على الأريكة_ رسائل رُوح تجمَعنا . ◦●

[احساس أنثى]

كن بسيطا فإن البساطة بذاتها جمالا

 

[مولانا]

أسوأ نتائج تعرُّض الإنسان للخذلان المتكرر، هي فُقدانه ثقته في نّفْسه، في اختياراته.

بل في احتمالية وجود اختيارات صح من الأساس في الحياة!

الإساءة لشخص لطيف نتائجها مش بس بتتوقف عند الأذى الوقتي اللي بيتعرضله، أنت بتحطه في مشكلة وصراع مع روحه، وإحساس زائف تجاه نَفْسه إنه سئ، ويستحق الأذى.. وبيتساب لمعركة طويلة وطريق صعب بيبقى لازم يمشيه لحد ما يتعافى، ويرجع يتقبل نَفسه تاني، ويصدق إنه يستحق يتشاف من جواه.

 

[مولانا]

أُغافِلُ حُزني وأمضي إليكِ ..

 

[مولانا]

 

[مولانا]

- وحشتيني أووي يا نادره..
= عمرك ما غيبت!
- لسه كلامك حلو، لسه عنيكي بتاخدني .. لسه قلبي عندك يا نادره!
؛
مسلسل: أهو دا اللي صار

 

[مولانا]

في غياهب النسيان، كلٌّ منا له مكان..
نختاره أحيانًا، وأحيانًا يختارنا..
رضيتَ أو لم ترضَ، مصيرك محتوم..
تغيب، ويبقى أثرُك، نورًا في صدر أحدهم..
حرفًا في صفحة قلبه، سراجًا في سِكَّةِ حياته..
أو لا تكونُ شيئًا مذكورًا!

 

[مولانا]

 

[مولانا]

وعلى المُحبِّ أن يعرف أنّه ميّتٌ مرّتين
مرة عند خروج روحه؛
وقبلها عند فراق حبيبه ... !

 

[مولانا]

 

[مولانا]

تُرهقني هذه النّوافذ جدًّا
أتأملها
وأقلّبها، وأقف أمامها بالسّاعات، أفكر وأفكر
ترى من بداخلها هل هم سعداء..
يضحكون؟
فيما يفكرون..

ما الأحاديث التي تدور بينهم..
حتى صور النوافذ أجمعها ، وأرتبها، ولا أتوقف عن تأملها..!

 

[مولانا]

هنا يكفي..

 

[مولانا]

"أتيتُ مع الريح في أوّل أيام الصيف، وستجرفُني الريح أوّل أيام الخريف".

 

[مولانا]

جميل جدا أن يتذكرك أحدهم فيبتسم.
​

 

[مولانا]

أرقد فوق سطح بيتي
وأنظر للسماء..

حينما تسكت كل الأصوات= امتلأ بتلك الهناءة التي كنت أشعر بها في طفولتي وأنا أنظر إلى نجمات السماء، خاليًا من أي شيء أفكِّر فيه.

ثم ترافقني تلك الدّمعة التي لا أعرف سببها..

تصبحون على خيرٍ

 

[نغــم]

ثمة أحساس قوي
يمنحني من قوته
أمراً بالغياب ..
سئمت حضوراً مريراً
ينتصف الأوقات
ولا يأخذني سوى .. للهروب.
وانا بمفترق الطرق ..
لطالما كنت أذهب جهة قلبي ..
ولكن القلب أعرض .. من الملل .

 

[مولانا]

أُفكر في وتيرة أَنفاسك
وطريقة صمتك،
‏وكيفية تأمُلك ورؤيتك للأشياء ،
في حواراتك،
‏وشكلُ إبتسامتك وحدّة مزاجك ..

 

[مولانا]

 

[مولانا]

 

[مولانا]

دونَكِ لا شيء ولا أحد... وغيابكِ - لن يُعوض.. بعدك مستحيل. دونك لا شيء ولكن غيرك غير ممكن..
أنت في عروقي..!
العذابُ معكِ له طعم غير طعم العذاب دونكِ، ولكنه دائمًا عذابٌ جارح= يستعصى على الترويض!
كل شيء يذكرني بكِ ..!
الشعر الأسود ، النظارات السود .. السيارات، الشوارع، الناس، الأصدقاء ، المقاعد، الأكل، الكتب، الرسائل، المكتب، البيت، الهاتف .. كل ذلك هو أنتِ..!
لقد صرت عذابي..!

إنني أنام إلى جوارك كل ليلة، وأتحسسُ جسدك وصوتك وروحكِ ورأسكِ، وأقول وأنا على عتبة الجنون: يا أنا..وأُغمضُ..!
وحين أكتبُ ليس ثمة قاريء غيركِ...
إنني على عتبة جنون ... ولكنه جنون تنتهي حافته إلى الموت!
هذا كله لا يهمك ؟!

لا أعرف ماذا أريد.. لا أعرف ماذا أكتب، لا أعرف إلى أين سأنتهي، والآن... أنا مشوش إلى حد العمى.. اشفقي عليّ.! فذلك على الأقل شيء يقال.!
.اكتبي..!
اكتبي عن رجلٍ أحبكِ حقًا، ولم يخطيء معكِ، وظل يحترمك، ويقدركِ، ولم يكترث بأي شيء في سبيلكِ..
أليس كذلك!؟

 

[مولانا]