واحة الشعر و الشعراء (مساحةأدبية)

[الـتـوق]

 

[جنة المنتدى]

بنت الشيوخ اللي لهم عز وشان
فاقت على كل الوصوف ب حلاها
تستاهلين المدح يا بنت الكرام
واللي مثل الغاليه لزوم يتباهى
ياهلا ومرحبا بأجمل مريام
نورتي ياغاليه المكان
مساحه راااائعه حبيبتي
نتابع بحب وإهتمام
صباح الجمال
يتم التثبيت وبالتوفيق غاليتي

٠٠

 

[الـتـوق]

بداية
وقبل أن يبدأ
حديث القافية
ياسادة وياسيدات
اهلاً وسهلاً بكم
في هذة الواحة

هي مساحة لأهل الذائقة
الشعرية الفريدة لجميع
أنواع واغراض الشعر
ليس لي غاية الا
إن ارتقى بالأدب
أعلم أن الوقت متأخر
لكن هذة طقوس الكاتبة لدي
ولهذا كتبت ومن عشقي لشعر
أنشئت هذا المساحة الأدبية
لكم مطلق الحرية في التعبير
لكن ضمن قوانين المنتدى

مودتي لكم ميريام أو التوق
من بنات أفكاري والقصائد لأهلها
من أجل حفظ الحقوق الأدبية

 

[الـتـوق]

بنت الشيوخ اللي لهم عز وشان
فاقت على كل الوصوف ب حلاها
تستاهلين المدح يا بنت الكرام
واللي مثل الغاليه لزوم يتباهى
ياهلا ومرحبا بأجمل مريام
نورتي ياغاليه المكان
مساحه راااائعه حبيبتي
نتابع بحب وإهتمام
صباح الجمال
يتم التثبيت وبالتوفيق غاليتي

٠٠
مشاهدة المرفق 54016

صباح الخير ياغلاي
حي الله جنة المنتدى في واحة
الشعر والشعراء بعد عمري والله
ربي يحفظك ويسعدك أن شاءالله
يارب يرتقي بالأدب وأهلها

 

[الـتـوق]

وَأَوَّلُ الحُب أَشْعارٌ تُذَوِّبني
وآخِرُ الشِّعر حُبٌ ذَوَّبَ الأَمَدا

أنا افْتَتَحتُ بيَوْمِ الحُبِّ أُمْسيةً
بِها نَكون وَفيها ﻻ نَرى أحَدَا

الوقت يجري بحبٍ عِشْتُ فِيهِ أَنا
فَاسْرُدْ عليّ لقاء الحبُّ كَيْفَ بَدا

شِعْرٌ وَحُبٌّ وَأنْتَ الآنَ تُرْغِمني
على التَبَصُّرِ في عَينَيكَ دونَ هُدى

في كُلِّ حِينٍ بِساط الوَرْدِ يَفْرِدُ لِي
ذاكُمْ حَبيبي عَباءَات النَّدَى فَرَدا

الشاعرة :ختام حمودة

 

[الـتـوق]

عيناك حبر والرموش دواتي
إلهامُ شعري في مدى خَلَواتي

طيفٌ من المجهولِ يخنُقُ زفرتي
عبثاً يدورُ محاولاً إسكاتي

لكنَّ طبعي في الهوى متمردٌ
أغشى البحورَ بأصعبِ الأوقاتِ

فعلى بحورِكِ تستريحُ قصائدي
والوزنُ من وجعي ومن آهاتي

فغدت على كلِّ الشّفاهِ قصيدةً
تنسابُ كالموّالِ في النغماتِ

يامن سكنتِ القلبَ كيف جَبَرْتِني
وأنا الكُسورُ على مدى رَدَهَاتي

أنتِ القصائدُ حيث تجري في دمي
ودمي يصيحُ معبّراً عن ذاتي

الشاعر عبدالناصرالعبيدي

 

[الـتـوق]

شَوْفِتِكْ تِحْيِيْ الْعِرُوْق التَّالْفِهْ
فِيْ جِفَافْ الْعِمْر كَنِّكْ صِبْح عِيْد

جِيْتِنِيْ .. وِظْرُوْفنا مِتْخَالْفِهْ
وِابْتِدَتْ لَحْظَاتْ مِنْ عِمْرٍ سَعِيْد

مَعْك رُوْحِيْ بِالْغَلا مِتْوَالْفِهْ
وْ لِكْ تِفِزّ بْشَوْق نَبْضَاتْ الْوِرِيْد

وْكِلّ مَا مَرَّتْ عَلَيْنَا سَالْفِهْ
نِضْحَكْ وْنَذْكِرْ تِفَاصِيْل وْنِعِيْد

كَنْ قِوَافِيْ الشِّعر قَبْلِكْ حَالْفِهْ
مَا تِغَنِّيْ حِبّ بَابْيَاتْ الْقِصِيْد

