-
- إنضم
- 5 يونيو 2022
-
- المشاركات
- 42,150
-
- مستوى التفاعل
- 9,935
- مجموع اﻻوسمة
- 8
المشاعر المجروحه
المشاعر المجروحة
وهل تؤثر في اﻹنسان
وفي تصرفاته أم ﻻ ؟!
وبصراحه اعجبتني
يقول صاحب البحث :
إن الكلمات الجارحة سميت جارحة
ﻷنها تسبب جروحاً حقيقية في الدماغ ،
وتميت عدة خلايا أو تتلف عملها ،
مسببة نوعاً من العطب في التفكير .
ولهذا يعاني الشخص المجروح
آﻻماً نفسية وشعوراً سلبياً
وإحباطاً في حياته ،
ليس هذا فقط
بل كثيراً ما يتحول الشخص المجروح
إلى شخص فاشل وغير منتج .
(وأنا أقول الجارحون كثُر
ومنهم اﻷبوين
يجرحون طفلهم في لحظة غضب
ويهينونه ،
ويسمعونه وابل من الشتايم والسباب ،
ثم يتساءلون :
لماذا طفلنا غبي ،
وأقل تفوقاً من أبناء اﻵخرين؟!)
يجرح الزوج الغاضب أو النكد بكلماته النابية ويستهزئ بما تفعله زوجته ،
ثم يتساءل بكل برود :
لم زوجتي شاحبة
وﻻ تبتسم
وﻻ تتكلم
ولا تشاركني الحديث ولا تعد الطعام مثل قبل
تجرح اﻷخت أختها أو اﻷخ أخته
ويسببون لبعضهم آﻻماً نفسية شديدة
وخيبة أمل ،
مفوتين على أنفسهم لذة حنان اﻷخوة.
أيها الكرام..
كما يقول صاحب البحث :
الكلمات الطيبة المعسولة ،
سمّيت كذلك
ﻷنها تخلف في الدماغ ذات اﻷثر
الذي يخلفه تناول السكر أو العسل .
أيها الطيبون ..
كل هذه حقائق علمية ومثبتة ..
فتذكروا قول ربنا عزوجل :
(وقولوا للناس حسناً).
كن جميﻼً
وانطق جميﻼً
أو تجمّل بالسكوت ..
♡ ورفقاً بمشاعر اﻵخرين ♡
إن ملعقة من السكر
تغير بها مذاق الشاي..
وكلمة طيبة تغير بها نظرة اﻵخرين ..
وإذا گان الجمال يجذب العيون
فاﻷخﻼق تملك القلوب ..
حينما وصف الله نبيه
صلى الله عليه واله وسلم
لم يصف نسبه أو حسبه أو ماله أو شكله
لكن قال تعالى :
(وإنك لعلى خلق عظيم)اللهم اهدنا لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت واصرف عنا سيئها لا يصرف عنا سيئها إلا أنت
آميييييييين
وصل إلى سدرة المنتهى ،
ثم عاد يأكل مع الفقراء ،
وينام على الحصير !!!
صلوات ربي و سلامه عليه
والبعض منا وصل إلى بلاد الكفر ثم عاد متغطرساً
لا تكاد تحمله الأرض ،
ينتقد دينه و عادات بلده
و معيشة أهله !
*بأبي أنت وأمي يارسول الله
صلوا عليه وسلموا تسليما*
وهل تؤثر في اﻹنسان
وفي تصرفاته أم ﻻ ؟!
وبصراحه اعجبتني
يقول صاحب البحث :
إن الكلمات الجارحة سميت جارحة
ﻷنها تسبب جروحاً حقيقية في الدماغ ،
وتميت عدة خلايا أو تتلف عملها ،
مسببة نوعاً من العطب في التفكير .
ولهذا يعاني الشخص المجروح
آﻻماً نفسية وشعوراً سلبياً
وإحباطاً في حياته ،
ليس هذا فقط
بل كثيراً ما يتحول الشخص المجروح
إلى شخص فاشل وغير منتج .
(وأنا أقول الجارحون كثُر
ومنهم اﻷبوين
يجرحون طفلهم في لحظة غضب
ويهينونه ،
ويسمعونه وابل من الشتايم والسباب ،
ثم يتساءلون :
لماذا طفلنا غبي ،
وأقل تفوقاً من أبناء اﻵخرين؟!)
يجرح الزوج الغاضب أو النكد بكلماته النابية ويستهزئ بما تفعله زوجته ،
ثم يتساءل بكل برود :
لم زوجتي شاحبة
وﻻ تبتسم
وﻻ تتكلم
ولا تشاركني الحديث ولا تعد الطعام مثل قبل
تجرح اﻷخت أختها أو اﻷخ أخته
ويسببون لبعضهم آﻻماً نفسية شديدة
وخيبة أمل ،
مفوتين على أنفسهم لذة حنان اﻷخوة.
أيها الكرام..
كما يقول صاحب البحث :
الكلمات الطيبة المعسولة ،
سمّيت كذلك
ﻷنها تخلف في الدماغ ذات اﻷثر
الذي يخلفه تناول السكر أو العسل .
أيها الطيبون ..
كل هذه حقائق علمية ومثبتة ..
فتذكروا قول ربنا عزوجل :
(وقولوا للناس حسناً).
كن جميﻼً
وانطق جميﻼً
أو تجمّل بالسكوت ..
♡ ورفقاً بمشاعر اﻵخرين ♡
إن ملعقة من السكر
تغير بها مذاق الشاي..
وكلمة طيبة تغير بها نظرة اﻵخرين ..
وإذا گان الجمال يجذب العيون
فاﻷخﻼق تملك القلوب ..
حينما وصف الله نبيه
صلى الله عليه واله وسلم
لم يصف نسبه أو حسبه أو ماله أو شكله
لكن قال تعالى :
(وإنك لعلى خلق عظيم)اللهم اهدنا لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت واصرف عنا سيئها لا يصرف عنا سيئها إلا أنت
آميييييييين
وصل إلى سدرة المنتهى ،
ثم عاد يأكل مع الفقراء ،
وينام على الحصير !!!
صلوات ربي و سلامه عليه
والبعض منا وصل إلى بلاد الكفر ثم عاد متغطرساً
لا تكاد تحمله الأرض ،
ينتقد دينه و عادات بلده
و معيشة أهله !
*بأبي أنت وأمي يارسول الله
صلوا عليه وسلموا تسليما*
اعضاء الغابة العربية شاهدوا ايضا
اسم الموضوع : المشاعر المجروحه
|
المصدر : المنتدي العام