لا أقبل ( التعازي ) ياساده ...؟؟

[بحــ عاشقه ـــة]

..

مدخل

اريد أن اعتذار اعتذار شديد لكل من ستلامس كلماتي وجع في قلبه ... او سوء في مزاجه او ربما يشعر بعدم رؤية لما نام في سطوري فقط ....!!

اشعر ـ بـ نسياني الايام الخاملة

الايام التي لا يُثيرها العالم في الخارجِ تلكَ التي تعوّد بي الى الوراء و تنام على سريري بينما انا امسك رأسي من صداع مهلك

تعوّد بي الى الايام القديمة الى مرارةِ الوحدة
و الى الألم في بداياتِ النُضج ذلك الألم الذي يشبه خيبةُ الاطفال تلكَ الايام التي تجعلني اكتشف من جَديد سخافةُ العالم و قلةِ حيلتي في تقبلِ الأمر.
​

ذات مساء...
وفي ليلة صاخبة بالحنين
واهازيج الشوق تدندن...
وقبل آن اكشف عن ساق الهوى وارقص
رقصة العشق الاخيرة ..
احتضنني الرحيل من الخلف وشدني اليه بقوة
عانقني عناقاً .. عميقاً.. دقيقاً.. رقيقاً.. سحيقاً
غفوت ... بين احضانه ورأيت أني .........

رحـلت ...!!

ثم اني عبرت الحدود
وقبل ان اصل ارتطمــت ...!
وتم السقوط
الوقوف صعب
واليد لم تمتد لي كي اعود
ثمة كسور في قلبي.....
وشروخ في روحي......
ورضوض في مشاعري.....
وتأكل في احاسيسي.....
ومع ذلك اقول اني بخير....!!
حتى قالو دمتي دائماً

فدام...( الحزن )

ودام ...( الفقد )

ودام...( الوجع )

ودام الضياع ... والتهالك ..

اصبحت وحيده مثل نجمة
وسط عتمه يهتدي بها الظال
وهو الظلال ...
اصبحتُ كـ قصيدة كتبها شاعر
ولكن قراها فصيح
فغير بحورها واعاد ترتيب قوافيها
ونسبها لنفسه .....
اتعلمون ياسادهـ....!!
في تلك الغفوة رأيت
اني اكتب من جرحي عناوين
ومن حزني اساطير
ومن فقدي ملاحم
ومن بقاياي هامش في منفى مدينة الموتى
ومن هنا كانت القصة العمياء
بعد ان انسكب من عيني الماء وبقي الملح
على وجنتي وحفر له في خداي بقعة
حين ابتسم تظهر كـ جمال خافي
والخافي هنا قالو عنه ( غمازة )
وتهامسو بفداحة
دعوها تبتسم فهي جميلة...
حقاً ابتسمت وانا
اراقب تعقاب الوقت
وعيني على موعد الانتشال
وانا من كنت اريد الهرب
والهروب من الواقع
ولكني في بئر عميق
لا قاع له ولا اساس
انما لا شعور .... لا احساس
وددتُ لو للصمت معيار ومقياس
لاخبرته عن قدري المتشابه مع الناس
القلب والعقل في عراك
ووحدي بينهم كعود الاراك
لم اعد اعرفني ولم اعد اراك
سحقاً لهذا وتباً لذاك إني إني بلا حراك
الوقوع مدري وسهم سهمان ثلاثة اربعة
واكثر في القلب مهلكة

عظم الله اجرك يا انا واحس الله عزاك

ادركت انه
غير مبرر وغير مقرر
لا مفر سهر يليه سهر
والقدر قُدر
شأنا ام ابينا
سمي قدر
واسميناه قهر
عفووا كان يوم يومان اكثر
دهر
لا يهم ركاكه وعلى غير العادة
القلم
مصاب بتأتأة والحبر متقطع
اما الورق بلا سطور مائل متمايل
غير كامل ليس متكامل

..

حمدا وشكرا لك يا الله

ان الحُلم توقف واستيقضت

قبل ان اعلن انفكاكه

.

