كبلوهم فكرا فأنجبوا ضياعا

[آيہلا]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


تربت وترعرعت في كنف أهلها كوردة يانعه أسقيت فأرويت
المارة مذهولون بزهوها وجمال بهائها .. نضجت فأكملت مرحلة
النضجوج فخرا بعائلتها التي أحتضنتها في حديقتهم القلبية

تلك الفتاة الساكنة كنف الاهل ..

غمة ..فهم ..
يا الهي ماهذا السواد هذا الصباح يغشى على عيوننا ظلام

كارثه ..
هربت الفتاة البالغة الرابعة عشر من عمرها وشاب
باغتهما الجهل وقلة الأدارك لمصيبة ماوقع ..
عاشقان قد يكونان تائهان في جهل
مرتديان ثوب الوطنية وكأنهما سيفا في وجه المحتل
سبب آخر ذاك الذي قد يكون

وبعد ...

في الآونة الأخيرة بات الجهل في ادارك المواقف جليا كاشفا نفسه
سوء الموقف لايحتاج تبرير

لن أقول ناقشوني بذاك الجهل في التصرفات كالهروب من البيت
تحت أي ظرف كان

ولكن ..

بعد حدوث المصيبة
لو عثر على الفتاة أو الشاب أو كلاهما في قصة

فما برأيكم الحل الأنسب لمثل هكذا أمور

الأنصياع لعادات تلك البلدة بالقتل أو التهجير علما أن الأمر ليس
له علاقة بأن يمسسها وأعمق من قصة شعور ..

أو يحتضن الأهل الفتاة او الشاب ويحاولون تقويم السلوك
متجاهلين ماسيقال عنهم ورشقهم بألسنة المارين
.
.


ناقشونا لنستفيد
فكرك قد يضي ظلمة فكر

تحياتي

​

 

[هدوء]

كثرت مصائبنا ،؛؟
ومن كانت لديهم تلك المصائب استعادو
اركان التوازن وبدأ عندهم النظام الانساني
الذي يحمي المجتمع من كوارث الانفلات
الاخلاقي ،،
فتحولت المصائب ورحلت الينا مع الاسف ،،)
حين قل الوازع الديني وانقشعت غيوم الاخلاق
هم اسموها كذاك ،)(
بيننا الصحيح انها غزت قلوب البعض ممن اراد
ان يكون كذلك ؟)
واصبحت مشكلة اجتماعية وضعت اكثر البيوت
بين المطرقة والسندان ،؟)
واصبحالانفلات الاخلاقي ابطاله تجاوزو حدود
الحرية العائلية والمجتمعية فرأينا كوارث يندى
لها الجبين ،؛
ان لم نعد لذلك الوازع الديني الذي فرضه علينا
القيم والاخلاق فسنرى ارواح تائهه تبحث عن
الامان بعد ان تنكر لهم المجتمع ،)



طرح قيم بستحق الثناء شكرا بححم السماء
كنت هنا ،،؛

 

[آيہلا]

كثرت مصائبنا ،؛؟
ومن كانت لديهم تلك المصائب استعادو
اركان التوازن وبدأ عندهم النظام الانساني
الذي يحمي المجتمع من كوارث الانفلات
الاخلاقي ،،
فتحولت المصائب ورحلت الينا مع الاسف ،،)
حين قل الوازع الديني وانقشعت غيوم الاخلاق
هم اسموها كذاك ،)(
بيننا الصحيح انها غزت قلوب البعض ممن اراد
ان يكون كذلك ؟)
واصبحت مشكلة اجتماعية وضعت اكثر البيوت
بين المطرقة والسندان ،؟)
واصبحالانفلات الاخلاقي ابطاله تجاوزو حدود
الحرية العائلية والمجتمعية فرأينا كوارث يندى
لها الجبين ،؛
ان لم نعد لذلك الوازع الديني الذي فرضه علينا
القيم والاخلاق فسنرى ارواح تائهه تبحث عن
الامان بعد ان تنكر لهم المجتمع ،)



طرح قيم بستحق الثناء شكرا بححم السماء
كنت هنا ،،؛

أهلا بك ومرحب ..

