صَعدَ إلى السَّماءِ السَّابعةِ
ووصلَ إلى سِدرةِ المُنتهى
ثم عادَ إلى الأرضِ يحلبُ شاته ويخصفُ نعله
ويأكلُ مع المسَاكين في صَحنٍ واحدٍ
كان كبيراً قبل أن يصعد
وظلَّ كبيراً بعد أن نزل
كبيراً دون تكبُّر
عظيماً دون تعاظُم
بأبي أنت وأمي يا رسول الله ❤
صلوا عليه وسلموا تسليمًا ﷺ
"التوكّل قوّة؛ ولو جُمعت للمرء أشكال المواساة وألوانها فلن يجد شيئًا يمسح على قلبه ويقوّي أركان طمأنينته مثل تفويض أمره لله واستشعاره أنه في ظلال معيّة الله وأن الله كافيه أمره."
في طريقك نحو تحقيق حلمك تأكد من أنك ستواجة الكثير من أعداء النجاح ولكن...
كُن أكثر ذكاءً وحكمة من أن تحبطك كلمة ،أو يوقفك شخص!
أو يقتل عزيمتك وحلمك يأس.
ثق بنفسك.. وتسلح بقوة الإرادة والأمل ،آمن بذاتك وبما تود القيام به.
واكمل طريقك بالأصرار . وليكن قرارك الدائم هو الأستمرار.
ذلك القَدَر -الذي تسميه ابتلاء- والذي كشف لك الكثير ممن حولك؛ لم يكن صدفة! كان هديةً من الله لك. لترى أن ليست كل العواصف تأتي لعرقلة حياتك، بل بعضها يأتي لتنظيف الطريق، للمضي قدمًا نحو حياةٍ أكثر واقعية، وأكثر وضوح.
“الإحساس الأجمل في العالم أن يكون المرء مطمئناً، مطمئن لاأكثر، لايشعر بالخوف أو الريبة، لا تعتليه الشكوك أو الضيقة، لا يخوض معاركاً مع عقله كل يوم ، مطمئنٌ فحسب، فاللهم ارزقنا طمأنينة القلب والنفس”
"ما خسرته بالشدة كنتَ أقرب إلى كسبه باللين، وما ضيعته بالغضب كنت أقرب إلى نيله بالأدب، وما فرقته بالقسوة كنت أقرب إلى جمعه بالحنان، وما فرطت فيه بالعناد كنتَ ستتمسك به بالتفاهم؛ فما ضيَّع ابنَ آدم إلا عجَلته، وما آذاه إلا قسوتُه، ولعلك كنت ستأسر من كسرته، وتربح من خسرته، ولكن !! ."