.

وعكة موت ......

.

.

.

لا اقبل التعازي ياساده

مرهفة الفكر ( والفاء قاف )

سأضع راسي على الوسادة

وانفث على ايسري ثلاثاً وأكمل نومي كالعاده

مخرج


في مكانٍ ما في هذا العالم،
ثمّة هناك ثقةٌ تنزف
وقصة لا تكفُّ عن النحيب،
هناك ذكرى تغمرها الهزيمة،
وحزنٌ يستند على جدار قديم،
ثمّة هناك ظلمٌ يطفو،
كلمة سرٍ خاطئة،
وشرخٌ عميق في أغوار "الحاضر"
هناك استرسالٌ في التلاشي،
وهوّةٌ في الكون.

هناك ثقبٌ بقلبي

​

 

[ألرمز]

امانينا شتى
والرب واحد

 

[آيہلا]

••●


قد يكن في القلب ثقبٌ يُطلُّ على الجحيم الروحي
وقد نزين ذاكّ المنظر وإطلالته حيث نزرع من ورد الأمل
زرهرةً بيضاء
وأخرى من نبضنا حمراء
ولن ننسى من قوةِّ العزيمه نسترق وردةً أخرى
لحظة ... بإمكاننا حفرُ الحزنِ بأنامل تلك العيون الجريئه
الصاخبه الراقصة على جسد الألم بكبرياء
وما أجمل تلك المتعه في كونكِ تحترقين
لكن لتشعلي قلباً نابضاً من رماد الآه

قد تتألمين نعم
وتبكين وتحزني ذاك الحزن الذي يقطع الوريد
قد يسبب كدمه وعلامه وخيبه في تلك الروح
لكن ... أنتي فقط من تحدد
أن ترقصُ كبرياء على تلك الجروح
أو تكن مُلكّ الخيبه في إنحناء
والكبرياء يليق بأتثى الورد وعبق الياسمين


لحظة••
ليست كلماتي عزاء ولامواساة حرفٍ لحرف
فإني من شفاف الألم أستقطب جمر العناء
فأشعله جمرٍ بجمرٍ حتى يتقد بعناق وأستمد من
عظمة الأحمر قوة بزوغ الشمس بكبرياء


نعم جميلتي أنفض غبار الضعف والحزن وما يليهم
من عناءوأبتسم كتلك العنقاء الشامخة على خاصرة
الايام

نعم أكسر سيف الحزن برمحِ الإرادة وأمضي بشموخ
دون إلتفات ..

نحن من نحدد كيف يكونُ مصيرنا عندما نتقن فنّ رسم
تلك الخطوط الموصله والواصله لاولئك الأرواح التي قد
تجعل منا قبساً من نور
أو وجهاً لإحتراق ااجحيم فينا


مودتي والورد
​

 

[الاكليل]

تختم وتثبت

لي عودة بإذن الله

 

[رومانز]

نُقطة البداية قارعة
لسقاية الجراح الثائرة
علّها باذن الرب لتظلّ خـآمدة
آآهٌ من حروف الهجـاءِ
الزادُ و التـرحال
الماضي والمُستقبل الآتِ
التعازي هاهنا أنبثق
والواقعُ رحمةُ المولى سيُدثر
وجـباتُ الولائم لآتكفي
وباللهِ لآ تـسُدّ جوعها
كـؤوس الخمرِ لآ تشفي
بـ آهات @بحــ عاشقه ـــة تهذي
ولن ترتاحُ نفسها من الأُنسِ
ان لم تقضم حُـروف الهجاء بأنيابي
وأطحنُ الآبجديات بأضرآسي
بجُعبتها ثورة البارود
ستقصِفُ أكمّة القـمرِ
تستبصرُ الآعين بالآبهارِ
من فتـكاتِ النـحرِ
قول بالقسمِ @بحــ عاشقه ـــة
{ لن تُهد قُوة القلم الآ بالدفـنِ }
،،
،،
لقلبك الفرح

 

[نبع ايزيس]

..