لو أتيح لك كونك قاضي في مسألة كهاته
زهرة قطفت بسيطرة دماغية لتحقيق مآرب من تجردوا من الرحمة بدافع الوطنية
لتفجير نفسها ..

أو سرقها شاب هربا بها الى حيث يشاء وقدر لهما العودة دون الضرر بها لطفا من بارئها

أنت القاضي هنا
تحكم بين الأهل لأيصال حكم واعي وفكرة
ما حكمك ؟

 

[همس الروح]

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
بالنسبه لسؤالك يا عذراء الشوق

فما برأيكم الحل الأنسب لمثل هكذا أمور

الأنصياع لعادات تلك البلدة بالقتل أو التهجير علما أن الأمر ليس
له علاقة بأن يمسسها وأعمق من قصة شعور ..

أو يحتضن الأهل الفتاة او الشاب ويحاولون تقويم السلوك
متجاهلين ماسيقال عنهم ورشقهم بألسنة المارين

الحل الامثل لهذا الموقف احتضان الاهل للفتاة أو الشاب

يحاولون التقرب منهم وفهمهم والتفكير بطريقتهم حتى يصلوا لنقطه تلاقي فصداقتهم اسلم وافضل حل

سن المراهقه اخطر سن سواء للبنت أو الشاب

أما عن كلام الناس سواء كان الإنسان

سوي أو غير سوي أو حتى منضبط تمام الانضباط سيتكلمون

إذن لا نهتم لكلام احد نعمل ما يرضي الله ونتقي الله في اولادنا

سلمت يا حبيبتي على الموضوع الرائع

ودي وحبي

 

[هدوء]

هيا في الاساس قضايا اجتماعية ولدت
من رحم اليأس تارة وتعري الخلق تارة اخرى
ان حكمنا عليها بلا ولماذا وكيف ،؛؟
فكانت العواقب وخيمة ،)
وان حكمنا بنعم فقد يكون حكما بتوجب
منه لاعليه طفل قد يكون عبئ على مجتمع
بكل طوائفة ،،
القضية معقدة فالقاضي اولا واخيرا فرد من
افراد المجتمع وله عيلة وشاب وفتاه ،،؟
فمن المنطقي جدا ان يكون الجلاد تارة والحاكم
تارة اخرى ،،
اختي ،،؛ العالم دخل دهاليز الحرية بشكل منافي
لكثير من بيوتنا المجتمعية ,(
حتى الحرية اصبحت هيا الاخرى متعبة التفكير
فقد سرق منا الاعلام شئ كثير حين اصبح يلعب
دور المحلل والداعم والقاضي والجلاد ،،
فقد مصداقيته ولكن بعد ماذا ،؛)
بعد ان اصاب الوباء منازل المجتمع مع الاسف

 

[آيہلا]

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
بالنسبه لسؤالك يا عذراء الشوق

فما برأيكم الحل الأنسب لمثل هكذا أمور

الأنصياع لعادات تلك البلدة بالقتل أو التهجير علما أن الأمر ليس
له علاقة بأن يمسسها وأعمق من قصة شعور ..

أو يحتضن الأهل الفتاة او الشاب ويحاولون تقويم السلوك
متجاهلين ماسيقال عنهم ورشقهم بألسنة المارين

الحل الامثل لهذا الموقف احتضان الاهل للفتاة أو الشاب

يحاولون التقرب منهم وفهمهم والتفكير بطريقتهم حتى يصلوا لنقطه تلاقي فصداقتهم اسلم وافضل حل

