الشَّهَادَات الْعُلْيَا

[القادم]

هَل الشَّهَادَات الْعُلْيَا
نَنْفِي صِفَةٌ الْجَهْل عَنْ صَاحِبِهَا ؟
وَهَلْ كُلُّ مِنْ لَمْ يَتَعَلَّمْ يَكُون جاهلاً فعلاً ؟ .

وهل كل متعلم مثقف​

​

 

[ندى الورد]

موضوع رائع ولسه كان فيه تخاطر بيني وبين نفسي

بهذا المووضوع ليه عووده

 

[همس الروح]

هَل الشَّهَادَات الْعُلْيَا
نَنْفِي صِفَةٌ الْجَهْل عَنْ صَاحِبِهَا ؟

لا للاسف في ناس متعلمة ومعها شهادات عليا ولكنها جاهلة باشياء كثيرة ومنها مشاعر من حولها

وَهَلْ كُلُّ مِنْ لَمْ يَتَعَلَّمْ يَكُون جاهلاً فعلاً ؟ .

بالعكس اعرف ناس كبيرة في السن على دراية ووعي أكثر من المتعلمين يملكون الحكمة والعقل الراجح في أمور الحياة والدنيا حتى في الدين

وهل كل متعلم مثقف

لا في ناس لا تعي وتفهم ما درسته فقط
أما غير هذا لا
بعض منهم لا يحب القراءة ولا المعرفة

...

القادم

كل الشكر لك على الموضوع الرائع

احترامي وتقديري لك

 

[هدوء]

ابدا بالنفي .،؟
فالانسان ليس بعلمه انما بأخلاقه ،،؟
ولاننكر أن للتعليم دورا كبيرا في رقي
العالم .، وانقاد العالم ايضا .،؟
ولكن ،؟
هناك بعضا من هولاء نعم حصلو ع
شهادات بل واكثر ،،
لكن ،؟ مع الاسف البعض منهم جاهلا
باخلاقه وبكبريائة ليس للتعلم هنا دور
وانما للخلق دور اكبر ،؟
وهناك من لم يوفق في التعليم المتقدم
ولكن ،،؟ يكبر بعقله واخلاقه ويرتقي لمجد
الناس ،؟
شكرا غالينا ،،


كنت هنا

 

[ألرمز]

الشهادة العليا اخي الكريم رافد من روافد العلم يختلف فيها تحصيل الفرد بنسبة اجتهادة وملاءمة تخصصه لقدراته فهي تنفي صفة الجهل بما علمه مما تعلمه ومهما توسعت مدارك الفرد لايمكن ان يكون ملما بكل العلوم والجهل مجازا يطلق على علم لم يتعلمه يجهل معرفته بذات الشئ او عدم الالمام به بينما الجهل الحقيقي هو عدم العمل بما تعلمه فوت الحرص او عن سبق اصرار وترصد ولعلي اشير هنا الى نوعين من الثقافة كمدخل للاجابة على تساؤلاتك .
1- الثقافة العلمية : وتعني الشهادة العليا بما درسه وتعلمه
2- الثقافة المعرفية : وتعني الممارسة التطبيقية لما درسه وتعلمه
فالثقافة العلمية رافد من روافد الثقافة المعرفية لمن وفق لها ولكنها ليست دلالة على جهل من لم يوفق لها فالتجارب العملية وتراكم الخبرات المعرفية تكسب صاحبها قدرة على التعامل بكل ما علمه .
3- ثقافة التدبر وهي تدبر ما علمه وعمل به وتعني تفهم الشئ وتعقله قال تعالى :
أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ . فالتدبر خلاصة الثقافة بشقيها العلمي والنظري .
للحديث بقية ان قدر لي

 

[ندى الورد]

مرحبا الشهادات العليا ليس بميزان
للانسان قابلت كثثييررررررر عندهمم علم وشهادات فاشلين اجتماعيا جدا لااسلوب
ولاشي حتى العقليه والتفكير عقيم

في مثل يقال العلم في الررراس مش في الكراس
ودي وتقديري القادم

 

[القادم]

موضوع رائع ولسه كان فيه تخاطر بيني وبين نفسي

بهذا المووضوع ليه عووده

يقولون عنها توارد خوطر
لك اجمل التحايا

 

[القادم]

هَل الشَّهَادَات الْعُلْيَا
نَنْفِي صِفَةٌ الْجَهْل عَنْ صَاحِبِهَا ؟

لا للاسف في ناس متعلمة ومعها شهادات عليا ولكنها جاهلة باشياء كثيرة ومنها مشاعر من حولها

وَهَلْ كُلُّ مِنْ لَمْ يَتَعَلَّمْ يَكُون جاهلاً فعلاً ؟ .

