الارتباك توأم

[ولنا بالخيال حياة]

هي كالأرملة التي لم تتزوج
هو كالجسر والمد والتمدد
وقبلة عابرة ونص يثير الرماد
وربما تنزل رموش عينيك
وآملا أن تفهم تأتأتك
شفة وشفتان ومرة
بعد مرة وقد يستجيب
جسدك إلى الطوفان
قبل الغيبوبة
وهل أستبدلت
الزي المدرسي
بالجند والعسكر
حتى لا أكون شاهد
هناك موكب عرس
والمتاهة تخرج عنقها
من نافذة البكاء ولا
ينبغي عليها الضحك
كالتلويحة الأخيرة وما قبل
الحرب على التلة الجرداء
ربما تترنح على كف الموت
والمومياء شاهد أخرس
كالتي ترقص وتعد الحساء
وكالذي يرقص على الصحن
المكسور والصفيح الساخن
ويغني للحب حتى ينضج وتنضج
وكالرجل الذي ترك رسالة للعدم
في جيب معطفة الشتوي المعلق
على جدار الزمن ورحل وربما تحاول
الشجرة التحليق من هول البؤس
ولم يعد هناك شيء يهم كالكفيف
وكف للسماء ويبتسم ويعانق المطر
.
.
.
الرهان ينفي عذرية طريقك إلى النهر

 

[الشارد]

هنا المكان يضوع من بالارتباك والعطر
فله تجليات سامقة وباسقة
حضور أول​

 

[الاكليل]

الله الله الله
لله درك تعقر الحرف بطريقة
مذهلة ياصديقي
تثبت
ويختم
ولي عودة ايها السامق

 

[ولنا بالخيال حياة]

هنا المكان يضوع من بالارتباك والعطر
فله تجليات سامقة وباسقة
حضور أول​

كالغيث والانتشال أنت وحضور كالطائي لا هنت
شكرا من القلب لطهر قلبك

 

[ولنا بالخيال حياة]

الله الله الله
لله درك تعقر الحرف بطريقة
مذهلة ياصديقي
تثبت
ويختم
ولي عودة ايها السامق

تلاميذك أيها الالق السامق
ولا خلا ولا عدم من غيمك

 

[آيہلا]

الحرف هنا ك منظومة رتبتها الانامل
على سحآبة شتويه مضمخه بالجمال

دام الحضور الألق​

 

[هدوء]

نثرت من إحساسك بوح من نوع آخر
روى الاماكن عطر مشاعرك ففاض
احساسك همس يلامس الاحساس
شكرا لجمال هذا الحرف العذب
كنت هنا

 

[ولنا بالخيال حياة]

الحرف هنا ك منظومة رتبتها الانامل
على سحآبة شتويه مضمخه بالجمال

دام الحضور الألق​

دامت انفاسك الطاهرة وحضورك الممطر
تجيدين قراءة مابين السطر والسطر وسبر
أغوار النفس ...لا خلا ولا عدم أيتها السامقة

 

[ولنا بالخيال حياة]

نثرت من إحساسك بوح من نوع آخر
روى الاماكن عطر مشاعرك ففاض
احساسك همس يلامس الاحساس
شكرا لجمال هذا الحرف العذب
كنت هنا

مرهف الحس هنا لقد انتشلت الحروف
وباتت ترنو للسماء الزرقاء لروحك الطاهرة
المبتغى المنتظر ...........مودتي

 

[ندى الورد]

قرات النص كثيرا وتمعنت به اكثر

صوورة مهمشمة على مر الزمن

ببروواز قديم عتيق تصوير متقن لاحزان

واحداث صورت بماء معتق من الذهب

مااجمل نصك وابجديات حرفك المنمقة

فهي نادرة ولكن تقرا بعناية لتعيش معها

لله درك جميل ماكتبت وصورت

تقديري ايها الالق كنت هنا تقبل مروري


(الرهان ينفي عذرية طريقك إلى النهر)

نراهن كثيرا ونخسر الرهان عبارة عميقه

 

[الاكليل]

وعين ترف وشفاه يحفها عزف خانه التعبير ..
وكأن في سماد القلب غش مكتسب في مكعبات قصص
تزف في ليل لا يرى من خلاله الا طوق انفاس مشوه
وللباسفات ثقل ولن يستظل الشوق تحتها ..
هي اراك بلا حراك ..
وتبقى الأشكال فجور
والنوايا تقعير لقلوبهم
ويسن فيهم تخمير الأحلام
فالتشوه حاصل ولكن العبرة قد تنسى
سئمنا مصطلحات واحتوينا ملابسات وتجردنا من علائق فات عليها المئات من الصلوات ولن يتطهر غمدها.