سن المراهقه اخطر سن سواء للبنت أو الشاب

أما عن كلام الناس سواء كان الإنسان

سوي أو غير سوي أو حتى منضبط تمام الانضباط سيتكلمون

إذن لا نهتم لكلام احد نعمل ما يرضي الله ونتقي الله في اولادنا

سلمت يا حبيبتي على الموضوع الرائع

ودي وحبي

أهلا بالفكر الراقي ياجميلة

أصبتي وانا أتفق بشدة مع أحتواء الأبناء متغافلين عن ذنبهم الذي قد يكون عن جهل
لكي لايقعون بالذنب الأشد قسوة

لكن .. للأسف سوء التصرف وعدم التعمق في أتخاذ القرار السليم يؤدي الى دفع
الأهل الى الأنصياع لكلام المجتمع الذي بأغلبه سلبي لنجد أن الأبناء قد صلبوهم بقسوة على وجه العقاب

لتتكرر تلك الحادثه بحوادث
او يصبح انقسام
قسم يؤيد العقاب مشجعين
والآخر مستنفرين غاضبين لما جرى
فالأولى الحكمة واللين واستخدام العقل ضمن الحد المسموح مع العقاب اللين الأيجابي

جنائن ورد لك

 

[ألحان]

والله الموضوع صعب جدا وبعيدا عن المثالية ارى ان احتواء الابناء بالحب والرعاية والاهتمام يكون منذ صغرهم وحتى كبرهم حماية لهم من الوقوع في منزلقات الحياة
أما وقد حصلت المشكلة الكبرى فحلها ليس بالامر السهل ولا الاحتواء حلا لها فلم ينجح قبل المشكلة لينجح بعدها يجب العقاب على قدر الخطأ دون زيادة او نقصان يجب ان تشعر الفتاة او الفتى المخطىء بانه قد أخطأ خطأ فادح جدا وانه يجب ان يعترف بخطأه وفداحته حتى يمكن اصلاح ما أفسد
الموضوع صعب جدا التمرد على الاسرة والمجتمع والقيم ليس بالامر السهل
شكرا جزيلا على طرح الموضوع القوي والمهم جدا سلمتِ غلاتي

 

[آيہلا]

هيا في الاساس قضايا اجتماعية ولدت
من رحم اليأس تارة وتعري الخلق تارة اخرى
ان حكمنا عليها بلا ولماذا وكيف ،؛؟
فكانت العواقب وخيمة ،)
وان حكمنا بنعم فقد يكون حكما بتوجب
منه لاعليه طفل قد يكون عبئ على مجتمع
بكل طوائفة ،،
القضية معقدة فالقاضي اولا واخيرا فرد من
افراد المجتمع وله عيلة وشاب وفتاه ،،؟
فمن المنطقي جدا ان يكون الجلاد تارة والحاكم
تارة اخرى ،،
اختي ،،؛ العالم دخل دهاليز الحرية بشكل منافي
لكثير من بيوتنا المجتمعية ,(
حتى الحرية اصبحت هيا الاخرى متعبة التفكير
فقد سرق منا الاعلام شئ كثير حين اصبح يلعب
دور المحلل والداعم والقاضي والجلاد ،،
فقد مصداقيته ولكن بعد ماذا ،؛)
بعد ان اصاب الوباء منازل المجتمع مع ا

هيا في الاساس قضايا اجتماعية ولدت
من رحم اليأس تارة وتعري الخلق تارة اخرى
ان حكمنا عليها بلا ولماذا وكيف ،؛؟
فكانت العواقب وخيمة ،)
وان حكمنا بنعم فقد يكون حكما بتوجب
منه لاعليه طفل قد يكون عبئ على مجتمع
بكل طوائفة ،،
القضية معقدة فالقاضي اولا واخيرا فرد من
افراد المجتمع وله عيلة وشاب وفتاه ،،؟
فمن المنطقي جدا ان يكون الجلاد تارة والحاكم
تارة اخرى ،،
اختي ،،؛ العالم دخل دهاليز الحرية بشكل منافي
لكثير من بيوتنا المجتمعية ,(
حتى الحرية اصبحت هيا الاخرى متعبة التفكير
فقد سرق منا الاعلام شئ كثير حين اصبح يلعب
دور المحلل والداعم والقاضي والجلاد ،،
فقد مصداقيته ولكن بعد ماذا ،؛)
بعد ان اصاب الوباء منازل المجتمع مع الاسف

