ليقترب ويلزم فكيه بقوة واخذ يقص شاربه
واحمد خائف
ثم اخذ ذلك الة لانتزاع اظافره
هنا احمد ترك خوفه بدا يفكر بذكر الله
(الابذكر الله تطئن القلوب)
ترددت باذنه
بدأ بالاذان ليختفي ذالك الشخص ببطء ولكنه كان غاضباً
ثم رأى. تلك الفتاة امامه حاولت الاقتراب للمساعده اقتربت وبدأت بفك رباطه ثم اراد ان يذهب فرجوع ذلك الشخص متوقع ولم يكترث للفتاة قلبه معلق والعقل ما زال يردد ذكر ربه
ليخرج بسرعه وصدره يعلوا وينخفض
الي اريد اوصله بالقصة كثير من الناس ما تعرف شي عن دينها الا اسمه لكن يا خوفي يفوت الاوان واحنه ما تبنا
اللهم ردنا اليك ردا جميلا
مع تحياتي جوجو
وهو يركض بسرعه للهرب من الصوت وصاحبه يال صوته المخيف وضع يداه كلتاه على اذنيه وهو يحاول ان لا يسمع شي
ليراه امامه التفت خلفه ليراه ايضا ليقترب ذالك العجوز اكثر والدم ينزف من فمه وتلك العيون الكبيرة تنظر بمكر كبير
ورجله تشبه رجلين الحمار اما اضافره كبيرة ومتسخة بالدماء
ليقترب
حاول الشاب الابتعاد ولكن تنمل رجله لم يسمح بالهرب
ليقترررب.....
لينهض من حلمه الذي كان كابوساً
جلس قرأ المعوذات
وصدره يعلو وينزل بسرعه
بدا بالتسمية والاستعاذة من الشيطان
ررن رن ...
اخذ هاتفه ليرى انه رقم بدون اسم
تردد هل يجيب ام لا من سيتصل في هذا اليوم
ماهي الا ثواني ليجيب
احمد:من
مراد:انا مراد تعال يا احمد شكلي بموت هنا
احمد بخوووف فهو ما زال خائف من الحلم: اين انت
مراد: انا بالمكان الي رحناه الفجر بسرعه تعااااال راح صوت
احمد :مررراد وينك مراد رد علي
بسرعه اخذ اغراضه فمراد لا يجيب
وتردد بالذهاب ولكن مراد بحاجه اليه
اراد ان يتصل باحد لكن الجميع نيام عليه الذهاب لوحده
ذهب وهو خائف
عند وصوله
نرجع للوراء الى الليلة السابقة حيث كانو مجتمعين وصوت ضحكاتهم تعلو المكان
ليتكلم مراد وهو يرى ذلك البيت: شباب سمعت ان ذا البيت مسكون
احمد يرد بسخرية:هه مسكون عندك ما عند جدتي من يصدك ذي الخرافات اكلب انت ووجهك
مراد: يا بوي الجن مذكور بالقران
احمد:ايوا معاك لكن عمري ما شفتهم ولا سمعت ان احد شافهم
مراد: كيفك لا تصدق انا بس قلت لكم
احمد: تتحداني ادخله
ليرد محمد: اجلسوا بس قال بيدخل قال امشوا مالنا بذي السوالف
احمد :بدخل ولحالي
محمد:امش يالخوي ماهي مبزرة تقعد تهايط
احمد: بدخل
محمد: ادخل ان كنت رجال وبخابر امك تتولاك
احمد: ما تسويها وبدا يمشي للبيت
محمد متردد
احمد دخل وكان المكان سكون لو رميت ابرا تسمعها +ظلمة شديدة اخذ جواله ليفتح الانارة
وبدا ينظر لكل شي في الصاله فهي في بداية البيت كانت جميلة جدا
وقع نظره على على تلك الفتاة في السلم لم يرا بحياته وحدة جميلة مثلها شعرها المنثور والطويل وعيناها الخضراء
ثم اختفت اخذ بالتقدم لكن فزع عندما احدهم لمس كتفه
ليديد ظهره ببطء
ليرا محمد امامه
احمد اخذ نفس عميقاً
وضع محمد الجوال امامه: وربي اذا ما مشيت الحين بتصل
احمد: امش
ذهب وقلبه معلقٌ هناك
وهو صامت
محمد خائف كثير
طلعو وثنينهم ساكتين
