أكبر جريمة أخلاقية إجتماعية
أن تعزف الأنثى
على قباحة زوجها.... بنظرها
وعلى قارعة التعارف المادي
والجنسي
ليبقي هو سرطانها
القابع في طريق مستقبلها الأسود
ولا مناص منه
إلا بتشويه سمعته
حتى تجد مخرجا ينجيها من عذاب الضمير
ولا ضمير
بل طباشير ايلة لنفخ ماكان
وماسيكون من بين اناملها
بعد رسم الصورة المتوحشة له
هناك سلسلة من الجرائم القذرة
في حق المسيرة المشوهة
بقالب خسيس
والكلام موجه للرجل أيضا
كم انتم حقراء