وْ كِلّ لَحْظَاتْ السِّنِيْن السَّالْفِهْ
مَاتَتْ .. وْعَاشَتْ مَعِكْ عِمْرٍ جِدِيْد

يِسْتِقِرّ الْقَلْب بِاللَّى يَالْفِهْ
وْ فِيْ وِصَالِكْ نَالْ قَلْبِيْ مَا يِرِيْد

وِالْمَحَبّهْ لَوْ تَرَاهَا كَالْفِهْ
بِالْوِفَا تِبْقَى لِكْ الْعِمْر الْمِدِيْد

وْشَوْفِتِكْ أحْيَتْ عِرُوْقِيْ التَّالْفِهْ
وْ صِبْح وَصْلِكْ كَنِّهْ إلاَّ صِبْح عيد

الشاعرةمريم النَّقْبي

 

[الشارد]

وواحتكِ سيدتى
غناء بكل ماهو ممتع وجميل
ف مساحه للشعر والشعراء
يهواها كل متذوق جذاب
واسمحى لى
ان اضم لمساحتكِ
تلك القصيده
لشاعرى المفضل
ومثلى الاعلى فى الكتابه
الشاعر القدير / فاروق جويده
وقصيده بعنوان / ربما انساك
\​

و حملت في وسط الظلام حقيبتي..
و على الطريق تعددت أنغامي
و أخذت أنظر للطريق معاتبا..
كيف انتهت بين الأسى أيامي
شرفاتك الخضراء كم شهدت لنا
نظرات شوق صاخب الأنغام
و الآن جئتك و السنين تغيرت
و غدوت وحدي في دجى الأيام
* * *
و على الطريق هناك بعد وداعنا
رجع الفؤاد محلقا بسماك
و أتيت وحدي كنت أنت رفيقتي
بالدرب يوما كيف طال جفاك؟
و هربت من طيف الغرام تساءلت
عيناي عنك و كيف ضاع هواك؟
و على الطريق رأيت طيفا هاربا
يجري ورائي هاتفا.. كالباكي
طيف الهوا يبكي لأني قلتها
قد قلت يوما ربما أنساك!
* * *
و على الطريق هناك ضوء خافت
ينساب في حزن الزهور الباكية
فأثار في قلبي حنينا.. قد مضى
لشباب عمري للسنين الخالية
و على رصيف الدرب حامت مهجتي
سكرى تحدق في الربوع الغالية
فهنا غرسنا الحب يوما هل ترى..
حفظ التراب رحيق ذكرى بالية؟
فرأيت آثار اللقاء و لم تزل
فوق التراب دموع عين.. باكية
و على الطريق رأيت كل حكايتي
هل أترك الدرب القديم ينادي
و أسير وحدي والحياة كأنها
نغمات حزن صامت بفؤادي؟
طال الطريق و بالطريق حكاية
بدأت بفرحي.. و انتهت.. بسهادي!.​

 

[رضا التركي]

مشاهدة المرفق 54015

وإنَّكِ لو تدرينَ هواي ولوعتي
لما كانَ بالهجرانِ منكِ عقابُ

فقلبي يعاني من هواكِ بلوعةٍ
فبيني وسلمى عامرٌ وخرابُ

ونارُ الهوى لو تعلمونَ عظيمةٌ
وماليَ عن حبِّ العذابِ متابُ
بحر الطويل

موضوع جميل يالتوق
سأكون هنا حاضرا كلما استطعت
صباحك ياسمين وكادي

 

[هدوء]

اثق في ذوقك وذائقتك العذبة
حين تروي الحروف بإحساسك
ليكون جمالا زاهي الطلة .
سأكون هنا دوما بالقرب
كل الود وأكثر

 

[A.M.A.H]

ولقد رأيتُ الدار بعد توهُجي
فإذا بطيفُكِ لا أراهُ مُقبلِ

فأزحتُ وجهي لا أرى فيهِّ همُ
وكررتُ ما أبكاني غير تميُلِ

لحبيبي دارًا بالحبيبي تزينت
وبنيتُ دارًا بعد دارًا تنجلِ

ونطقتُ يومًا والحسامُ هو غدِ
فكتبتُ إقرأ بالأيادي لتعتلِ

ونفضتُ أغبار الزمانِ ومادنا
منـي ومـا ادنـاهُ إلا وابلـي

بعزيمتي بمُثقفي ورصاصتي
وبريشتي قِممُ الجبالِ تنجلِ

فذكرتُ أطلال الأحبةِ عندما
أنسل يومي بعد يومٍ ينسُلِ

ونظرتُ للحشد الكثيفِ كأنهم
أفواجُ طيرٍ في السماءِ تُهلهلِ

فشكـرتُ ربي للقاءِ عنـدما
كانت عيون اليأس مني تنخلِ

لكنّا ذكرى طيفُكِ لا يقبلو
إلا بحسنٍ فيكِ أنتِ يشغلِ

يا ليت شعري كيف وصلُّكِ قاتلُ
كرار حربٍ فارسًا لا يثقُلِ

 