ماذا يضر لو كان الأهل بعقلية القاضي المتوازن حكمه بعقلانية تارة ومحامي الدفاع في اللين في الفعل والقول تارة أخرى.
فأبنائنا يحتاجون منا اللين في التصرف من جهه واحتضانهم والاستماع لآرائهم من جهه أخرى
ردعهم بالتي هي احسن ..
اعتقد ان جلدهم في بعض الأخطاء يزيد من خطر المشكلة وتحجيمها سلبيا

جنائن ورد

 

[آيہلا]

والله الموضوع صعب جدا وبعيدا عن المثالية ارى ان احتواء الابناء بالحب والرعاية والاهتمام يكون منذ صغرهم وحتى كبرهم حماية لهم من الوقوع في منزلقات الحياة
أما وقد حصلت المشكلة الكبرى فحلها ليس بالامر السهل ولا الاحتواء حلا لها فلم ينجح قبل المشكلة لينجح بعدها يجب العقاب على قدر الخطأ دون زيادة او نقصان يجب ان تشعر الفتاة او الفتى المخطىء بانه قد أخطأ خطأ فادح جدا وانه يجب ان يعترف بخطأه وفداحته حتى يمكن اصلاح ما أفسد
الموضوع صعب جدا التمرد على الاسرة والمجتمع والقيم ليس بالامر السهل
شكرا جزيلا على طرح الموضوع القوي والمهم جدا سلمتِ غلاتي

اهلا باللحن الجميل عزيزتي ..

الخطأ وقع
وهنا لم ولن اطرح اسباب ذاك الخطأ الذي لو تعمقنا سنجده مناصفه بين الاهل وعقليتهم واساليبهم في التربية من جهه وبين الابناء،والمجتمع من جهه أخرى .

الخطأ وقع
وسبق أن ذكرت الخطأ ليس،له علاقه بالشرف بمعنى ان وقع محرم بينهما فعوقبا او زوجوهما

الكارثه حجما وعمقا اعظم
غسيل الادمغه عن طريق شاب يوقع بفتاة بداية صداقه يتوسطها احتضان نهايتها هيا انا وانتي نقدم على الشهادة من اجل الوطن ..
عقول اكبر سيرتهم لمصالح دنيئة .

وهنا مشكله اعظم ايضا ولم اقدم بنقاشها لما سنتطرق له من جوانب فد تحيد عن لب الموضوع .
.
.
الهدف الاستشهاد
العمر ١٤ عام
و١٥ عام
التنظيم غير معروف
الوازع ليس الدين بل ان ترضي من تعلقت به
هو ليس من اجل الشهادة بل ليحقق رغبة من غسل دماغه

هنا الاهل قد أسعفهم الحظ وحظيوا بأن وصلوا لهم بالوقت الملائم
الان هي،في بيتها
هو في بيته

العالم حولها كالجمر الثائر
الاحكام متعددة

هنا خياران
تركهما دون عقاب خوفا من الضغط عليهما اكثر
او عقابهما لأرضاء الشارع


حكمان متناقضان يحتاجان الى روية وحكمه

والأولى أن نأخذ،اللين مع العقاب
فلو استخدمنا عقابا مناسبا لهما مع احتضانهما بعض الشيء

هل من وجهة نظرك
لن يحاولان تكرار ما حدث

ألن نحتاج الى اطباء،نفسيين في طرق التربية الصحيحه للآباء،قبل الابناء

اظن أن الأهل حتى في هكذا موقف
لن يستطيعون ايجاد الحل الاوسط

فلو تجرد الاباء من غرورهم بعض الشي
وسمحوا للمختصين بالأسرة التدخل في العلاقات
بينهم وبين أبنائهم لتفادينا اخطاء،كهاته .

