يحدث في مسائي..... بقلم جلينار
حدث في مسائي
مرةً كنت وحدي في منزلي ،حيث تسكنة مخاوفي، سمعت صوتاً خافتاً جعلني اترك كتابي، واستمع في هدوء، توالت بعدها اصوات كثيرة من اسفل ضجيج وصراخات كأنها عويل اوجزت منها خيفتاً،لم اقوى على الخروج من غرفتي .
قد كنت وحدي ابي تاخر في عمل، و نسيت هاتفي في المطبخ مع الضجيج
،كيف اتصل!! لا مهرب لي من الهلاك غير الخروج ،ولكن زاد خوفي عندما تذكرت اسم كتابي، لقد كاااااان (يحدث ليلاً في الغرفة المغلقة ) .جن جنوني ورجوت من الرحمن نجاتي بعد دعوات وبكاء اتخاذت قراري أخيراً، سوف اخرج لارى ماذا هناك فتحت باب غرفتي استرق سمعاً لعلي اجد مهرب غير النزول لا لم اجد فنزلت بخطوات مترددة ،لا املك الا القلم في يدي، وصلتأخيراً الى الاسفل لا لن تصدقوا ماذا وجدت، رأيت أن الباب مفتوح لقد نسيته عندما دخلت من الحديقة وكان قط شاردا قد ادرك عصفور في قفص لابي ،فجاءه ليلتهمة على عجل، ولكن باب القفص انفتح وطار الطائر في الارجاء خائف من قبضة الهلاك ،واختلط الصوتان وبان كأصوات مخيفة تلتهم الطعام من المطبخ، ضحكت على نفسي عندماا ظننت انها النهاية.
حمدت الله وشكرت نعمته علي انه أنجاني من النهايه ،ثم بعدها اطعمت القط واخرجته بهدوء، اغلقت الباب باحكام ،رتبت الاواني والاطباق، وغسلت الارض بنظام على صوت الطائر الرنان ،وكأنه يشكرني بغناء فكم كنت غبية وحمقاء ،عندما ادركت ان لاشئ يخيف في الجوار عدت غرفتي أحمل هاتفي النقال وكوب قهوة ،وغيرت كتابي من مرعب الى جريمة جلست على السرير بدأت اتصفح كتابي وأرتشف بيميني القهوة وماهي ألا لحظات حتى سمعت....
مرةً كنت وحدي في منزلي ،حيث تسكنة مخاوفي، سمعت صوتاً خافتاً جعلني اترك كتابي، واستمع في هدوء، توالت بعدها اصوات كثيرة من اسفل ضجيج وصراخات كأنها عويل اوجزت منها خيفتاً،لم اقوى على الخروج من غرفتي .
قد كنت وحدي ابي تاخر في عمل، و نسيت هاتفي في المطبخ مع الضجيج
،كيف اتصل!! لا مهرب لي من الهلاك غير الخروج ،ولكن زاد خوفي عندما تذكرت اسم كتابي، لقد كاااااان (يحدث ليلاً في الغرفة المغلقة ) .جن جنوني ورجوت من الرحمن نجاتي بعد دعوات وبكاء اتخاذت قراري أخيراً، سوف اخرج لارى ماذا هناك فتحت باب غرفتي استرق سمعاً لعلي اجد مهرب غير النزول لا لم اجد فنزلت بخطوات مترددة ،لا املك الا القلم في يدي، وصلتأخيراً الى الاسفل لا لن تصدقوا ماذا وجدت، رأيت أن الباب مفتوح لقد نسيته عندما دخلت من الحديقة وكان قط شاردا قد ادرك عصفور في قفص لابي ،فجاءه ليلتهمة على عجل، ولكن باب القفص انفتح وطار الطائر في الارجاء خائف من قبضة الهلاك ،واختلط الصوتان وبان كأصوات مخيفة تلتهم الطعام من المطبخ، ضحكت على نفسي عندماا ظننت انها النهاية.
حمدت الله وشكرت نعمته علي انه أنجاني من النهايه ،ثم بعدها اطعمت القط واخرجته بهدوء، اغلقت الباب باحكام ،رتبت الاواني والاطباق، وغسلت الارض بنظام على صوت الطائر الرنان ،وكأنه يشكرني بغناء فكم كنت غبية وحمقاء ،عندما ادركت ان لاشئ يخيف في الجوار عدت غرفتي أحمل هاتفي النقال وكوب قهوة ،وغيرت كتابي من مرعب الى جريمة جلست على السرير بدأت اتصفح كتابي وأرتشف بيميني القهوة وماهي ألا لحظات حتى سمعت....
التعديل الأخير:
اسم الموضوع : يحدث في مسائي..... بقلم جلينار
|
المصدر : قصص من ابداع الاعضاء