مشاهدة المرفق 99591

مدخل

اريد أن اعتذار اعتذار شديد لكل من ستلامس كلماتي وجع في قلبه ... او سوء في مزاجه او ربما يشعر بعدم رؤية لما نام في سطوري فقط ....!!

اشعر ـ بـ نسياني الايام الخاملة

الايام التي لا يُثيرها العالم في الخارجِ تلكَ التي تعوّد بي الى الوراء و تنام على سريري بينما انا امسك رأسي من صداع مهلك

تعوّد بي الى الايام القديمة الى مرارةِ الوحدة
و الى الألم في بداياتِ النُضج ذلك الألم الذي يشبه خيبةُ الاطفال تلكَ الايام التي تجعلني اكتشف من جَديد سخافةُ العالم و قلةِ حيلتي في تقبلِ الأمر.
​

ذات مساء...
وفي ليلة صاخبة بالحنين
واهازيج الشوق تدندن...
وقبل آن اكشف عن ساق الهوى وارقص
رقصة العشق الاخيرة ..
احتضنني الرحيل من الخلف وشدني اليه بقوة
عانقني عناقاً .. عميقاً.. دقيقاً.. رقيقاً.. سحيقاً
غفوت ... بين احضانه ورأيت أني .........

رحـلت ...!!

ثم اني عبرت الحدود
وقبل ان اصل ارتطمــت ...!
وتم السقوط
الوقوف صعب
واليد لم تمتد لي كي اعود
ثمة كسور في قلبي.....
وشروخ في روحي......
ورضوض في مشاعري.....
وتأكل في احاسيسي.....
ومع ذلك اقول اني بخير....!!
حتى قالو دمتي دائماً

فدام...( الحزن )

ودام ...( الفقد )

ودام...( الوجع )

ودام الضياع ... والتهالك ..

اصبحت وحيده مثل نجمة
وسط عتمه يهتدي بها الظال
وهو الظلال ...
اصبحتُ كـ قصيدة كتبها شاعر
ولكن قراها فصيح
فغير بحورها واعاد ترتيب قوافيها
ونسبها لنفسه .....
اتعلمون ياسادهـ....!!
في تلك الغفوة رأيت
اني اكتب من جرحي عناوين
ومن حزني اساطير
ومن فقدي ملاحم
ومن بقاياي هامش في منفى مدينة الموتى
ومن هنا كانت القصة العمياء
بعد ان انسكب من عيني الماء وبقي الملح
على وجنتي وحفر له في خداي بقعة
حين ابتسم تظهر كـ جمال خافي
والخافي هنا قالو عنه ( غمازة )
وتهامسو بفداحة
دعوها تبتسم فهي جميلة...
حقاً ابتسمت وانا
اراقب تعقاب الوقت
وعيني على موعد الانتشال
وانا من كنت اريد الهرب
والهروب من الواقع
ولكني في بئر عميق
لا قاع له ولا اساس
انما لا شعور .... لا احساس
وددتُ لو للصمت معيار ومقياس
لاخبرته عن قدري المتشابه مع الناس
القلب والعقل في عراك
ووحدي بينهم كعود الاراك
لم اعد اعرفني ولم اعد اراك
سحقاً لهذا وتباً لذاك إني إني بلا حراك
الوقوع مدري وسهم سهمان ثلاثة اربعة
واكثر في القلب مهلكة

عظم الله اجرك يا انا واحس الله عزاك

ادركت انه
غير مبرر وغير مقرر
لا مفر سهر يليه سهر
والقدر قُدر
شأنا ام ابينا
سمي قدر
واسميناه قهر
عفووا كان يوم يومان اكثر
دهر
لا يهم ركاكه وعلى غير العادة
القلم
مصاب بتأتأة والحبر متقطع
اما الورق بلا سطور مائل متمايل
غير كامل ليس متكامل

..

حمدا وشكرا لك يا الله

ان الحُلم توقف واستيقضت

قبل ان اعلن انفكاكه

.

.

وعكة موت ......

.

.

.

