نظرة لمستقبل الحياة الزوجية

[ألرمز]

نظرة نناقش من خلالها رؤية كل من الزوجين لمستقبل
حياتهما الزوجية وضرورة الاتفاق التام بما يكون بشانها

رؤيتي نشر لما ارى توافقه مع ثقافة الجيل الذي اتلكم عنه قد يتفق معي
احدهم وقد يعترض اخر ولكل منا مبررات تقوم عليها رؤيته ولكون الموضوع
مختلف حوله فحديثي لبيان رؤيتي وليس لاثبات صحتها لان القاعدة الشرعية في
ما اختلف حوله ... ان الجميع على حق .. انتظر مشاركاتكم المعبرة عن رؤيتكم

 

[ألرمز]

النظرة الاولى تتعلق بالانجاب
ليس منا من لايحب الاولاد وقل من لايعاني منهم
وبين الحب لهم والمعاناة منهم ماذا عسانا ان نفعله
لنحصل على ما نريده ونتجنب ما نخشاه ؟
ارى ضرورة الاتفاق مسبقا حول توقيت الانجاب و تنظيمه

عادة ما تحدث الخلافات الزوجية في السنوات الاولى من الزواج نتيجة
لعدم تكافؤء الزوجين في كثير من امور حياتهم عطفا على الوصف المقنع
لمباهج الزواج ومنافعه مما قد تتعثر معه حياتهم الزوجية في بدايتها . وفي هذا الصدد ارى انه من واجب الزوجين الاتفاق قبل الزواج على تاخير الانجاب من سنتين الى ثلاث او ما يرونه الوقت المناسب لحياتهم بما لايقل عن ذلك للحفاظ على وضع طبيعي في حال الانفصال فلا يعاني احدهم من وجود الابناء ولا يعاني الابناء من فقد احد والديهم
ويكون الامر متاح لكل من الزوجين للبحث عن حياة جديدة ان قدر لهم ذلك .

 

[هدوء]

طرح قيم مشرفنا .:
الله عز وجل مقسم تلك الارزاق
يهب من يشاء ذكور ومن يشاء إناث
ومن يشاء عقيم .:
ودوما المتزوجين تبتعد فكرة الانجاب بعد
عقد القران ،؛ رغم انهم في بدايات الخطوبة
يكون الامر مطروح بشكل يتوافق معهم ،؟
وكذلك من باب متعة الحياة وهم دون مسؤلية
اطفال وحمل ووحام ومصاريف عيادات ،؟
ولكن ؟)
بعد الزواج في اول ايامه تغيب هذة الفكرة لانها
هيا الاخرى مكلفة ومجهدة ومتعبة لهم ؛
فيضل التفكير وفرحة انهم سيرزقون بمولود
يملأ الدنيا عليهم لا يترك لهم مجال في التفكير


كنت هنا ،:

 

[زهرة الاوركيد]

والله الموضوع جميل بالنسبة للاتفاق بين الزوجين الرسالة الكونية تشير لجمال البدايات دوما من بعدها تبدأ النظرة الحقيقية اي هل نحن. مع بعض متفقين ام لا

في علم النفس ينصح بتاخير الانجاب اشرت ان الاهل سيكونون ضحية مع الاطفال ولكن الاهل ليس جميعهم الاطفال هم من يعانون بعضهم يفكر من الاجل العيش كالناس العادية الاسرة مكونة اب ام والاطفال فكيف سيعيشون دون الاخر من الممكن الاب يتزوج بعد الانفصال والام كذالك لكن الاطفال سيبقون مشتتين مع انحلال بعض العقول احيانا لا نستطيع ان نضع الطفل مع زوجة الاب او زوج الام
الزوج احيانا لا يرضى ان يربي اولاد غيرهم. وزوجة الام تغار من اطفال الزوجة الاولى هنا ستبدا معاناة الاطفال دون انتباه الاهل


ليس الجميع قليل اصل ولكن ما نراه واقع الاغلبية مع الاسف

 

[ألرمز]

كنت هنا ،:

حضور كريم مبارك
النظرة العامة غالبا ما تكون متوافقة مع التشريع ... قال : اني مكاثر بكم الامم
... وذكر الزوجة الودود الولود .. والرزق مكفول من الخالق ولكن كما في الاثر
ان كثرة الابناء من جهد البلاء .

فالهدف من الفكرة الوقاية من خطوات يخفيها القدر وليس ذلك اعتراضا
ولكن من باب ... اعقلها وتوكل .. كما ان المسؤولية الشرعية تحتم تحكيم
العقل فيما يتعلق بالقدرة فالابناء امانة يجب ان لايستهان بها فمن الواجب
العمل بما من شانه صيانة هذه الامانة من جميع نواحيها .

 

[ألرمز]

والله الموضوع جميل بالنسبة للاتفاق بين الزوجين الرسالة الكونية تشير لجمال البدايات دوما من بعدها تبدأ النظرة الحقيقية اي هل نحن. مع بعض متفقين ام لا

في علم النفس ينصح بتاخير الانجاب اشرت ان الاهل سيكونون ضحية مع الاطفال ولكن الاهل ليس جميعهم الاطفال هم من يعانون بعضهم يفكر من الاجل العيش كالناس العادية الاسرة مكونة اب ام والاطفال فكيف سيعيشون دون الاخر من الممكن الاب يتزوج بعد الانفصال والام كذالك لكن الاطفال سيبقون مشتتين مع انحلال بعض العقول احيانا لا نستطيع ان نضع الطفل مع زوجة الاب او زوج الام
الزوج احيانا لا يرضى ان يربي اولاد غيرهم. وزوجة الام تغار من اطفال الزوجة الاولى هنا ستبدا معاناة الاطفال دون انتباه الاهل


ليس الجميع قليل اصل ولكن ما نراه واقع الاغلبية مع الاسف

.
غالبا ما يكون الحمل عفويا نتيجة العلاقة بين الزوجين وعدم التهيئة لذلك يربك الحياة الزوجية وان كنت ارى ان يكون الدافع الاول لوجود الابناء هو سر العلاقة المميزة بين الزوجين اذ يرغب كل منهم في مولود ثمرة علاقة مميزة من الاخر فيكون الابناء رباط يزيد من العلاقة بين الزوجين .

فتاخير الحمل لمة سنتين او اكثر يجعل الزوجين على دراية بما يكون من حالهم والتصرف بما تمليه عليهم علاقتهم الزوجية بدلا من جعلهم تحت الامر الواقع في
امر لم يالفوه ولم يعدوا العدة لمسؤوليته المكلفة وما قد ينتج عنها من اثار وخيمة .

الابناء هم الاكثر معاناة وقد يعاني احد الوالدين من تربيتهم ووقف حياته عليهم وفي الغالب تكون الام المعنية بذلك وكما اشرتي قد يتربي الابناء في كنف زوج اخر او زوجة اخرى ومن ما قدر لهم تكون حظوظهم ومع ان الامر كله مقدر لايرد منه حذر الا ان السعي للصلاح براءة للذمة وبحث عن الاجر .

معاناة الابناء مع زوجة اخرى قد يكون افضل من حالهم مع زوج اخر لان مقدرة الزوج في الغالب على احتواء الزوجة الجديده قد يكون امر محببا لتكون الى جانبه في هذا الامر متى ما وجدت من الزوج استقامة طيبة في حياتهم المشتركة وعدلا وكما اشرتي ما زال هناك نوعية يكون عملها تقربا لله بما تعمل فتتحمل من المهام ما ليس من شانها وان كانت قلة في يومنا الحاضر .
اشكر لك مرورك الطيب ومشاركتك القيمة