مودتي

 

[هدوء]

من اسباب التدهور الاجتماعي مشاكل
الاسرة ،؛
انفصال الاب عن الام والعكس صحيح
يأدي الي كثيرا من السلبيات الاجتماعية ؟؟
اب يتزوج امرأة اخرى فتكون الضحية الابناء ؟؟
الام تتزوج رجل آخر وتبدأ مشاكل الاسرة ،؟
والتفكك الاسري له ارتباط مباشر بتلك الحالات
موضوع النقاش ،،)
اصبح هناك خلل كبير من الصعب اصلاحة ،؟
مراهق او مراهقة ،، نشأ الاثنين في بيئة معدومة
الامان كلاهما يشتكي الاهمال ؟
هنا يكمنً الخطر الحقيقي وراء كوارث المجتمع ؟
وبتالي انهيار الابناء وسعيهم الحثيث وراء الامان
الموقوت والموعود بإنفجار اجتماعي ؟
فالله المستعان احبتي ،،
هذا لو فتحنا باب لايغلق عن ذلك الاحنراف
في مصائب المخدرات وانحدار الاسرة الى
ماهو اصعب من ذلك ،،
فهل سيكون ذلك القاضي جلاد فقط ،؟
وهذا امرا طبيعي ،)؟

 

[آيہلا]

من اسباب التدهور الاجتماعي مشاكل
الاسرة ،؛
انفصال الاب عن الام والعكس صحيح
يأدي الي كثيرا من السلبيات الاجتماعية ؟؟
اب يتزوج امرأة اخرى فتكون الضحية الابناء ؟؟
الام تتزوج رجل آخر وتبدأ مشاكل الاسرة ،؟
والتفكك الاسري له ارتباط مباشر بتلك الحالات
موضوع النقاش ،،)
اصبح هناك خلل كبير من الصعب اصلاحة ،؟
مراهق او مراهقة ،، نشأ الاثنين في بيئة معدومة
الامان كلاهما يشتكي الاهمال ؟
هنا يكمنً الخطر الحقيقي وراء كوارث المجتمع ؟
وبتالي انهيار الابناء وسعيهم الحثيث وراء الامان
الموقوت والموعود بإنفجار اجتماعي ؟
فالله المستعان احبتي ،،
هذا لو فتحنا باب لايغلق عن ذلك الاحنراف
في مصائب المخدرات وانحدار الاسرة الى
ماهو اصعب من ذلك ،،
فهل سيكون ذلك القاضي جلاد فقط ،؟
وهذا امرا طبيعي ،)؟

هنا أشرت الى صلب المشكلة لو طرحت على مائدة النقاش فيما يعود
الى المسبب وراء تلك المشكلات
وكما تفضلت تفكك مجتمعي يتبعه أسري

لكن أعتقد أن الأمور باتت أسرأ من كونه طيش أو علاقه حميمية
طائشة
لأن يستعملوا أبنائنا كأداة بأسم الوطن
وقد لاتكون تلك الفتاة أو ذاك الشاب من المفككة أسرهم بالعكس

قد يعود السبب الى كون الفكر البشري لدى كل منهم غير
قائم على أسس ثابته فهم متغيرون الأفكار حسب الطقوس التي
تؤثر عليهم

وكما قلت وقع الحدث والأمر الجلل
هنا ما الحل
هل أكن الجلاد أم ماذا

ومن وجهة نظري
كون الجلاد قاسي بعض الشيء بصفته ومهنته
التعامل السلس بهذه الامور اقرب لعين الصواب
مع المتابعه غير متغافلين عن العقاب طبعا

جنائن ورد وأكليل شكر لك​

 

[هدوء]

تم ختم الموضوع بالتميز لاهميته الاجتماعية
مع التقيم والشكر

 

[آيہلا]