بالعكس اعرف ناس كبيرة في السن على دراية ووعي أكثر من المتعلمين يملكون الحكمة والعقل الراجح في أمور الحياة والدنيا حتى في الدين

وهل كل متعلم مثقف

لا في ناس لا تعي وتفهم ما درسته فقط
أما غير هذا لا
بعض منهم لا يحب القراءة ولا المعرفة

...

القادم

كل الشكر لك على الموضوع الرائع

احترامي وتقديري لك

لك كل الامنيات الطيبة
عشتي يصكة وسعادة

 

[الشارد]

الشهادات العلمية العليا لا تصنع مثقفاً​

توماس إليوت، الشاعر والمسرحي والناقد الأدبي، فيقول: «إن السلوك المهذب دون تعليم أو فكر أو حساسية للفنون يجنح بالمرء إلى آلية مجردة، وإن العلم من دون سلوك مهذب أو حساسية إنما هو حذلقة، وإن القدرة الفكرية مجردة من الصفات الأكثر إنسانية لا تستحق الإعجاب، إلا كما يستحقه طفل معجزة في لعب الشطرنج، وإن الفنون من دون إطار فكري زيف وخواء..».​

\
/
من هذا المنطلق سأبدا

أن الواقع يؤكد أن هناك أميين كُثر ثقافياً، حتى بين حملة شهادات الدكتوراه، التخصص المهني والتحصيل العلمي لا يصنع وحده مثقفاً، ولا حتى القراءة الدائبة دون منظومة تجعل القراءة والاطلاع عملاً محرضاً للعقل وإعادة النظر والتفكير النقدي المستمر.. بما يؤدي للارتقاء بالوعي، الذي يُمكِّن الفرد من رؤية المجتمع وقضاياه من زاوية أوسع، ومن تحليل تلك القضايا على مستوى نظري متماسك.. ليأتي الدور الاجتماعي للمثقف، والذي لا يمكن أن يقوم به سواه. وكل هذا يأتي بدعم من قدرات خاصة، قد يضيف إليها الاختصاص المهني، إلا أنها بالأساس تتمحور حول الكفاية الفكرية للمنخرطين في مشروع ثقافي.

العلم وحده لا يضفي على الفرد صفة المثقف بصورة آلية، فالعلم ما هو إلا اكتساب موضوعي ولا يشكل ثقافة في حد ذاته، إنه يصبح ثقافة بالمعنى الشامل إذا توفر لدى المتعلم الوعي الاجتماعي، ذلك العامل الذاتي الذي من خلاله فقط يصبح الفرد مثقفاً، ومن دونه يبقى أمياً ثقافياً، حتى لو كان طبيباً أو أستاذاً جامعياً.

إن أهم ما يميز المثقف هو الاستقلال الفكري، الأدلجة تقتل النزعة النقدية لدى المثقف، وتَحول دون حاسة النقد التي تميز المثقف الحقيقي عمن سواه، والاستقلال الفكري يتطلب أيضاً الخروج من شرنقة إغواء السلطة وامتيازاتها..

وليس مطلوباً من الـمثقف أن يمارس دور «الوصاية الفكرية» على الآخرين، بقدر ما هو مطالب بأن يكون متسقاً مع أفكاره.. المثقف حالة يقظة دائمة ترفض الانسياق خلف أنصاف الحقائق أو تزيين واقع لا يمكن تزيينه.

والمثقف بحكم دوره ورسالته هو في قلب الأحداث مع المجتمع والناس.. لا يملك المعجزات ولا يجترحها. وهو ليس مبشراً ولا داعياً، بل قارئاً يُثير شغف الأسئلة والنزعة النقدية في جمهوره.. إنه حالة قلق دائم، ونظر مستمر، ووعي صامد أمام التحولات التي تستهدف إجهاض حالة وعي.

الـمثقف الـحقيقي هو ابن الواقع، وليس كائناً انعزالياً. وظيفة الـمثقف أن يواجه العوائق التي من الـمُحتمل أن تواجهه على طول الطريق، وألا تثنيه تلك العوائق عن تحقيق غايته الأسمى: تثقيف الـمجتمع، أو ما يُطلق عليه البعض «صياغة الوعي العام».

