دع الشمس تشرق بقلبك

[ندى الورد]

(( دع الشمس تشرق بقلبك ❤))

هنآگ حگمة تقول



لگل منآ شمسآن شمس تشرق گل صپآح وشمس في قلپه
ولگن مهمآ أضآءت شمس آلصپآح وأشرقت
فإننآ لآ نرآهآ إن گآنت شمس قلوپنآ مطفأة
ومهمآ أضآءت شمس آلصپآح وأشرقت


فإننآ لآ نرآهآ إن گنآ نضع آگفنآ أمآم أعيننآ ونمنع آلنور إن ينفذ إلى دآخلنآ
ومهمآ أضآءت شمس آلصپآح وأشرقت فلن تشرق دنيآنآ
مآدمنآ لآ نرى چمآلهآ ولآ نستمتع په
ومهمآ أضآءت شمس آلصپآح وأشرقت فآن قلوپنآ لن تشرق مآدمنآ
لآ نملأهآ پآلأمل وآلرضآ
مآدمنآ لآ نچددهآ ولآ نچدد أهدآفنآ
وآن قلوپنآ لن تشرق أن ترگنآ ظلآم آليأس وآلإحپآط يخيم عليهآ
ولن نتذوق آلفرح وآلحيآة أن لم نحآفظ على شمس قلپنآ متوهچة دآفئة


غيّر نظرتگ





أنآ وأنت وهو وهى نملگ نفس آلعينآن
نرى نفس آلأشيآء
لگن دآخلنآ
هي من تچعل هذآ آلشيء يسعدنآ أو يرمينآ في ظلآم آليأس
مهمآ گآن هذآ آلشيء
ولو گآن وردة
رپمآ آمنح آحدهم وردة فيفرح پهآ ويشمهآ
ويستمتع پمنظرهآ
وآمنح آلأخر وردة فيصرخ من أشوآگهآ
هنآگ عينآن يملگهآ شخص قلپه عذپ چميل
يحمل معه آلفرح أينمآ حل
آپتسآمته تسپقه إليگ
ضحگته هوعطره منثورآن أمآمگ
رپمآ هو يسگنه آلم ..تعذپه گوآرث آلدنيآ
لگنه لآ يحملهآ معه أينمآ حل ولآ ينشرهآ هنآ وهنآگ
قلپه يچعل آلعآلم أفضل
تفگيره ووعيه يچعله يپدأ من حيث آنتهى آلآخرون
يپدأ پآلحل مپآشرة ..يپدأ پآلآيچآپية
لآ يگثر آلشگوى وآلعتآپ وآلملآم
وهنآگ عينآن يملگهآ شخص معذپ يآئس
لآ يرى من آلحيآة سوى آلگوآرث
تسپقه عذآپآته ..وتنهدآته
وآهآته ..زفرآته ..تأففه..غضپه
لروحه زمچرة عآصفة ترآپية
رپمآ لو سمع تغريد عصفور لصرخ يطآلپه پآلصمت
لآ يرى سوى آلعيوپ وآلأخطآء في گل شيء
ترآه شآگيآ ..گآرهآ گل شيء
تمضي معه دقآئق فتتحول نفسيتگ لدمآر مرعپ.

آمنح قلپگ للحپ❤❤❤❤

 

[الجوري]

احيانا نحتاج لاعاده ضبط المصنع للبعض
ليرو العالم بعيون جميله عيون بلا نظارة التشاؤم
نحتاج اعادة ضبط للمشاعر السلبيه التي تتطاير وتؤذي
احيانا نحتاج للتفكير والرجوع للوراء والتفاؤل
شكر لك للطرح المميز
سلمت الانامل

 

[ألرمز]

لا اجد فهم عقلي او حسي لهذه الحكمة الا ان تكون تعبيرا مجازيا لما يراد الاشارة اليه .
فقد جاءت الاشارة للشمس كما في قوله تعالى :
أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا (15) وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا
فالشمس سراجا للسموات والارض وليست شمسا للقلوب .

وقد اشير الى نور القلب وليس شمسه كما في الحديث ان الرسول صلى الله عليه وسلم كان يدعو في صَلَاتِهِ -أَوْ في سُجُودِهِ-: اللَّهُمَّ اجْعَلْ في قَلْبِي نُورًا، وفي سَمْعِي نُورًا، وفي بَصَرِي نُورًا، وَعَنْ يَمِينِي نُورًا، وَعَنْ شِمَالِي نُورًا، وَأَمَامِي نُورًا، وَخَلْفِي نُورًا، وَفَوْقِي نُورًا، وَتَحْتي نُورًا، وَاجْعَلْ لي نُورًا .

فالله سبحانه نور السموات والارض قال تعالى : اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ.فكما أن للعين نور تُبصر به وترى ما حولها فإذا ما غاب عنها ذلك النور عميت كذلك فإن للقلب نور يُبصر به فاذا غاب عنه ذلك النور عمِي وتاه قال تعالى : فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَٰكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ اما من شرح الله صدره للايمان فهو على نور من ربه قال تعالى : : أَفَمَن شَرَحَ ٱللَّهُ صَدْرَهُۥ لِلْإِسْلَٰمِ فَهُوَ عَلَىٰ نُورٍۢ مِّن رَّبِّهِۦ ۚ


كما لدي تحفظ على كلمة . امنح قلبك للحب فقد تفقد السيطرة عليه
ولعل صحة القول : امنح الحب لقلبك لتكون حافظا للحب وليس تابعا له
ولعل ذلك ظاهر في حب امرأة العزيز لسيدنا يوسف حيث منحت قلبها للحب
فوقعت في المحذور .

فالحب هو ما يمنح وليس القلب كما في الحديث :

إنَّ اللَّهَ إذا أحَبَّ عَبْدًا دَعا جِبْرِيلَ فقالَ: إنِّي أُحِبُّ فُلانًا فأحِبَّهُ، قالَ: فيُحِبُّهُ جِبْرِيلُ، ثُمَّ يُنادِي في السَّماءِ فيَقولُ: إنَّ اللَّهَ يُحِبُّ فُلانًا فأحِبُّوهُ، فيُحِبُّهُ أهْلُ السَّماءِ، قالَ ثُمَّ يُوضَعُ له القَبُولُ في الأرْضِ .​

هذا ما تيسر قوله فان اصبت فمن الله وان اخطات فمن نفسي والله الهادي الى سواء السبيل .