..
لا أخفي عليكَ لا شغف يتحرك
هدوء قاتِل في الارجاء
ولا هُنالكَ ضوء يكسر العتمة
كثيرون
لكن
الوحدة تُحاصرنّي اينما كنت
الحرائق مُستمره في داخلي
منذُ آن اسأت فهمي
وتركتني في المنفى بلا احد
إني اُكابِر واسرفتُ في التظاهر
حتى ( أُهلكت ) لكِنّي لستُ بخير
واعلم آنك تعلم وتزداد ضغطاً على جرحي
بيدك ليستمر النزف
...
ونعم الأخ والصديق
انت
@رضا التركي