لا اقبل التعازي ياساده

مرهفة الفكر ( والفاء قاف )

سأضع راسي على الوسادة

وانفث على ايسري ثلاثاً وأكمل نومي كالعاده

مخرج


في مكانٍ ما في هذا العالم،
ثمّة هناك ثقةٌ تنزف
وقصة لا تكفُّ عن النحيب،
هناك ذكرى تغمرها الهزيمة،
وحزنٌ يستند على جدار قديم،
ثمّة هناك ظلمٌ يطفو،
كلمة سرٍ خاطئة،
وشرخٌ عميق في أغوار "الحاضر"
هناك استرسالٌ في التلاشي،
وهوّةٌ في الكون.

هناك ثقبٌ بقلبي

​

مشاهدة المرفق 99592

بكسرة مبحوحة الحنين
كحبرٍ شهيدٍ
بلا جنازةٍ
‏أو صلاة
فاض على ذاته
كألف قافيةٍ تسيل
‏في صخب الجهات
‏بلا صوت أو صدى ...
قلم لكتف لم يمل الفقد
وجذع القصيد صار أرث نبض


@بحــ عاشقه ـــة

ايتها الترنيمة الازليه
ودون بسملة ٍيستطاب
من اناملك الحرف
والاكُف ذات العشر
فقد صلب اطراف القلب عمد
بورك النبض وسلم البنان
لروحك

 

[ندى الورد]

بعد كم ليلة من غياب القمر عن الغابه

وكان عزاي ان الامل لايغيب عني

وارى هذا الحضور وكان امل قلبي وروحي هو الـصدق وجاءت نجمتي واضاءت عتمه يومي بحه

لي عودة تليق بهذه الفخامه

 

[Bary]

في حضرة وجودك تخرس الالسن
تحجب والاوراق وتجف الاحبار
كالعادة عندما يضج حرفك
ينثر سحرك . .
ان كان في القلم معاناة
فان الحلم يولد من بطن العسر
اعلم انك قوية
وان هشمتك الايادي
ورحى الطحن والطحان
حين يسحق الحب ويصبح
دقيق سائب
لكن بايدينا نصنع منه
الذ اطباق الحلى واشهى اصناف القطايف

لن ازيد ولن اكتب
ولكن اقول هنا القلم ينطق
وبين الحرف امل وحُب لغد اجمل آت


باآري
نبض الحنين

 

[هدوء]

أسرفنا في ذلك الحنين كثيرا ..
وحملنا ذلك الإنتظار فوق غيمة لاتمطر
فعادت بوكسة ربما اكثر ..!
لم نبتعد "ألما "
ولم نتغير "عبثا "
تغيرنا "قهرا "
واصبحنا قصص تنساب من أقصى الضمير ..!
يحتوينا نصف بكاء ..
ونصف قلق ..
ونصف إنتظار ..
وكثيرا من الهدوء ..بداخله وجع ..!
ويبقى ذلك الكبرياء الذي يرفض الإنحناء .!




عذبة الحروف @بحــ عاشقه ـــة

حروف
وحضور
وقلم
مشمولة باليآسمين يحدوها النهر من كل الجهآت
للروعة أنت وسرك المحشو برهآم الحلم


كنت هنا

 

[كنت .. أحلم]

..

مشاهدة المرفق 99591

مدخل

اريد أن اعتذار اعتذار شديد لكل من ستلامس كلماتي وجع في قلبه ... او سوء في مزاجه او ربما يشعر بعدم رؤية لما نام في سطوري فقط ....!!

اشعر ـ بـ نسياني الايام الخاملة

الايام التي لا يُثيرها العالم في الخارجِ تلكَ التي تعوّد بي الى الوراء و تنام على سريري بينما انا امسك رأسي من صداع مهلك

تعوّد بي الى الايام القديمة الى مرارةِ الوحدة
و الى الألم في بداياتِ النُضج ذلك الألم الذي يشبه خيبةُ الاطفال تلكَ الايام التي تجعلني اكتشف من جَديد سخافةُ العالم و قلةِ حيلتي في تقبلِ الأمر.
​

ذات مساء...
وفي ليلة صاخبة بالحنين
واهازيج الشوق تدندن...
وقبل آن اكشف عن ساق الهوى وارقص
رقصة العشق الاخيرة ..
احتضنني الرحيل من الخلف وشدني اليه بقوة
عانقني عناقاً .. عميقاً.. دقيقاً.. رقيقاً.. سحيقاً
غفوت ... بين احضانه ورأيت أني .........

