(ليلة سرمدية مقمرة ) مجاراتي للشاعرة الأديبة بحة عاشقة

[كنت أحلم]

على أطراف
ضفافها
يُخبئ الليل
حقيبة الذكرى
وأنا أجتر حلمي
في سمائه
سحب تلوح
بضمير الكلمات
رعودها تتكلم
أسأل نفسي
عني و عنها
يتساءل الصمت !
أين يا المنادى
للقريب البعيد
أين الليل أين القمر أين النجوم
نقطة آخر السطر
ميم دال ياء
في التيه
جفاه المطر
نهك الوجد جسمه
يا حسرة العاشق
حَكَمتهُ لوعةٌ
بذا و هيام
في صحو عيونها
تداركته بعطفها
لم يمسسه ضرر
طارت بهِ فوق غمامة
انتشلته أعالي السماء
بفسحة متاحة
في هذا العالم
بلا حدود
لا يبالي بالموانئ
واليابسة و ما
خلف البحار
يمضي بالمشاعر و الوجدان
إلى عوالمها التي لا تنتهي
بين ربوعها يتوه
و الحرف صامدا معه
صاحب و خل وفي
يخوض برفقته معها
أغوار المتاهات
يتشكل بصوره الرنانة
ينوح يحزن يفرح
يبوح بليلة
سرمدية مقمرة
ينتظر لمحة
من ضوءها
لتسبر أغواره
بظلمات.. الأعماق
باء حاء دال عين
ينطق الصمت حينها
ضمير مستتر
يطلق المشاعر جياشة
في معاني الكلم
فسلامٌ عليها
سلامٌ عليَ
حين نئن و نرق
وننتفض و نعتزل
يا أنتِ
يا أنا​

نتفاعل مع الصوص القوية الرائعة
تستنطق مشاعرنا على هيئة الحرف
مثل النص أعلاه بعد تنقيحه من مجاراتي
لمشرفتنا الجميلة وفاتنة الحرف بحة عاشقة
أحببت تقديمه في طرح مستقل

وبين ذراعي ( قلب ) وفي ذاكرتي ( أنا )

عاد ...! والذكرى ذات عماد لم اعد قادرة على مواساة الاوهام تُراهه ..! احتضنها ثم قاسم الليل ضحكتها ونام زيف ...! قبلها بعد ان إختبأت خلف جدار قلبها حُطام وحدها ...! سقطت سهواً وتمنت تلة تعتلي بها الى السماء تريد ان تتكيء عليها بسلام نون ... والحب ومايسطرون لست منهم ... انا شيء مدفون ...

arabfrst.com

كنت .. أحلم​

 

[Queen rose]

يختم بوسام الرد الملكي
رااائع
@كنت أحلم

 

[Queen rose]

@بحــ عاشقه ـــة

 

[كنت أحلم]

انا عند اخويا الكبير
يا قلبو على الختم الملكي
و الاستدعاء الملكي لبحة
اشعر بغبطة على هذا الوسام
الملكي الرفيع يقلده على
عنق حرفي جلالة الملكة
ممتن على عطائك الذي لا ينتهي


حيا بك

 

[بحــ عاشقه ـــة]

يافاضلي

يخرجنا الحرف من اطاره
لنكون كومه حروف
منها مايجعلها تصل لقلب القاري
ومنها ماينتفض ليثير ضجة وترية

البنفسج

مااروع هذا التجلي في ( صورة )
ابتهل الحرف ...
وهطل مطراً ...
ينحت من القصائد اثراً ..
لتحط المعاني على جناح سقاها البوح ( رفعة )

هنا سأحمل كثيره
واغرس ورده
في مطلعً كل ماكتبت
لتبقى اصدق ثناء وكل ماهنا ( روعة )

@كنت أحلم

دائماً للردود مع حلمك مواسم
اجملها ربيعك الماطر بكرم المجاراة
المزهر بشكراً بحجم السماء ايها الاستاذ
القدير
ماانا الا تلميذة نابغة في مدرسة البوح
احاول جاهدة الوصول الى عملقتكم دوماً

.

.

 

[كالغياب الأزلي أنا و كم]

و للقلم عبارات و تجلي

حين يكتب القلم حساً راقيا

و وصلاً كريما

جميل نحوك
و فاتنة الحضور الراقي جل ما نتمنى

و سلمت