رد مراد بخوف: وش صاير
محمد: مافي شي يلا امشوا كل واحد لبيته
احمد ماله صوت
محمد خايف يكون صار له شي وبنفس الوقت ما يبيه يتكلم قدام ربعه
بعد ما راحو بسيارتهم محمد واحمد
ومراد والبقية بغير سيارة
محمد: احمد وش فيك ساكت
احمد لا رد شارد
محمد :اتكلم معاك رد الو احمد
احمد توه ينتبه: هلا
محمد: هلا بك وش فيك من طلعت وانت شارد صار لك شي
احمد جاته البسمه: احم لا بس افكر بالشغل
محمد:الحين تفكر بالشغل وانت لك كم يوم ساحب عليه لا تكذب وتكلم وش فيك
احمد: يا رجال وش فيك منكد مافي شي يلا وصلنا
حاول يستعجل: يلا مع السلامة ونزل بيته
محمد مو مرتاح ابد يارب لطفك
احمد وهو واصل للباب سمع صوت الاذان. الفجر مع هذا اول ما وصل راح سريره وجلس يفكر بفاتنته
راح شغله وكمل يومه ونرد لنفس الليلة الي حلم فيها الكابوس وللبيت الي راح له
وقف وهو متردد قرر يدخل وبنفس الوقت قلبه يرفرف فمن اخذت عقله وقلبه وسكنته في هذا المنزل حتى وان كانت منهم فهي اصبحت جزءا منهم
وصوت يردد لا تفوت
ليدخل
دخل ولكن اول ما دخل باب الحوش تقفل بسرعه ناظر وراه مافي حد تردد يفوت ولا
سمع صوت مراد وهو يصيح دخل بسرعه وبخوف
حاول يركض ورا الصوت ليصل الى غرفة مغلقه حاول فتحها لتنفتح بعد عدة محاولات
بعد ان دخل لم يرا احد(*احمد معاه كشاف)
لينقفل الباب ثم احد ضربه بقوة على راسه ليقع
بعدة عدة ساعات
بدأ بفتح عينيه ببطء والرؤية مغوشة
حاول استعادة وعيه احاول رفع يداه لفرك عينيه ليتفاجئ ان يداه مربوطتان
صوت الشخص نفسه اللذي في المنام:الحين صرت في المكان الصح ليضحك تلك الضحكة الشريرة
احمد وكأن احدهم سكب عليه ماء بارد :ليغمض عينيه
والخوف اعتلاه
احمد: اأاانن أنت وش تبي من ممني
ليرد ضاحكا: ههههه انا ولا انت وش تبي ناشب لزوجتي اولا وداخل بيتي ثانيا
احمد كسر قلبه اولا وثانيا ازداد خوفه
ليرد احمد: والحين وش تبي مني
ليضحك بسخرية: بتعرف الحين
ماهي الا ثوتني ليدخل صغار القامة حاملين ادوات تعذيب
ليضحك بمكر وهو ياتي بقربه نفس الذي بالحلم بل هو
اخذ المقص
ليرد الشخص وهو يبتسم بخبث: والحين بابتدي باول شي يهمكم انتم رجال البشر
احمد لم يعد يفكر بشي ينظر بخوف فقط غير فاهم ما يحصل
ليقترب ويلزم فكيه بقوة واخذ يقص شاربه
واحمد خائف
ثم اخذ ذلك الة لانتزاع اظافره
هنا احمد ترك خوفه بدا يفكر بذكر الله
(الابذكر الله تطئن القلوب)
ترددت باذنه
بدأ بالاذان ليختفي ذالك الشخص ببطء ولكنه كان غاضباً
ثم رأى. تلك الفتاة امامه حاولت الاقتراب للمساعده اقتربت وبدأت بفك رباطه ثم اراد ان يذهب فرجوع ذلك الشخص متوقع ولم يكترث للفتاة قلبه معلق والعقل ما زال يردد ذكر ربه
ليخرج بسرعه وصدره يعلوا وينخفض
الي اريد اوصله بالقصة كثير من الناس ما تعرف شي عن دينها الا اسمه لكن يا خوفي يفوت الاوان واحنه ما تبنا
اللهم ردنا اليك ردا جميلا
مع تحياتي جوجو
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
اسم الموضوع : انا مسلم !!
|
المصدر : قصص من ابداع الاعضاء