رحـلت ...!!

ثم اني عبرت الحدود
وقبل ان اصل ارتطمــت ...!
وتم السقوط
الوقوف صعب
واليد لم تمتد لي كي اعود
ثمة كسور في قلبي.....
وشروخ في روحي......
ورضوض في مشاعري.....
وتأكل في احاسيسي.....
ومع ذلك اقول اني بخير....!!
حتى قالو دمتي دائماً

فدام...( الحزن )

ودام ...( الفقد )

ودام...( الوجع )

ودام الضياع ... والتهالك ..

اصبحت وحيده مثل نجمة
وسط عتمه يهتدي بها الظال
وهو الظلال ...
اصبحتُ كـ قصيدة كتبها شاعر
ولكن قراها فصيح
فغير بحورها واعاد ترتيب قوافيها
ونسبها لنفسه .....
اتعلمون ياسادهـ....!!
في تلك الغفوة رأيت
اني اكتب من جرحي عناوين
ومن حزني اساطير
ومن فقدي ملاحم
ومن بقاياي هامش في منفى مدينة الموتى
ومن هنا كانت القصة العمياء
بعد ان انسكب من عيني الماء وبقي الملح
على وجنتي وحفر له في خداي بقعة
حين ابتسم تظهر كـ جمال خافي
والخافي هنا قالو عنه ( غمازة )
وتهامسو بفداحة
دعوها تبتسم فهي جميلة...
حقاً ابتسمت وانا
اراقب تعقاب الوقت
وعيني على موعد الانتشال
وانا من كنت اريد الهرب
والهروب من الواقع
ولكني في بئر عميق
لا قاع له ولا اساس
انما لا شعور .... لا احساس
وددتُ لو للصمت معيار ومقياس
لاخبرته عن قدري المتشابه مع الناس
القلب والعقل في عراك
ووحدي بينهم كعود الاراك
لم اعد اعرفني ولم اعد اراك
سحقاً لهذا وتباً لذاك إني إني بلا حراك
الوقوع مدري وسهم سهمان ثلاثة اربعة
واكثر في القلب مهلكة

عظم الله اجرك يا انا واحس الله عزاك

ادركت انه
غير مبرر وغير مقرر
لا مفر سهر يليه سهر
والقدر قُدر
شأنا ام ابينا
سمي قدر
واسميناه قهر
عفووا كان يوم يومان اكثر
دهر
لا يهم ركاكه وعلى غير العادة
القلم
مصاب بتأتأة والحبر متقطع
اما الورق بلا سطور مائل متمايل
غير كامل ليس متكامل

..

حمدا وشكرا لك يا الله

ان الحُلم توقف واستيقضت

قبل ان اعلن انفكاكه

.

.

وعكة موت ......

.

.

.

لا اقبل التعازي ياساده

مرهفة الفكر ( والفاء قاف )

سأضع راسي على الوسادة

وانفث على ايسري ثلاثاً وأكمل نومي كالعاده

مخرج


في مكانٍ ما في هذا العالم،
ثمّة هناك ثقةٌ تنزف
وقصة لا تكفُّ عن النحيب،
هناك ذكرى تغمرها الهزيمة،
وحزنٌ يستند على جدار قديم،
ثمّة هناك ظلمٌ يطفو،
كلمة سرٍ خاطئة،
وشرخٌ عميق في أغوار "الحاضر"
هناك استرسالٌ في التلاشي،
وهوّةٌ في الكون.

هناك ثقبٌ بقلبي

​

مشاهدة المرفق 99592

شد لحاف الأمل
و استر عورة الفقد
الصبر مدفأة
و حطبها الذكرى
استعد لتلك الليالي بفنجان شوق ساخن
رغم كل ما سبق
يستمر الألم !

