دردشات قلوب
وحينما طرقت المذلة ابوابهم ودارت دنياهم عليهم
رقت قلوبنا وتسامحت وسامحت ولكنهم كانو كالثعبان بعد نجاتهم لم يتوبو بل بالعكس لدغو قلوبنا وجرحوها بكل ما اتاهم الله من قوة
لا اعلم كيف ستقفون امام رب العباد وقلوبكم ما زالت تبث سمومها على الجميع
شكرا لقلوبا لم تعرف سوة الرحمة
اما القلوب التي دائما اخذت طريق الشر هنالك رب وربٌ عظيم
رقت قلوبنا وتسامحت وسامحت ولكنهم كانو كالثعبان بعد نجاتهم لم يتوبو بل بالعكس لدغو قلوبنا وجرحوها بكل ما اتاهم الله من قوة
لا اعلم كيف ستقفون امام رب العباد وقلوبكم ما زالت تبث سمومها على الجميع
شكرا لقلوبا لم تعرف سوة الرحمة
اما القلوب التي دائما اخذت طريق الشر هنالك رب وربٌ عظيم
اسم الموضوع : دردشات قلوب
|
المصدر : أرشيف الخواطر القديمة