كيف كانت تبدو هذه الشواطئ قبل أن تُصبح الأقذر في العالم؟
قبل سنواتٍ قليلة، كانت هذه الشواطئ ضمن أجمل شواطئ العالم على الإطلاق، برمالها الذهبية ومياهها النقية. أما اليوم، بفعل ارتفاع مستويات التلوث، باتت من الأقذر في العالم!
إنه لأمرٌ مؤسف أن نستعرض صور هذه الشواطئ من مختلف أنحاء العالم قبل أن تغزوها النفايات البلاستيكية والصناعية وغيرها من الملوثات.
قبل
بعد
ثاني أطول نهر في أوروبا، يتدفّق عبر عشر دول من ألمانيا، إلى رومانيا، ويصب في البحر الأسود. في الآونة الأخيرة، سقط نهر الدانوب ضحية التلوث بالمخلفات البلاستيكية والمبيدات وغيرها من الملوثات. وتبحث الدول العشر الأوروبية عن حلول جذرية لإنقاذ النهر من هذه الآفة الآخذة بالتمدد.
قبل
بعد
كانت تتمتع هذه الشواطئ برمالها البيضاء الناصعة والمياه الاستوائية الدافئة، وأشجار النخيل التي جلبت الحياة إلى الشاطئ بفضل الطيور والحيوانات الجميلة التي عاشت عليها. لكنها اليوم أصبحت مكب للنفايات البحرية التي تجرفها الأمواج باستمرار إلى الشاطئ.
قبل
بعد
تمتاز مدينة Venday-Montalivet التي تقع على ساحل المحيط الأطلسي جنوب غرب فرنسا بشاطئ يمتد على طول خمسة أميال تدعمه غابات الصنوبر، وكان بمثابة منتجع سياحي فاخر في منتصف القرن التاسع عشر. لكن التيارات المحيطية المتحولة ساهمت بتحويل الشاطئ إلى منطقة قذرة بمساعدة الرياح العاصفة الموسمية التي جرفت القمامة إلى الساحل.
قبل
بعد
تعاني شواطئ فوكيت من تلوث بحري يرجع إلى عدم القدرة على مجاراة الأطنان الضخمة من النفايات التي تُضخ من مياه الصرف الصحي الخام في البحر.
قبل
بعد
أحد أكثر شواطئ مومباي المحببة للسياح والمستجمين والذين يحضرون لمشاهدة غروب الشمس الرائع على رماله الدافئة. لكن مؤخرًا تغير الوضع في شاطئ جوهو للأسوأ بسبب الرياح الموسمية التي تسببت بجرف القمامة من البحر إلى الساحل.
قبل
بعد
الشاطئ الرائع لم يعد كما كان من قبل، وذلك بسبب تصريف مياه الصرف الصحي في البحر والنفايات الصناعية التي حوّلت المكان إلى مكب نفايات قذر.
قبل
بعد
يقع الشاطئ على الساحل الغربي للجزيرة، ونمت شعبيته كموقع لركوب الأمواج، لكنه صُنِّف اليوم كواحد من أكثر الشواطئ الـ13 الملوثة في العالم.
إنه لأمرٌ مؤسف أن نستعرض صور هذه الشواطئ من مختلف أنحاء العالم قبل أن تغزوها النفايات البلاستيكية والصناعية وغيرها من الملوثات.
أقذر الشواطئ في العالم بين الأمس واليوم!
نهر الدانوب
قبل
بعد
ثاني أطول نهر في أوروبا، يتدفّق عبر عشر دول من ألمانيا، إلى رومانيا، ويصب في البحر الأسود. في الآونة الأخيرة، سقط نهر الدانوب ضحية التلوث بالمخلفات البلاستيكية والمبيدات وغيرها من الملوثات. وتبحث الدول العشر الأوروبية عن حلول جذرية لإنقاذ النهر من هذه الآفة الآخذة بالتمدد.
شواطئ كوتا كينابالو، ماليزيا
قبل
بعد
كانت تتمتع هذه الشواطئ برمالها البيضاء الناصعة والمياه الاستوائية الدافئة، وأشجار النخيل التي جلبت الحياة إلى الشاطئ بفضل الطيور والحيوانات الجميلة التي عاشت عليها. لكنها اليوم أصبحت مكب للنفايات البحرية التي تجرفها الأمواج باستمرار إلى الشاطئ.
مونتاليف، فرنسا
قبل
بعد
تمتاز مدينة Venday-Montalivet التي تقع على ساحل المحيط الأطلسي جنوب غرب فرنسا بشاطئ يمتد على طول خمسة أميال تدعمه غابات الصنوبر، وكان بمثابة منتجع سياحي فاخر في منتصف القرن التاسع عشر. لكن التيارات المحيطية المتحولة ساهمت بتحويل الشاطئ إلى منطقة قذرة بمساعدة الرياح العاصفة الموسمية التي جرفت القمامة إلى الساحل.
شاطئ ماي خاو، فوكيت، تايلاند
قبل
بعد
تعاني شواطئ فوكيت من تلوث بحري يرجع إلى عدم القدرة على مجاراة الأطنان الضخمة من النفايات التي تُضخ من مياه الصرف الصحي الخام في البحر.
شاطئ جوهو، مومباي
بعد
أحد أكثر شواطئ مومباي المحببة للسياح والمستجمين والذين يحضرون لمشاهدة غروب الشمس الرائع على رماله الدافئة. لكن مؤخرًا تغير الوضع في شاطئ جوهو للأسوأ بسبب الرياح الموسمية التي تسببت بجرف القمامة من البحر إلى الساحل.
شاطئ بوتافوجو، ريو دي جانيرو
قبل
بعد
الشاطئ الرائع لم يعد كما كان من قبل، وذلك بسبب تصريف مياه الصرف الصحي في البحر والنفايات الصناعية التي حوّلت المكان إلى مكب نفايات قذر.
شاطئ كوتا، بالي، إندونيسيا
قبل
بعد
يقع الشاطئ على الساحل الغربي للجزيرة، ونمت شعبيته كموقع لركوب الأمواج، لكنه صُنِّف اليوم كواحد من أكثر الشواطئ الـ13 الملوثة في العالم.
اسم الموضوع : كيف كانت تبدو هذه الشواطئ قبل أن تُصبح الأقذر في العالم؟
|
المصدر : الصور العام