عظم الله اجرك يا انا واحسن الله عزاك

لقطة عميقة جسّدها قلمك في مشهد نطقت ملامحه
وأجبرتنا على معايشته والتفاعل معه
فوق أوراق بوحك الماتع…مع الوجع
الذي يضج بين السطور
وعلى قول الشاعر

"لا تحسبوا رقصاتي بينكم طربًا
فالطيرُ يرقصُ مذبوحًا من الألمِ"

وما الحب سوى وهم جميل نعيشه ونصدقه
إلى أن يوجعنا يجرحنا
ويحرقنا بقسوته
فقط حينها نستفيق.
موجع ماقرأته هنا ..

الفريدة الرقيقة
بحة عاشقة
تناغم الحرف مع المشاعر الجياشة
فرسم مشهدا فيه تصاوير الحب وما يعتريه
وفيه تعبير اللفظ الرشيق
وانسيابه في همس شفيف جميل




​

 

[ندى الورد]

جميلتي نصاب بضوضاء





‏صوتنا الداخلي مشتت ومئات الأفكار

‏ذكريات مُحتشدة

‏وجوه راحلة

‏وأُخرى عالقة

‏تُفكر

‏تبتسِم، تضحك، تتألم، تئِن، تبكي

‏تنتحِب

‏وبعدها نفكر مجددا

‏بالأشياء التي جعلتنا نبدوا هكذا

‏لا نبالي

‏

‏ويسكن الياس في الروح

‏تفكر بالفوضى العارِمة

‏التي في حياتنا

‏وكُلُّ خطوة

‏ستخطوها

‏ستكون بابًا جديدًا للهاوية.

حتى لو إقتضى الأمر أن نخلع قلوبنا ونمضي من دونه، المهم أن لا نبقى مرهونين بالمشاعر التي تمرر جوفنا ونصاب بالقلق والاذى



.ايتها المذهلة البهية

@بحــ عاشقه ـــة

لقد حاولو الشعراء

أن يلخصوك بقصيدة

لكن قصاىدهمً كلها لا تتسع

لامرأة وافِرة البهاء مِثلُكِ

لأنك استثنائية فأبجديات حروفهم

تتوقف عند حرفك وتصمت في محراب جمال



حضورك





فأنت كونٌ واسِع

تجسد في انثى ليس من هذا الزمان



كوني بخير

قويةٌ وعنيدة



‏

‏

‏هانئة

‏وهادئة

‏ومُفعمة بالحنية

‏ذات بهجة وابتسامة

‏لا تغيبان



واياك ان تقبلي التعازي

وانفثي عن يسارك وانها لاضغاث

احلام يااجميلتي البهية



بحة لقد ابحرت في كلماتك

الى حد الغرق واسبيحك عذرااا

ان اخذ بيدك لنرسو على شط الاماني



ونشفى من وعكه ليس الا

 

[بحــ عاشقه ـــة]

مشاهدة المرفق 99712

جميلتي نصاب بضوضاء





‏صوتنا الداخلي مشتت ومئات الأفكار

‏ذكريات مُحتشدة

‏وجوه راحلة

‏وأُخرى عالقة

‏تُفكر

‏تبتسِم، تضحك، تتألم، تئِن، تبكي

‏تنتحِب

‏وبعدها نفكر مجددا

‏بالأشياء التي جعلتنا نبدوا هكذا

‏لا نبالي

‏

‏ويسكن الياس في الروح

‏تفكر بالفوضى العارِمة

‏التي في حياتنا

‏وكُلُّ خطوة

‏ستخطوها

‏ستكون بابًا جديدًا للهاوية.

