الأنثى العولمة

[آيہلا]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :-

,,
,,


وكما ندرك مع تلك التغيرات الزمنية والتطورات التكنولوجية والفكرية
باتت المرأة ليست نصف المجتمع وحسب

بل هي اللبنة الأساسية في بنائه .. أبتداء من الأنجاب الى ترعرع الأطفال
تحت كنفها بضم الكاف

وتنشئتهم بمجتمع ناشئين فيه على مبدأ النجاح والتقدم بالأغلب

نهاية الى كونها عضو فاعل ، محفز ، وركن أساسي في هذا الكون .. فبات كل شيء أمامها مباح

فعملت مقاولة بناء ونجحت
شفير تاكسي وتفوقت و و الكثير من الأعمال التي كانت ملزمة كخاصة للرجال

.
.

سؤالي

ما هي العوامل برأيكم التي ساعدت على قوة شخصية الأنثى حتى
بات الرجل في حقيقة الأمر يحسب لتواجدها حساب


هل خوضها في أعمال كانت خاصة بالرجال يعد تطاول على حد الرجل
وتجاوز له


وهل تلك الشخصية الفذة تقلل من أنوثة المرأة .. كما يقولون .. من تعاملت
مع رجال باتت مفتقدة لأنوثتها ...




​

 

[هدوء]

اصبحت الكامرا الاحترافية في ايامنا هذة ،؟
منذ زمن ليس بالبعيد وليس بالقريب ايضا ،؟
كانت ادوار المرأة مختلفة في بلاد الله الواسعة
اختصرت كثيرا في بلادنا العربية على القليل من
الاعمال كالمدرسة والطبيبة والاغلب زوجة ،؟
ثم تبدد الحال وبدأت المرأة في الدخول في عالم
الاعمال الكثيرة التي نراها اليوم بوضوح ،،؟
والذي أرغب في سؤاله هل تأثر الرجل ،،
واصبح في ضيق عن البحث عن عمل كون المرأة
اتقنت كل الاعمال ،،؟ واقلها ،؟
اين ماتذهب اصبح هناك عنصر نسائي امامك ؟
كيف كنا نعيش وندبر امورنا المالية والمرأة
زوجة لا اكثر ،؟
وكيف هو اليوم رغم عمل المرأة ومازالنا في
حاجة ولم كفينا راتبها وراتبنا المنزل والحياة ؟
حقا انها دوامة ولكن نعيشها ،،!


شكرا لطرحك غاليتنا
كنت هنا

 

[ألرمز]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بداية انا لست ضد عمل المراة
بل انني من المؤيدين لقيادة المراة ولكن :
قبل ان اجيب على الاسئلة اختي الكريمة يجب ان نتحدث عن المراة كماهي وليست كما يراد لها فنحن بغض النظر عن من نكون رجلا كان او امراة محب لها او كاره من ازاح المراة عفو الخاطر او مع سبق الاصرار والترصد عن مكانها اللذي خلق لها ولعل من ذلك وادناه ما تضمنه محتوى الطرح بالاشارة لها باللبنة الاساسية في بناء المجتمع عطفا على التغييرات الزمنية والتطورات التكنلوجية والفكرية وقد كانت قبل ذلك اللبنة الاساسية للمجتمع ونصفه وكمال دين الرجل والمجاهدة في سبيل الله فليس حاضرها بافضل من ماكانت عليه لنقول بها امراة مختلفة .

الحديث حول وضع المراة يتطلب وعي تام بكينونتها وتفهم للمجتمع اللذي تعيش فيه فما بين التشريع والعادات يختلف وضع المراة فهناك من يجعل من المباح تشريع وهناك من يجعل من المنكر عادة وفي كل الحالات لاننكر ما يتعرض له المجتمع جراء التغيير الاجتماعي اللذي لايمكن ايقافه ومشكلتنا اننا نسير بشكل اسرع منه مما تسبب بفجوات في عموم حياتنا . هذه اشارة لمدخل الجواب على الاسئلة ان قدر لي ذلك والله اعلم

 

[آيہلا]

