-
- إنضم
- 24 يناير 2022
-
- المشاركات
- 15,616
-
- مستوى التفاعل
- 14,564
-
- الإقامة
- فُہلہسہطہيہنيہه وأفُہتہخہر
- مجموع اﻻوسمة
- 13
حزنٌ متسكع
مدخل..
➝ ˛
إلى أيَ مدى ڪآنْت الأحلام مستحيلة
حتى باتّ الواقع ذو وجهٍ قآسٍ معنا
حٍتى أصبحنا نجد في أنفسنا آلُرآحٍةّ
فَيَ هذآ آلُڪم آلُهآئلُ من الضياع ..
حتى أصبَحت كلُّ الوجوه من حولنا كومةً منْ آلُأشُۆآڪ ....؟!!
مؤلمة ....!
ثــم..
" منْ قسوةِ مآ يعانقنا الحزن آصٍبْحٍنْآ نْعتٌآدِ الوجع .
/
/
اِنقبضَ قلبي حدّ التهشم وأنا أكرر ذاك المشهد في صراعٍ مع وجه الحقيقه
راوغتُ الحزن ولم أهتم..
رغبةً في تقمص دور الفرح
لكن ..
أجدني على حافةِ الوجع ومخالب الخيبات تخدش ملامح برائتي في جبين نبضي .. فينزفني الأسى
باتّ كل شيء في واقعي كالسِّهامِ المسمومة إن أصابت نزفت
وإن اخطأت ظلّ الخوف يعانق الروح مجردها من الأمان .
الى متى سأبقى على عهد الغفران ..؟
أُبرر للواقع ذاكّ القصور في ضخ فتات السعاده
غفرتُ كثيرًا
بكيتُ كثيرًا
ونزفني في نهاية المطاف.. الوجع
فهذه روحي المُمتلئه تعب .. يَئِنُّ قلبي ويَئِنّ النبض حدّ الهلع ..!
فذاكّ صوتُ الطفل في عمق الذاكره
فزعاً منزوعاً أثر الأمان من حواسه
ومازالت رائحةُ الحزن عالقه في كفي
بصبغةِ الأحمر في روحي بصيغة الآه
ثم..
صرخة ..!
لماذا يحاربونا ..؟
وكأنهم يرون أرواحنا معقوده برباط الأسود في ذاكّ الحداد..!
ضيقٌّ ايسر فؤادي وكم من ضيقٍ إنساب
من عيني دون إستئذان
دمع بلادي باتّ على مُتسع أنفاسي يتسكعُ حدّ الغرق في الظُلمه
غزيرٌ كالأمطار
إعتلت أفقُّ روحي غصه كلما عانقني
المشهد لتلك الأم الثكله حزناً وكأنها في مخاضٍ عسير لوجعٍ
مجرد من الأعذار ..!!
فبات قلبي في غربةٍ ونبضه في مدفن روح
/
/
ذاكّ الوجع الذي يمضي بنا وأسراب الطيور
وذاك الذي يقول أفتقد صوت أبي
وتلك التي تبكي قائلا : أينكَّ حضن أمي
بعيدٌ عن أُمتي الأمان وكأنه أصيبَّ بالنِّسيان..
قريبٌ الوجع من أطفالنا كما الأنفاس..
باتّ الهلعُ يدقُّ خَفقانِ مخاوفي..
وتلك الصرخاتُ يبتلعها ذاكّ الجسدُ المتعب
في صرخةٍ مكتومه ..
وتنهيدةٌ صامته كالحمم
ثم..
بين صوت الآهِ في أوردتي وتنهيدةٌ بطعم الوجع
نسافرُ بحثاً عن الفرح ..!
/
اِنقبضَ قلبي حدّ التهشم وأنا أكرر ذاك المشهد في صراعٍ مع وجه الحقيقه
راوغتُ الحزن ولم أهتم..
رغبةً في تقمص دور الفرح
لكن ..
أجدني على حافةِ الوجع ومخالب الخيبات تخدش ملامح برائتي في جبين نبضي .. فينزفني الأسى
باتّ كل شيء في واقعي كالسِّهامِ المسمومة إن أصابت نزفت
وإن اخطأت ظلّ الخوف يعانق الروح مجردها من الأمان .
الى متى سأبقى على عهد الغفران ..؟
أُبرر للواقع ذاكّ القصور في ضخ فتات السعاده
غفرتُ كثيرًا
بكيتُ كثيرًا
ونزفني في نهاية المطاف.. الوجع
فهذه روحي المُمتلئه تعب .. يَئِنُّ قلبي ويَئِنّ النبض حدّ الهلع ..!
فذاكّ صوتُ الطفل في عمق الذاكره
فزعاً منزوعاً أثر الأمان من حواسه
ومازالت رائحةُ الحزن عالقه في كفي
بصبغةِ الأحمر في روحي بصيغة الآه
ثم..
صرخة ..!
لماذا يحاربونا ..؟
وكأنهم يرون أرواحنا معقوده برباط الأسود في ذاكّ الحداد..!
ضيقٌّ ايسر فؤادي وكم من ضيقٍ إنساب
من عيني دون إستئذان
دمع بلادي باتّ على مُتسع أنفاسي يتسكعُ حدّ الغرق في الظُلمه
غزيرٌ كالأمطار
إعتلت أفقُّ روحي غصه كلما عانقني
المشهد لتلك الأم الثكله حزناً وكأنها في مخاضٍ عسير لوجعٍ
مجرد من الأعذار ..!!
فبات قلبي في غربةٍ ونبضه في مدفن روح
/
/
ذاكّ الوجع الذي يمضي بنا وأسراب الطيور
وذاك الذي يقول أفتقد صوت أبي
وتلك التي تبكي قائلا : أينكَّ حضن أمي
بعيدٌ عن أُمتي الأمان وكأنه أصيبَّ بالنِّسيان..
قريبٌ الوجع من أطفالنا كما الأنفاس..
باتّ الهلعُ يدقُّ خَفقانِ مخاوفي..
وتلك الصرخاتُ يبتلعها ذاكّ الجسدُ المتعب
في صرخةٍ مكتومه ..
وتنهيدةٌ صامته كالحمم
ثم..
بين صوت الآهِ في أوردتي وتنهيدةٌ بطعم الوجع
نسافرُ بحثاً عن الفرح ..!
مخرج...!!
عيوننا تحترق
تمتلىء بالدمع
أروحنا جمراً يتقد
لكن .. مازلنا بخير ..قلوبنا متعبه قليلا
عيوننا تحترق
تمتلىء بالدمع
أروحنا جمراً يتقد
لكن .. مازلنا بخير ..قلوبنا متعبه قليلا
|
حصري للغابه بصوت الحرف
حصري للغابه بصوت الحرف
التعديل الأخير:
اسم الموضوع : حزنٌ متسكع
|
المصدر : خواطر بريشة الاعضاء