أما إذا تحول المثقف إلى جزء من نظام العرض والطلب في السوق، فيُنتفى دوره كمثقف، وفي هذه الحال، إذا كان مخلصاً لعلمه وفنه يمكن أن نسميه خبيراً أو أكاديمياً أو عالماً، وإن كان مصطفاً في طريق يصادم المعنى والحق الإنساني، فسيكون مزيفاً للوعي ومساهماً في مزيد من التراجع والذبول.
اخى القادم
اسعدنى تواجدى بين جنبات هذا الموضوع
ف احسنت ف الطرح والانتقاء
ولك تحيتى على الدوام ​

 

[الغريب]

كل الششكر فاضلي على طرح مثل
هذه المناقشه التي تريد دقه في الاجابه اول شي
الكمال لله سبحانه وتعالى فليس
كل من حصل على الشهاده العليا
واادكتورا هو اصبح يفهم كل امور
الحياة ابدا ابدا فهو قد يكون نجح بشى ما حصريا قد يكون استطاع ان
يحصل على هذا الشئ الذي درسه لفتره زمنيه ونال عليه شهاده لكن قد يتجاهل امور اخرى وتكون اهم من شهادته وعلمه الذي اكتسبه طيلة فترة دراسته والامثال كثيره في ذلك فمثلا دكتور الفلب لايستطيع معالجة من يعاني من الم في عينه او صدااع في راسهه اوالم في قدمه ولانستطيع ان نقول عن شخص اخر لم يتعلم كثيرا
انه جاهل فقد بكون هذا الششخص لديه فهم في الحياة الكثير الكثير فالكثيرر من الاطباء ابائهم لم يتعلموا لكنهم قاموا بتدريس ابنائهم الا أن وصلوا الى اعلى المرااتب والامثله كثيره في ذلك فالشهاده هي سلاح نعم لكن
هناك الكثيير من فشل في استخداام سلاحه بالشكل الصحيح فالحياة لاتكتمل بالشهادة الجامعيه بمفردها ابدا فهناك امور كثيرره يجب معرفتها في الحياة الحديث في هذه القضيه يطول يافاضلي القادم اكتفي بهذا
القدرر وان شاء الله نكون قد وفقنا بالاجابه ولو بالقليل

 

[الاكليل]

الشهادات في زمن الماديات هي من اجل ان يبتغي منها عيشه. كريمة لا اكثر
منهم من ينتفع بها كالدواء
ومنهم من يكون حاصل سنينه غثاء ولن ينتفع لأن النفس لن تستقيم بداخله
بالجملة
اعطيك مثال بسيط
في الحديث
قاضيان في النار وقاض في الجنه
لأن العلم لم ينتفع به الا لأغراض شخصية
وليس حكما في قضية
فالقاضي وان اخطأ له اجر

هنا السر
السلوك هش ولا توجد مقومات اخلاقية تردع
اشكرك ع الطرح الجميل

 

[القادم]

ابدا بالنفي .،؟
فالانسان ليس بعلمه انما بأخلاقه ،،؟
ولاننكر أن للتعليم دورا كبيرا في رقي
العالم .، وانقاد العالم ايضا .،؟
ولكن ،؟
هناك بعضا من هولاء نعم حصلو ع
شهادات بل واكثر ،،
لكن ،؟ مع الاسف البعض منهم جاهلا
باخلاقه وبكبريائة ليس للتعلم هنا دور
وانما للخلق دور اكبر ،؟
وهناك من لم يوفق في التعليم المتقدم
ولكن ،،؟ يكبر بعقله واخلاقه ويرتقي لمجد
الناس ،؟
شكرا غالينا ،،


كنت هنا

شكرااا على الاضافة القيمة

متميز كعادتك

عشت بود

 

[القادم]

الشهادة العليا اخي الكريم رافد من روافد العلم يختلف فيها تحصيل الفرد بنسبة اجتهادة وملاءمة تخصصه لقدراته فهي تنفي صفة الجهل بما علمه مما تعلمه ومهما توسعت مدارك الفرد لايمكن ان يكون ملما بكل العلوم والجهل مجازا يطلق على علم لم يتعلمه يجهل معرفته بذات الشئ او عدم الالمام به بينما الجهل الحقيقي هو عدم العمل بما تعلمه فوت الحرص او عن سبق اصرار وترصد ولعلي اشير هنا الى نوعين من الثقافة كمدخل للاجابة على تساؤلاتك .
1- الثقافة العلمية : وتعني الشهادة العليا بما درسه وتعلمه
2- الثقافة المعرفية : وتعني الممارسة التطبيقية لما درسه وتعلمه
فالثقافة العلمية رافد من روافد الثقافة المعرفية لمن وفق لها ولكنها ليست دلالة على جهل من لم يوفق لها فالتجارب العملية وتراكم الخبرات المعرفية تكسب صاحبها قدرة على التعامل بكل ما علمه .
3- ثقافة التدبر وهي تدبر ما علمه وعمل به وتعني تفهم الشئ وتعقله قال تعالى :
أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ . فالتدبر خلاصة الثقافة بشقيها العلمي والنظري .
للحديث بقية ان قدر لي

اهلا بك الرمز
تحليل قيم
لك كل التقد ير. والاحترام