التق

تم ختم الموضوع بالتميز لاهميته الاجتماعية
مع التقويم والشكر

التقويم بدون تقييم
شكرا للذوق الرفيع لأدارة المنتدى وتقديرهم لجهودنا
وشكرا لك خاصة

 

[ألرمز]

قال تعالى :

قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ۚ ​

إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ​

قال :

أَسْرَفُوا​

وقال :

إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا​

بغض النظر عن الدافع لما تم فعله ,,, يجب النظر الى ماهية الفعل والمسبب له ,,, فقد يكون ردة فعل لما قمنا به تجاههم ,, فايا كان التجاوز مدفوعا او كان برغبة فانه تقصير بجهالة او سقط سهوا يلزمنا سجود السهو تكفيرا بعدالة الحكم مناصفة بين الفعل وردة الفعل .

فاذا كان الخالق يغفر الذنوب جميعا فلا حكم لعادة في وجود نص
واذا كان ماتم نتيحة جهالة او سقوط سهو فان الرجوع للحق خير من التمادي في الباطل فيكون الحكم مبني على ثنائي المغفرة والرجوع للحق مقابل احادية عادة ما انزل الله بها من سلطان . اعتذار الى الله منا وعفو من الله لهم باحتوائهم والدعاء لهم .
طرح مميز ومفيد بارك الله فيك اختي الكريمة وبارك لك .

 

[ندى الورد]

قرأت الموضوع بصراحة نقاش وموضوع راقي وبصراحة فاجئتيني ياعذراء بنقاشك المثري ماشاء الله متعددة المواهب قلم جميل نقاش هادف ونعم البنت انت نرجع لموضوع النقاش

الموضوع فيه تغرير وغسل دماغ فعلا وله عدة اسباب وله حتمالاات

الاحتمال الاول غياب الاهل عن الشاب او الشابة وعدم احتوائهم وتربيتهم على الخوف وبناء حاحز قوي من عدم المصارحة لابد الاهل ان يعرفو كل صغيرة وكبيرة عن اولادهم هذا احتمال وارد

السبب او الاحتمال الثاني تعلق البنت بالشاب لانها في مرحلة خطرة وتعرفي هنا يميل الجنس الى الجنس الاخر بالكلام المعسول والحب الزائف فتسلم بكل شيئ وتسمع كلامه ناهيك عن الوازع الديني ايضا وتربيتهم على مراقبة النفس

بصراحه موقف معقد وبيحصل في المجتمعات


الحل في نظري تقويم السلوك
واحتضان المشكلة حتى لا تتكرر

لان العنف او التهجير سوف يعقد الامر لامحالة والاستعانه بمسؤلين في التربيه ومختصين اذا عجز الاهل

اما عن المجتمع ماهي الاستفادة كي نرضيهم ونكف السنتهم لاشي في كلتا الحالتين راح يتكلمو

ويتشدقو بحكايتهم

لابد الحكمة والتفهم والعقل حتى لاتفلت الامور ...والله يعين الاسرة في مصابها شي صعب صعب

ودي وتقديري لك عذراء

 

[آيہلا]

قرأت الموضوع بصراحة نقاش وموضوع راقي وبصراحة فاجئتيني ياعذراء بنقاشك المثري ماشاء الله متعددة المواهب قلم جميل نقاش هادف ونعم البنت انت نرجع لموضوع النقاش

الموضوع فيه تغرير وغسل دماغ فعلا وله عدة اسباب وله حتمالاات

الاحتمال الاول غياب الاهل عن الشاب او الشابة وعدم احتوائهم وتربيتهم على الخوف وبناء حاحز قوي من عدم المصارحة لابد الاهل ان يعرفو كل صغيرة وكبيرة عن اولادهم هذا احتمال وارد

