الشخصية المؤذية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في البداية
يجب أن تدرك أن التعامل مع جميع الناس بلُطف زائد عن الحد قد يؤدي إلى إهدار حقوقك
فأنت تُسئ إلى نفسك.
فكما تحترم الآخرين يجب أن تحترم ذاتك،
لذلك إذا قلت لي انك خجول من المواجهة أو التعامل بطريقة حادة،
تذكر أن هؤلاء الأشخاص لن يقوموا بحمايتك من أحزانك التي تواجهها عندما تشعر بأنك حقك مهدور.
ومن صفات الشخصيات المؤذية
الحسد، وهي من أكثر العلامات التي يمكنها أن توضح لك أن هذا الشخص لا يحب لك الخير.
قاسي القلب، فتجده لا يهتم بالظروف التي تمر بها،
كما يقوم بتقليل مشاعرك دائمًا.
قلبه حقود فتجده يقوم بحصر النعم على الناس أمامك،
مُدعيًا أنك صديقه المقرب ويتحدث معك بشكل صريح،
لكن أولئك الناس يتحدثوا عنك كما يتحدثون عن غيرك.
سلبي النظرة فهو دائمًا يرى السيئ فقط، فمن الممكن أن تكون أكثر الناس ودًا له،
لكنه لا يرى غير الأخطاء العابرة التي تقوم بها
خطوات التعامل مع الشخصيات المؤذية
1⃣أول خطوة هي وضع الحدود.
والحدود يجب أن تتسم بعض الصفات منها الصرامة،
فكلما كانت تلك الحدود صارمة ولا يقبل التعدي عليها تحت أي ظرف كان،
أصبح التعامل معهم أسهل..
والبقية في المرة القادمة بإذن الله
في البداية
يجب أن تدرك أن التعامل مع جميع الناس بلُطف زائد عن الحد قد يؤدي إلى إهدار حقوقك
فأنت تُسئ إلى نفسك.
فكما تحترم الآخرين يجب أن تحترم ذاتك،
لذلك إذا قلت لي انك خجول من المواجهة أو التعامل بطريقة حادة،
تذكر أن هؤلاء الأشخاص لن يقوموا بحمايتك من أحزانك التي تواجهها عندما تشعر بأنك حقك مهدور.
ومن صفات الشخصيات المؤذية
الحسد، وهي من أكثر العلامات التي يمكنها أن توضح لك أن هذا الشخص لا يحب لك الخير.
قاسي القلب، فتجده لا يهتم بالظروف التي تمر بها،
كما يقوم بتقليل مشاعرك دائمًا.
قلبه حقود فتجده يقوم بحصر النعم على الناس أمامك،
مُدعيًا أنك صديقه المقرب ويتحدث معك بشكل صريح،
لكن أولئك الناس يتحدثوا عنك كما يتحدثون عن غيرك.
سلبي النظرة فهو دائمًا يرى السيئ فقط، فمن الممكن أن تكون أكثر الناس ودًا له،
لكنه لا يرى غير الأخطاء العابرة التي تقوم بها
خطوات التعامل مع الشخصيات المؤذية
1⃣أول خطوة هي وضع الحدود.
والحدود يجب أن تتسم بعض الصفات منها الصرامة،
فكلما كانت تلك الحدود صارمة ولا يقبل التعدي عليها تحت أي ظرف كان،
أصبح التعامل معهم أسهل..
والبقية في المرة القادمة بإذن الله
التعديل الأخير:
اسم الموضوع : الشخصية المؤذية
|
المصدر : دراسات علم النفس لتطوير الذات