اصبحت الكامرا الاحترافية في ايامنا هذة ،؟
منذ زمن ليس بالبعيد وليس بالقريب ايضا ،؟
كانت ادوار المرأة مختلفة في بلاد الله الواسعة
اختصرت كثيرا في بلادنا العربية على القليل من
الاعمال كالمدرسة والطبيبة والاغلب زوجة ،؟
ثم تبدد الحال وبدأت المرأة في الدخول في عالم
الاعمال الكثيرة التي نراها اليوم بوضوح ،،؟
والذي أرغب في سؤاله هل تأثر الرجل ،،
واصبح في ضيق عن البحث عن عمل كون المرأة
اتقنت كل الاعمال ،،؟ واقلها ،؟
اين ماتذهب اصبح هناك عنصر نسائي امامك ؟
كيف كنا نعيش وندبر امورنا المالية والمرأة
زوجة لا اكثر ،؟
وكيف هو اليوم رغم عمل المرأة ومازالنا في
حاجة ولم كفينا راتبها وراتبنا المنزل والحياة ؟
حقا انها دوامة ولكن نعيشها ،،!


شكرا لطرحك غاليتنا
كنت هنا

منذ القدم كانت الحياة أسهل بأقل تكاليف لأن الروريات لم تهيمن على الكماليات
فكان هناك أكتفاء ذاتي مع تقدير عئلي للظرف الذي يتعايشه الرجل
فتجد الأنثى كزوجة تراعي مسؤولية زوجها من ثم تزرع المراعاة في الأبناء وهكذا
فكان تكافل أسري يساعد على الدعم الأيجابي المجتمعي

في زماننا هذا أتسعت فوهة الكماليات لتطغى على الضروريات فتمادت بزخم
فتجد أن كل بيت يمتلك أكثر من سيارة
كل بيت يتجزأ لأكثر من عائلة غير مستقلة روحيا وداعمة بل تتجزأ بعنفوان وقد يصل أذى

كل هذا يؤثر سلبا

تحياتي لك

 

[آيہلا]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بداية انا لست ضد عمل المراة
بل انني من المؤيدين لقيادة المراة ولكن :
قبل ان اجيب على الاسئلة اختي الكريمة يجب ان نتحدث عن المراة كماهي وليست كما يراد لها فنحن بغض النظر عن من نكون رجلا كان او امراة محب لها او كاره من ازاح المراة عفو الخاطر او مع سبق الاصرار والترصد عن مكانها اللذي خلق لها ولعل من ذلك وادناه ما تضمنه محتوى الطرح بالاشارة لها باللبنة الاساسية في بناء المجتمع عطفا على التغييرات الزمنية والتطورات التكنلوجية والفكرية وقد كانت قبل ذلك اللبنة الاساسية للمجتمع ونصفه وكمال دين الرجل والمجاهدة في سبيل الله فليس حاضرها بافضل من ماكانت عليه لنقول بها امراة مختلفة .

الحديث حول وضع المراة يتطلب وعي تام بكينونتها وتفهم للمجتمع اللذي تعيش فيه فما بين التشريع والعادات يختلف وضع المراة فهناك من يجعل من المباح تشريع وهناك من يجعل من المنكر عادة وفي كل الحالات لاننكر ما يتعرض له المجتمع جراء التغيير الاجتماعي اللذي لايمكن ايقافه ومشكلتنا اننا نسير بشكل اسرع منه مما تسبب بفجوات في عموم حياتنا . هذه اشارة لمدخل الجواب على الاسئلة ان قدر لي ذلك والله اعلم

اهلا بك
الأختلاف مابين المرأة سابقا والآن
باختصار
كان العمل في كلا الحالتين مباح مع أختلاف بسيط ان ماقبل كن يحافظن على العمل بألتزام حدود الشرع فكانت البركة
والآن يعملن مع التقيد بحدود البشر التي أبيحت فأستباحت كل الحدود

تحياتي

 

[ندى الورد]

اهلا بأيقونة الجمال عذراء ثقافة الفكر

ماراح اخوض كثير المراة هي المراة بشخصيتها

ومكانتها وحكمة عقلها مااعتقد ان العمل راح

يقوي شخصيتها مثلا هي ممكن تكسب تجارب

خبرة تصقل المراه هي من تثبت نفسها اينما

كانت لالعمل بالبيت بكل مكان

ولكن عمل المراه المححهد بصراحه لايليق

بها وبعض الاعمال مو ماتقدر عليها بس صعبه شوي وراح تجهدها وتنسى نفسها

بس لو مضطره المراه عندها قدرك تنحت في الصخر وتنحز ولكن رفقا بنفسها ان لم تتضطر لذالك

ودي لك ي قمراااية

 

[ألرمز]