حتى لو إقتضى الأمر أن نخلع قلوبنا ونمضي من دونه، المهم أن لا نبقى مرهونين بالمشاعر التي تمرر جوفنا ونصاب بالقلق والاذى



.ايتها المذهلة البهية

@بحــ عاشقه ـــة

لقد حاولو الشعراء

أن يلخصوك بقصيدة

لكن قصاىدهمً كلها لا تتسع

لامرأة وافِرة البهاء مِثلُكِ

لأنك استثنائية فأبجديات حروفهم

تتوقف عند حرفك وتصمت في محراب جمال



حضورك





فأنت كونٌ واسِع

تجسد في انثى ليس من هذا الزمان



كوني بخير

قويةٌ وعنيدة



‏

‏

‏هانئة

‏وهادئة

‏ومُفعمة بالحنية

‏ذات بهجة وابتسامة

‏لا تغيبان



واياك ان تقبلي التعازي

وانفثي عن يسارك وانها لاضغاث

احلام يااجميلتي البهية



بحة لقد ابحرت في كلماتك

الى حد الغرق واسبيحك عذرااا

ان اخذ بيدك لنرسو على شط الاماني



ونشفى من وعكه ليس الا

..

يا رائحة الأرض و الأعشاب و الحدائق،

يا كل إنسان واسمى من صمت انسان

هل لكِ بأن تعيشي داخلي ...؟؟

وإنك عن كل كاتب والف شاعر

و لأول مرة يعود اللي

سمعي وبصري بعد وعكة

فأعرتُ انتباهًا لصوت حنون

و رائحته، طوّقَتْ ذراعًا من مواساة

، كأن الكون بأكملة احتضنني

بين يديه

وكأن اليد اليمنى على ايسري

وتعيذني بالله ثلاثاً

من الموت والعزاء

وترويني من الحياة قوتها وذلك اجمل ارتواء

يا ترنيمتي

لا عزاء لا عزاء لا عزاء

وذلك نهج الاقوياء

يشربون الموت صبراً

ويربطون على خاصرة الحزن

ويرقصون على مقابر الوجع

حد الفقدان والتعافي

... نداي

هاك يدي يا بر الامان

ودعينا نحضى بشرف الانتشال


.

.

طبطبه الاهية

.

.



.

 

[رضا التركي]

عزاء وحيد
وهل يكون العزاء أثناء الإحتضار؟
تساؤلات شتى
والأجوبة ممكنة بحيز يكاد
يخرج من عنق زجاجة
هذا إن صح فم الزمان قولا
أحيانا نبلغ من الأسى
ما يجعلنا ندمر كل شيء كل شيء
ربما تغزونا فرحة لثوان
تعيد ترتيب تلك الأفكار الإنهزامية
وهل القمر خلق لشخص بعينه؟
كلا فللجميع ينير
كذلك التمني كل له حق فيه ونصيب
جئنا لنبارك هذا المقال الوارف
وليس للعزاء
عزاؤنا الوحيد لما أكنته الصدور
بغير إدراج على الورق
الأنيقة بحة عاشقة
لحرفك نور وبهاء
رغم الحزن الذي يشعل
فتيل التخلي والإنعطاف نحو
مالم نرد تناسيه
لروحك السعادة وباقة نرجس

 

[الاكليل]

ومالي افرز الألم كما تفرز القزة خيوط الأمل
شتان مابينهما
اعتذر لروحي وبعضا
من منافذ قلبي
اعتذر لقواسم السعادة
فلم توحد مقاماته
بطول الشتاء وعرض الدفئ
الذي خالطه البكاء
سأمسك عن الكثير من نخبة الزفرات
فالصمت لربما ابلغ وانقى لفضاء عيني في الفلوات
حكايات في لجج الهوى تفشي سرا من اصل النوى
مهلكة تلك الأرجوحة في قلبي الأسيف
ولعل الخيال يمهل القروح كي تسكن
نزوح مغيب عن الجسد
كم كان الحضن وافرا بين اجنحة الأنفاس
وهامة قامت وغار غلسها بلا إحساس
ونتوء تفاقم بالروح
حتى تحاملت منه
نطف الشجن
سيصغى لك السكون بلا إيماء
وتترك قافلة الوله بين الشفاه تنعي دولة الفقد
ياشعورا هبط من الأقمار
والليل تعرج منه الأفكار
ووحشة تلازم الصخب تباعا
ومافيه الا إحتضار
مرحى بالليل وحويصلاته
فالسكنى فيه تلقح الروح
ولو
كانت مغيبة عن الأنام
اغزي شفق الحروف
واطبطب على سطور كان لها قسطا من معناتي ولن احتار
وليت شعري
هل اخلع لامة الرضا
أم ان القدر قد مشى إلى قلبي فهو الخير برغم المرار

