،
في جوفي بركان
والحرف صامت
عبثاً أحاول استدراجه حيث أوجاعي
... المتلاطمة في أعماقي ... علني اتنفس ..
هذه الليلة يتجدد منبع حزني
وألف مسوغ ...
هذه الليلة ينسدل امام بصري
( فيلم ) رقصهم على اشلائي المتناثرة .
هذه الليلة لا شيء يحيطني غير حسرات
وصفير ريح ( صر ) سفت رمالها لتأد أمنياتي وأحلامي
الجميلة ... و تدفن معها روح غادرتني إلى الأبد ...
هذه الليلة وما أدراك ماهذه الليلة .... موجوعة حد الإحتضار ... اختناق .
/