اهلا بك
الأختلاف مابين المرأة سابقا والآن باختصار
كان العمل في كلا الحالتين مباح مع أختلاف بسيط ان ماقبل كن يحافظن على العمل بألتزام حدود الشرع فكانت البركة
والآن يعملن مع التقيد بحدود البشر التي أبيحت فأستباحت كل الحدود
تحياتي

لعل ما ذكرتيه اعلاه اختي الكريمة هو الجواب العام لكل اسئلة الطرح اللتي ساتطرق لتفاصيلها واللتي غالبا ما تاخذ جانب المغالاة في الاطراء بنجاحات المراة كالاشارة الى تفوقها على الرجل بما لم يكن من طبيعة عملها كما في المقاولات او سائقات التاكسي المشار اليها فماهي نسبة عدد المراة لعدد الرجل في هذا المجال وغيره لنقول بتفوقها ؟ نعم نجحت ولكنها لم تتفوق الا باحصائيات رسمية تؤكد ذلك . ليس تقليلا من قيمتها او قدرتها ولكن لانه ليست من طبيعة عملها .

ما هي العوامل برأيكم التي ساعدت على قوة شخصية الأنثى حتى
بات الرجل في حقيقة الأمر يحسب لتواجدها حساب.
لا يوجد في نظري عامل واحد ساعد على قوة شخصية المراة فيما ليس من اختصاصها كما لايوجد عامل واحد اكد قدرة الرجل على القيام بما ليس من مهامه فلو نظرنا الى الطبخ مثلا نجد شيفات الطبخ ومشاهيره من قدم الزمان من الرجال
وقل ان نجد من عالم الشيف امراة الا ما ندر ومع ذلك نجد الرجل يسوق لهذه المهنة للمراة وليس لعمله بها فيشير الى طبخة بانه كطبخ البيت دليل على تفوق المراة بذلك مهنيا معترفا بذلك لانه من اختصاصها وان قام به .

لايوجد رجل من خلق الله الخلق لا يحسب لتواجد المراة الف حساب فيما يعنيه منها الا شخص مضطرب الشخصية وليس ادل على ذلك من قول سيد الامة ،،، يسلبن لب الرجل الحازم ،،، حتى وهي تقوم بما ليس طبيعتها نجد زوجا يقف الى جانب زوجته واب يتكفل بامر ابنته وان كان ينظر الى ذلك من قوة شخصيتها فيعود الى شجاعتها ووقوف الرجل الى جانبها وليس اشارة مباشرة او ضمنية الى ضعف الرجل او تعالي عليه
للحديث بقية للاجابة على ما تبقى من الاسئلة ان قدر لي وفق الله الجميع لكل خير .

 

[ألرمز]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :-
سؤالي
وهل تلك الشخصية الفذة تقلل من أنوثة المرأة .. كما يقولون .. من تعاملت
مع رجال باتت مفتقدة لأنوثتها ...​

وعليكم السلام ورحمة الله وبركته
اتوقف قليلا عند وصف عموم المراة بالشخصية الفذة كما الرجل فالشخصية الفذة هي اللتي تحقق اعلى من المستهدفات المطلوبة رجل كان او امراة والا تبقى شخصية طبيعية لانغالي بوصفها حتى لانلحق بها الضرر .
وبكل حال تعامل بعض المراة مع الرجل قد يفقدها شيئا من شخصيتها ان لم تكن مؤهلة لذات العمل وان كانت قادرة على القيام به كرة القدم كمثال ولا ننكر ان من الاقدار ما يمكن اعتباره استثاء من القاعدة . احدهم في الاربعين من عمره متزوج وله اربعة اولاد
ينعم باستقرار تام مع اسرته في مجمل اموره تزوج زميلته في العمل اللتي تصغره
بعشر سنوات . لماذا تزوجها واحواله مستقرة ؟!! ولماذا قبلت بزوج معدد يكبرها بعشر سنوات ؟!! لاتفسير لدي بعيدا عن الاقدار الا تكامل شخصياتها .
يجب ان نضع المراة كما الرجل كل في مكانه الطبيعي حتى لانفقده شخصيته فليس في احدهم استثناء فيما يعنيه فلو تماثل رجل وامراة في عمل من طبيعة الرجل لوجدنا تميز الرجل عن المراة ليس تقليلا من شانها ولكن للفقد الناتج في العمل من جراء ما يكون للمراة من اعذار شرعية لاحول لها بها ولا قوة فالنبعد النظرة السلبية للمراة سواء بالتقليل منها او بالمغالاة في امرها فكل ميسر لما خلق له . والله اعلم

​