نشر العلم زكاة

[Seajie]

اليوم قرأت ان نشر الفائدة هي زكاة العلم . فنشر العلم النافع للناس يستمر اجره حتى بعد الوفاه ... ننشر العلم بتأليف الكتب وكتابة المواضيع المفيده في مواقع التواصل ، وهي كزكاه لناشر العلم ويأثم من لا ينشر العلم

ولكن للاسف هناك من يشجع على الجهل بل ويعتبر الاستقامه عقدة نفسيه .
قبل بضعة اشهر كانت هناك مناسبة لعقد قران في منطقتي بعد صلاة المغرب وهي لفئه معينة من الناس ولاحظت ان 95% من المصلين كانوا مسبلين واغلبهم قادمون من مناطق بعيدة . لأن الناصحين قله

وقبل سنوات دخلت جروب واتسابي وارسلت محتوى مفيد فغضب بعض الاعضاء واحدهم قال لي : هذا جروب من جهنم . فلا ترسل ما يفيد .

أحمد الغيثي

 

[جنة المنتدى]

الأخ الراقي Seajie
٠
أعتقد أن الأغلبيه لم يسلموا
من هذه المواقف التى لاتضعفنا
بل تزيدنا قوه وإصرار
على نشر الكلمه الطيبه
والموعظه الحسنه
صحيح أن زكاة العلم نشره
وواجب مأجور عليه
ومهما وُجد من يستهزئ أو يرفض،
يظل الناصح
يؤدي ما أوجبه الله عليه،
{وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين}.
لا يضرّك قلة من يعاند،
فالهداية بيد الله،
{وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ}…
والكلمة الصادقة
لا يضرها من أنكرها.
والحق لا يَضيع بين الساخرين.
يكفي العاقل أن يؤدي ما عليه،
ثم يَكل الثمرة إلى ربّ العالمين.
استناداً إلى تعاليم النبي
صل الله عليه وسلم،
الذي بيّن أن الكلمة الطيبة تُعدّ صدقة وثواباً عظيماً للمسلم.
كما ورد في قوله تعالى:
﴿ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ
وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ﴾.
٠٠
جزاك الله كل الخير
وجعلك يارب
من سعداء الدارين
٠٠
كل الشكر و التقدير
٠٠

 

[جاروط]

يعطيك العافية

لك كل الود و الحترام

على هذا المجهود الطيب

وفقك الله وحفظك

 

[ندى الورد]

ماذكرته مؤلم فعلاً، وهو يعكس واقعاً مؤسفاً؛ حين يُهاجم الناصح ويُهمل العلم، ويُقدَّم الجهل والتساهل على أنه “انفتاح” أو “راحة نفسية”.





نعم، نشر العلم النافع زكاة واجبة على من رزقه الله علماً، والساكت عن الحق حين يجب عليه البيان شريك في الإثم. ولكن لا تيأس، فالهداية بيد الله، والمخلص في نصحه مأجور حتى إن رُفض. قال الله: “وما على الرسول إلا البلاغ المبين”.





استمرّ في نشر الخير، ولو كرهه البعض، فالحق لا يُقاس بعدد متّبعيه، بل بوضوحه وثباته

اشكرررك سيجي

 

[فتنة العصر]

بين مواضيعكم نجد
المتعة دائماً
وفقكم الله لقادم اجمل