اضطراب الشخصية الحدية بين الأسباب والأعراض
اضطراب الشخصية الحدية هو حالة عدم استقرار في الصحة النفسية، تتميز بسلوكيات وحالات مزاجية وعاطفية، وفي حال عدم علاجها أو التعامل معها تسبب حدوث مشاكل في حياة الشخص، مثل تعطل في العمل والمدرسة والمهمات اليومية.*
ويُصنف الاضطراب ضمن اضطرابات الشخصية، ويُمكن الاستدلال عليه من سلوكيات الفرد، التي سيتم ذكرها لاحقًا.
أسباب ومحفزات الإصابة باضطراب الشخصية الحدية
يجهل الأخصائيون والخبراء في مجال الصحة النفسية إلى يومنا هذا الأسباب الرئيسة المؤدية إلى الإصابة باضطراب الشخصية الحدية، حيث تعتبر أسباب اضطراب الشخصية الحدية غير معروفة للآن، ولكن علاجها يساعد على الحد من الأعراض المُرافقة للإصابة بالاضطراب، وتقودهم لحياة أفضل بتفاصيلها ولحظاتها، ويعتقد الباحثون أن العوامل الجينية الوراثية والبيئية والبيولوجية هي الأكثر ارتباطًا بالإصابة، ومن الحالات التي قد تعزز فرص الإصابة باضطراب الشخصية الحدية التعرض لصدمة في مرحلة الطفولة وسوء المعاملة والإهمال.*
أعراض اضطراب الشخصية الحدية
تدل العلامات الآتية على ارتفاع مؤشر الإصابة باضطراب الشخصية الحدية، ما يتطلب مراجعة الأخصائي النفسي للتعامل مع الأعراض، واتباع أساليب حياة أكثر جودة:
*عدم الاستقرار العاطفي، مثل تغير المزاج.
*السلوك الاندفاعي، حيث يظهر بعجلة وتسرع دومًا.
*سرعة الغضب، وتتمثل بردة الفعل تجاه أبسط المواقف.
*التقليل من قيمة العلاقات، ما يسبب خسارة الأصدقاء.
*إيذاء النفس أو ظهور الرغبة في ذلك.
*الأعراض الانفصامية
ويُصنف الاضطراب ضمن اضطرابات الشخصية، ويُمكن الاستدلال عليه من سلوكيات الفرد، التي سيتم ذكرها لاحقًا.
أسباب ومحفزات الإصابة باضطراب الشخصية الحدية
يجهل الأخصائيون والخبراء في مجال الصحة النفسية إلى يومنا هذا الأسباب الرئيسة المؤدية إلى الإصابة باضطراب الشخصية الحدية، حيث تعتبر أسباب اضطراب الشخصية الحدية غير معروفة للآن، ولكن علاجها يساعد على الحد من الأعراض المُرافقة للإصابة بالاضطراب، وتقودهم لحياة أفضل بتفاصيلها ولحظاتها، ويعتقد الباحثون أن العوامل الجينية الوراثية والبيئية والبيولوجية هي الأكثر ارتباطًا بالإصابة، ومن الحالات التي قد تعزز فرص الإصابة باضطراب الشخصية الحدية التعرض لصدمة في مرحلة الطفولة وسوء المعاملة والإهمال.*
أعراض اضطراب الشخصية الحدية
تدل العلامات الآتية على ارتفاع مؤشر الإصابة باضطراب الشخصية الحدية، ما يتطلب مراجعة الأخصائي النفسي للتعامل مع الأعراض، واتباع أساليب حياة أكثر جودة:
*عدم الاستقرار العاطفي، مثل تغير المزاج.
*السلوك الاندفاعي، حيث يظهر بعجلة وتسرع دومًا.
*سرعة الغضب، وتتمثل بردة الفعل تجاه أبسط المواقف.
*التقليل من قيمة العلاقات، ما يسبب خسارة الأصدقاء.
*إيذاء النفس أو ظهور الرغبة في ذلك.
*الأعراض الانفصامية
اسم الموضوع : اضطراب الشخصية الحدية بين الأسباب والأعراض
|
المصدر : دراسات علم النفس لتطوير الذات