ايتها الخيزران
درة الإحساس هنا تحفز القلوب على التروية من بين سطورك
فالمقارعة هنا ك عزف على شعاع الأمل
كم لامست حروفك علائق في الأرواح
وغيبت بعضا من الألم المتراكم عليها


اشكرك وبعنف

 

[ود.]

عذرا عذرااا . انا وقلمي
اول الاعتذار نقطه
وفي اخره رجفة قلم من بلاغة مالامسني ومسني
فعذرا للبحة . من ركام محبرتي

 

[بحــ عاشقه ـــة]

مشاهدة المرفق 99868


ومالي افرز الألم كما تفرز القزة خيوط الأمل
شتان مابينهما
اعتذر لروحي وبعضا
من منافذ قلبي
اعتذر لقواسم السعادة
فلم توحد مقاماته
بطول الشتاء وعرض الدفئ
الذي خالطه البكاء
سأمسك عن الكثير من نخبة الزفرات
فالصمت لربما ابلغ وانقى لفضاء عيني في الفلوات
حكايات في لجج الهوى تفشي سرا من اصل النوى
مهلكة تلك الأرجوحة في قلبي الأسيف
ولعل الخيال يمهل القروح كي تسكن
نزوح مغيب عن الجسد
كم كان الحضن وافرا بين اجنحة الأنفاس
وهامة قامت وغار غلسها بلا إحساس
ونتوء تفاقم بالروح
حتى تحاملت منه
نطف الشجن
سيصغى لك السكون بلا إيماء
وتترك قافلة الوله بين الشفاه تنعي دولة الفقد
ياشعورا هبط من الأقمار
والليل تعرج منه الأفكار
ووحشة تلازم الصخب تباعا
ومافيه الا إحتضار
مرحى بالليل وحويصلاته
فالسكنى فيه تلقح الروح
ولو
كانت مغيبة عن الأنام
اغزي شفق الحروف
واطبطب على سطور كان لها قسطا من معناتي ولن احتار
وليت شعري
هل اخلع لامة الرضا
أم ان القدر قد مشى إلى قلبي فهو الخير برغم المرار

ايتها الخيزران
درة الإحساس هنا تحفز القلوب على التروية من بين سطورك
فالمقارعة هنا ك عزف على شعاع الأمل
كم لامست حروفك علائق في الأرواح
وغيبت بعضا من الألم المتراكم عليها


اشكرك وبعنف

وكان هناك متسع
من النوافذ
البيبان النغلقك
التي لا تطل على شيء.
أعداد هائلة من سنادين الخيبة...
أزهارٌ بعدد المواعيد الذابلة...
قمصان تغطيها أتربة النسيان...
صمتٌ يقلق الجثث.
نبض دون جدوى.
أسماء دون اشخاص.
ثم يمُرّ الوقت بلا فائدة،
مثل أغنية تخترق مقبرة


@الاكليل


ووجودك بذاته

يقرع على اوتار الحياة

يربك فوهة الموت قبل الموت



اشكرك وبعنف ...!



.



.

 

[بحــ عاشقه ـــة]

عذرا عذرااا . انا وقلمي
اول الاعتذار نقطه
وفي اخره رجفة قلم من بلاغة مالامسني ومسني
فعذرا للبحة . من ركام محبرتي

.
@ود.

لا اعتذار في حظرة جمال هذا الوجود الوارف

يكفي من البلاغة نقطة اخر السطر

وبها تُسر الروح قبل البوح



اهلا بك ... وبمحبرتك ...

مداً ... بلا عد ...



..



ودي ووردي

.

.