ما بين المحبة والصداقه
حين تتجذر الصداقة الحقيقيه تصبح سمفونية محبة تنعش القلوب والارواح ----؟؟؟
لم ارها في كل حياتي حتى اللحظه ، التقيتها صدفة على وسائل التواصل ، مررنا بمراحل الصداقة حتى تجذرت وتعمقت
الى مرحلة الحب الابوي ،
فلا يربطنا زمان او مكان او عمر متقارب ( فهي في عمر ابنائي او احفادي )، ولا تربطنا منفعة مادية او علاقة اجتماعيه ،
وانما يربط بيننا حب قائم على الخير والفضيلة، وتبادل الخبرات والمعرفة والتناصح، وتبادل المشاعر الانسانيه والروحيه ،
اجريت لها عملية جراحيه، فاهديت لها قصيدة تعبرعن محبتي ومشاعري الحقيقيه، ومواساتي لها كابنة ، فكان ردها :
أبوي :
والله العظيم تلعثم لساني في كتابة حرف يصف انبهاري مما كتبته، لقد تفوقت على نفسك في هذه القصيدة،
وصف عظيم جعلني ارتعش حماسة وسعادة ، أي بحر أبحرت به وأي ليل غدوت به راكبا وأي عيون جعلت هذا القلم
يعزف معزوفة لا يمكن أن تمل منها ، معزوفة تنير ظلام الليل وعتمته ، معزوفة عمر لا يمكن أن تحزن بعدها ---- .
ابوي أحبك حبا أكثر من حبي لنفسي ، شكرا وشكرا من قلبي الصغير الى قلبك العظيم ، ليس هناك أجمل من
هدية اشرقت بها عيناي بعد العملية الا هذه المعزوفة، تخالطت مشاعري بسببك يا أرق أب ----
ربي لا يحرمني منك .
لم ارها في كل حياتي حتى اللحظه ، التقيتها صدفة على وسائل التواصل ، مررنا بمراحل الصداقة حتى تجذرت وتعمقت
الى مرحلة الحب الابوي ،
فلا يربطنا زمان او مكان او عمر متقارب ( فهي في عمر ابنائي او احفادي )، ولا تربطنا منفعة مادية او علاقة اجتماعيه ،
وانما يربط بيننا حب قائم على الخير والفضيلة، وتبادل الخبرات والمعرفة والتناصح، وتبادل المشاعر الانسانيه والروحيه ،
اجريت لها عملية جراحيه، فاهديت لها قصيدة تعبرعن محبتي ومشاعري الحقيقيه، ومواساتي لها كابنة ، فكان ردها :
أبوي :
والله العظيم تلعثم لساني في كتابة حرف يصف انبهاري مما كتبته، لقد تفوقت على نفسك في هذه القصيدة،
وصف عظيم جعلني ارتعش حماسة وسعادة ، أي بحر أبحرت به وأي ليل غدوت به راكبا وأي عيون جعلت هذا القلم
يعزف معزوفة لا يمكن أن تمل منها ، معزوفة تنير ظلام الليل وعتمته ، معزوفة عمر لا يمكن أن تحزن بعدها ---- .
ابوي أحبك حبا أكثر من حبي لنفسي ، شكرا وشكرا من قلبي الصغير الى قلبك العظيم ، ليس هناك أجمل من
هدية اشرقت بها عيناي بعد العملية الا هذه المعزوفة، تخالطت مشاعري بسببك يا أرق أب ----
ربي لا يحرمني منك .
اسم الموضوع : ما بين المحبة والصداقه
|
المصدر : أرشيف الخواطر القديمة