السبب او الاحتمال الثاني تعلق البنت بالشاب لانها في مرحلة خطرة وتعرفي هنا يميل الجنس الى الجنس الاخر بالكلام المعسول والحب الزائف فتسلم بكل شيئ وتسمع كلامه ناهيك عن الوازع الديني ايضا وتربيتهم على مراقبة النفس

بصراحه موقف معقد وبيحصل في المجتمعات


الحل في نظري تقويم السلوك
واحتضان المشكلة حتى لا تتكرر

لان العنف او التهجير سوف يعقد الامر لامحالة والاستعانه بمسؤلين في التربيه ومختصين اذا عجز الاهل

اما عن المجتمع ماهي الاستفادة كي نرضيهم ونكف السنتهم لاشي في كلتا الحالتين راح يتكلمو

ويتشدقو بحكايتهم

لابد الحكمة والتفهم والعقل حتى لاتفلت الامور ...والله يعين الاسرة في مصابها شي صعب صعب

ودي وتقديري لك عذراء

عمتي مساءا ياجميلة
وما الثناء الا لندى المنتدى الندية

العنف والتهجير والحلول السلبية تأخذنا الى سياق غير ثابت بالرد
فبعض المراهقين يتقبلون ذاك التأنيب
ولكن غيرهم لايقبل

فيأخذ الصبي أو الفتاة العقاب كوسيلة تعذيب لهم متناسين الهدف منه
فيعاقبون أنفسهم أو يحاولون الأنتقام من أهاليهم بطريقة العقاب لأنفسهم
كالأنتحار مثلا

أو محاولة الهروب مجداا

هنا نحن والأولى أن نتجه للحلول السلمية التي قد تعود بأقل الخسائر
محاولين ردع الفكر بالاقناع


كل الود وجنائن ورد

 

[A.M.A.H]

سن ال14 أو ال 15 ما يحجم أو يزيل العقاب، الكل يتحمل مسؤولية تصرفاته فلا يحمل الله نفس إلا وسعها وتبقى الخيارات الحياتيه من خطأ وصواب مسؤوليه وحريه شخصيه، الأهل دورهم عدم التعنيف وتعليم أساسيات الدين والقرأن، ولا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى، لكن عند الرجوع والتوبه يتوب الله على الكافر فما بالك بمن كفر وعض اليد التي أطعمته، التوبه تمحي ما قبلها وعلى الأهل تقبل خطأ ما صدر من ولدهم والعفو عنه مع الأخذ بالإعتبار أن

اليد التي تؤكل مره لا تستقيم كما السابق

يعطيك العافيه

 

[آيہلا]

قرأت الموضوع بصراحة نقاش وموضوع راقي وبصراحة فاجئتيني ياعذراء بنقاشك المثري ماشاء الله متعددة المواهب قلم جميل نقاش هادف ونعم البنت انت نرجع لموضوع النقاش

الموضوع فيه تغرير وغسل دماغ فعلا وله عدة اسباب وله حتمالاات

الاحتمال الاول غياب الاهل عن الشاب او الشابة وعدم احتوائهم وتربيتهم على الخوف وبناء حاحز قوي من عدم المصارحة لابد الاهل ان يعرفو كل صغيرة وكبيرة عن اولادهم هذا احتمال وارد

السبب او الاحتمال الثاني تعلق البنت بالشاب لانها في مرحلة خطرة وتعرفي هنا يميل الجنس الى الجنس الاخر بالكلام المعسول والحب الزائف فتسلم بكل شيئ وتسمع كلامه ناهيك عن الوازع الديني ايضا وتربيتهم على مراقبة النفس

بصراحه موقف معقد وبيحصل في المجتمعات


الحل في نظري تقويم السلوك
واحتضان المشكلة حتى لا تتكرر

لان العنف او التهجير سوف يعقد الامر لامحالة والاستعانه بمسؤلين في التربيه ومختصين اذا عجز الاهل

اما عن المجتمع ماهي الاستفادة كي نرضيهم ونكف السنتهم لاشي في كلتا الحالتين راح يتكلمو