[مـــداح القمر]

منك الجمال ومني الحب والغزلُ
وأحرفٌ أزهرتْ فيها بكِ الجملُ

أشعلت للوجد نيرانًا مؤججة
بركانها في دمي يغلي ويشتعلُ

ايقظتِ بي للهوى ماكنت اجهله
رحماكِ قلبي ضعيفٌ ليس يحتملُ

منطوق عينيك قلبي ليس يجهله
إن العيونَ لما يُخفي الجوى رسلُ

ما كنت أعلم ان العين آسرةٌ
حتى تيقنت اني فيك معتقلُ

إني احسك نبضًا ملء أوردتي
وفي زوايا احاسيسي له نُزُلُ

وهاجسا لم يغب عن خاطري أبدا
ولا استطعتُ بفكري عنه انعزلُ

وطيف مرآك يزهو ملء ذاكرتي
وفي مداركها الآناء متصِلُ

ماحيلتي إن تكون في الهوى قدري
وما من القدر المكتوبِ مُنْعَزَلُ

 

[الـتـوق]

هلااا بالتوووق وذااىقتها الشعريه لاحرمنا الله من توواجدك عزيزتي

صباح الخير ياغلاي
العفو ياندوش المنتدى الأدبي جدد
الذكريات والحنين لـ الشعر ربي يحفظك
ويسعدك يارب

 

[الـتـوق]

وواحتكِ سيدتى
غناء بكل ماهو ممتع وجميل
ف مساحه للشعر والشعراء
يهواها كل متذوق جذاب
واسمحى لى
ان اضم لمساحتكِ
تلك القصيده
لشاعرى المفضل
ومثلى الاعلى فى الكتابه
الشاعر القدير / فاروق جويده
وقصيده بعنوان / ربما انساك
\​

و حملت في وسط الظلام حقيبتي..​

و على الطريق تعددت أنغامي​

و أخذت أنظر للطريق معاتبا..​

كيف انتهت بين الأسى أيامي​

شرفاتك الخضراء كم شهدت لنا​

نظرات شوق صاخب الأنغام​

و الآن جئتك و السنين تغيرت​

و غدوت وحدي في دجى الأيام​

* * *​

و على الطريق هناك بعد وداعنا​

رجع الفؤاد محلقا بسماك​

و أتيت وحدي كنت أنت رفيقتي​

بالدرب يوما كيف طال جفاك؟​

و هربت من طيف الغرام تساءلت​

عيناي عنك و كيف ضاع هواك؟​

و على الطريق رأيت طيفا هاربا​

يجري ورائي هاتفا.. كالباكي​

طيف الهوا يبكي لأني قلتها​

قد قلت يوما ربما أنساك!​

* * *​

و على الطريق هناك ضوء خافت​

ينساب في حزن الزهور الباكية​

فأثار في قلبي حنينا.. قد مضى​

لشباب عمري للسنين الخالية​

و على رصيف الدرب حامت مهجتي​

سكرى تحدق في الربوع الغالية​

فهنا غرسنا الحب يوما هل ترى..​

حفظ التراب رحيق ذكرى بالية؟​

فرأيت آثار اللقاء و لم تزل​

فوق التراب دموع عين.. باكية​

و على الطريق رأيت كل حكايتي​

هل أترك الدرب القديم ينادي​

و أسير وحدي والحياة كأنها​

نغمات حزن صامت بفؤادي؟​

طال الطريق و بالطريق حكاية​

بدأت بفرحي.. و انتهت.. بسهادي!.​

صباح الخير سيدي مروان
المساحة متاحة للجميع
فاروق جويدة شاعر الأصالة
عندما تقرأ لهذا الشاعر النبيل
تجد في قصائده فصول من
المشاعر الصادقة ورقة العاطفة
وجمال الصورة الشعرية

ممتنة لهذا الاطلالة ياسيدي
تحياتي لك ميريام

 

[الـتـوق]

وإنَّكِ لو تدرينَ هواي ولوعتي
لما كانَ بالهجرانِ منكِ عقابُ

فقلبي يعاني من هواكِ بلوعةٍ
فبيني وسلمى عامرٌ وخرابُ

ونارُ الهوى لو تعلمونَ عظيمةٌ
وماليَ عن حبِّ العذابِ متابُ
بحر الطويل

موضوع جميل يالتوق
سأكون هنا حاضرا كلما استطعت
صباحك ياسمين وكادي

صباح الخير سيدي رضا التركي
الجمال في تواجدك الراقي

تحياتي لك ميريام

 

[الـتـوق]

اثق في ذوقك وذائقتك العذبة
حين تروي الحروف بإحساسك
ليكون جمالا زاهي الطلة .
سأكون هنا دوما بالقرب
كل الود وأكثر

صباح الخير سيدي هدوء
شهادة اعتز فيهاو ممتنة جدا
لهذا الحضور الراقي

تحياتي لك ميريام