ويتشدقو بحكايتهم

لاب

سن ال14 أو ال 15 ما يحجم أو يزيل العقاب، الكل يتحمل مسؤولية تصرفاته فلا يحمل الله نفس إلا وسعها وتبقى الخيارات الحياتيه من خطأ وصواب مسؤوليه وحريه شخصيه، الأهل دورهم عدم التعنيف وتعليم أساسيات الدين والقرأن، ولا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى، لكن عند الرجوع والتوبه يتوب الله على الكافر فما بالك بمن كفر وعض اليد التي أطعمته، التوبه تمحي ما قبلها وعلى الأهل تقبل خطأ ما صدر من ولدهم والعفو عنه مع الأخذ بالإعتبار أن

اليد التي تؤكل مره لا تستقيم كما السابق

يعطيك العافيه

اليد التي تؤكل مره لا تستقيم كما السابق

أهلا بك ومرحب

تطرقت الى كون العقاب لازم موجب لتحمل المسؤولية
وأنا أوفقك الراي في كون العقاب الأيجابي بالطرق الصحيحه واجب للردع
لكن أسمح لي أن أخالفك رأيك في نظرتك بالذي يخطىء لايستقيم

فأحيانا هناك ظروف تجبر الأنسان على الخطأ ولكن بفطرته أيجابي سليم
وازعه الأيجابي أولى

ولكن تحت ظرف معين وقع الخطأ
هنا قد نتجاوز عنه غير ملزمين بالحكم جهرا أو سرا بانه قد يكرر الخطأ

فالأولى أعطاء الثقه مع الحذر

تحياتي

 

[A.M.A.H]

أهلا بك ومرحب

تطرقت الى كون العقاب لازم موجب لتحمل المسؤولية
وأنا أوفقك الراي في كون العقاب الأيجابي بالطرق الصحيحه واجب للردع
لكن أسمح لي أن أخالفك رأيك في نظرتك بالذي يخطىء لايستقيم

فأحيانا هناك ظروف تجبر الأنسان على الخطأ ولكن بفطرته أيجابي سليم
وازعه الأيجابي أولى

ولكن تحت ظرف معين وقع الخطأ
هنا قد نتجاوز عنه غير ملزمين بالحكم جهرا أو سرا بانه قد يكرر الخطأ

فالأولى أعطاء الثقه مع الحذر

تحياتي

أتفق معك في نقطة إعطاء الثقه لكن من يرجع ثقة الوالدين في ولدهم فالزهر قد ينجب شوكا، للأسف أن الأدوار قد تبدلت في هذا الزمن الضحيه هم الوالدين أصبحوا هم قساة القلب فأكررها لك

اليد التي تؤكل مره لن تستقيم وإن أستقامت إعوجت

فالقلب طاب وما
للقلبِ إعراضوا


يعطيك العافيه

 

[آيہلا]

أتفق معك في نقطة إعطاء الثقه لكن من يرجع ثقة الوالدين في ولدهم فالزهر قد ينجب شوكا، للأسف أن الأدوار قد تبدلت في هذا الزمن الضحيه هم الوالدين أصبحوا هم قساة القلب فأكررها لك

اليد التي تؤكل مره لن تستقيم وإن أستقامت إعوجت

فالقلب طاب وما
للقلبِ إعراضوا


يعطيك العافيه

هنا الاهل هم الضحية والجلاد فهذا الفعل حصاد التربية التي ترعرع اولادهم عليها الا القليل ممن يزرعون حسنا فيحصدون وباء،

لكن في الاغلب مازرع الاهل نتاج،اولادهم
وكما اسلفت لك اخي الكريم
لايمكن أن نقيس الحكم على الأئمة أجمع
كقولك لا يصلح ان فسد
فهنا يتحكم الظرف وطبيعة الشخص وسبب الخطأ ونوع الخطأ وطرق تقبل العلاج في أن نطلق حكم


كنت طيب الحضور
فطابت ايامك