وخالقي
وكأنك تمشي على سلسلة من مرتفعات الذهب الخالص
يلمع الإحساس والمداد وما يفتت القلوب ومالا يسام عليه من الغموض
لا عدمتك

 

[امل مفقود]

مُترفة دَوحتُك بِمَا هُو جَميل
شُكراً لروعة الحَرف والكَلم ،
لِروحك وَرد مُخملي ،.~

 

[ولنا بالخيال حياة]

قرات النص كثيرا وتمعنت به اكثر

صوورة مهمشمة على مر الزمن

ببروواز قديم عتيق تصوير متقن لاحزان

واحداث صورت بماء معتق من الذهب

مااجمل نصك وابجديات حرفك المنمقة

فهي نادرة ولكن تقرا بعناية لتعيش معها

لله درك جميل ماكتبت وصورت

تقديري ايها الالق كنت هنا تقبل مروري


(الرهان ينفي عذرية طريقك إلى النهر)

نراهن كثيرا ونخسر الرهان عبارة عميقه

وبستان زهر الخزامى هي صباحاتك أيتها السامقة
المحلقة إلى زرقة السماء كالغيث أنت والإنتشال
على مشارف تلك المدينة
كنا نلوح إلى الشتات
والارض يباس
يا تلك الاعاصير
التي
نسقط
على اعتابها
وفلذات حروفنا
ترنو لك
لا خلا ولا عدم
أيتها الماطرة
الطائية

 

[ولنا بالخيال حياة]

وعين ترف وشفاه يحفها عزف خانه التعبير ..
وكأن في سماد القلب غش مكتسب في مكعبات قصص
تزف في ليل لا يرى من خلاله الا طوق انفاس مشوه
وللباسفات ثقل ولن يستظل الشوق تحتها ..
هي اراك بلا حراك ..
وتبقى الأشكال فجور
والنوايا تقعير لقلوبهم
ويسن فيهم تخمير الأحلام
فالتشوه حاصل ولكن العبرة قد تنسى
سئمنا مصطلحات واحتوينا ملابسات وتجردنا من علائق فات عليها المئات من الصلوات ولن يتطهر غمدها.

وخالقي
وكأنك تمشي على سلسلة من مرتفعات الذهب الخالص
يلمع الإحساس والمداد وما يفتت القلوب ومالا يسام عليه من الغموض
لا عدمتك

حروفك تدغدغ اعماق القلب
أيها الطوفان
وخالقي العين
لا تعلى
كفيت ووفيت
ي الغلا والعضيد أنت

 

[ولنا بالخيال حياة]

مُترفة دَوحتُك بِمَا هُو جَميل
شُكراً لروعة الحَرف والكَلم ،
لِروحك وَرد مُخملي ،.~

ومرهفة الحس أنت
وكالافراح حيث أنت
لروحك الطاهرة السعد
الاعتزاز الابدي بك ولك

 

[مـــداح القمر]

للحروف بين أناملك
سحر لا ينتهي
يُميزه صدق الإحساس
ومشاعر بنقاء الأبيض
فيها عطر الزهور بالندي
لك ولحرفك الجميل
كل الشكر مع التقدير

 

[ولنا بالخيال حياة]

للحروف بين أناملك
سحر لا ينتهي
يُميزه صدق الإحساس
ومشاعر بنقاء الأبيض
فيها عطر الزهور بالندي
لك ولحرفك الجميل
كل الشكر مع التقدير

يخيل لي أنت وقد مررت على
العرافة الغجرية التي تقرأ
الكف أو أنت كالمتبصر
ومن يلامس الحرف
كم تجيد سبر أغوار
النفس أيها الالق
السامق وتجيد
فك الطلاسم
والاحجيات
أعتزازي الابدي
بك ولك ودمت

 

[الشارد]

هنا المكان يضوع من بالارتباك والعطر
فله تجليات سامقة وباسقة
حضور أول​

وَلَنَا بِالْخَيَّالِ حَيَاةً
يَا سَيِّدْ اَلْحِرَفَ اَلْأَوْحَدَ
حِرَفَكَ يَجْعَلُنِي أَتَصَبَّبُ " طَرَبًا "
وَالتَّطَفُّلُ هُنَا مُبَاحٌ . .
أَبْحَثُ فِي حُرُوفِكَ عَنْ لَيْلَى . .
وَهِيَ اَلِارْتِبَاكُ
ف أَجِدهَا تَقِفُ عَلَى آخِرٍ كُلّ سَطْرٍ . .
مَحْمِلُهُ ب حُب ،
تَسْتَحِقُّهُ يَا شَاعِرُ وَحْدَهَا
عَلَى قَيْدِ اَلْقِرَاءَةِ
وَنَحْنُ هُنَا نُحْتَضَر مِنْ اَلْمُتْعَةِ
أَنْتَ نَبْضُ مِنْ اَلشِّعْرِ وَالشُّعُورِ .
وَلِقَلْبِكَ اَلْفَرَحِ
​

 

[ولنا بالخيال حياة]

وَلَنَا بِالْخَيَّالِ حَيَاةً
يَا سَيِّدْ اَلْحِرَفَ اَلْأَوْحَدَ
حِرَفَكَ يَجْعَلُنِي أَتَصَبَّبُ " طَرَبًا "
وَالتَّطَفُّلُ هُنَا مُبَاحٌ . .
أَبْحَثُ فِي حُرُوفِكَ عَنْ لَيْلَى . .
وَهِيَ اَلِارْتِبَاكُ
ف أَجِدهَا تَقِفُ عَلَى آخِرٍ كُلّ سَطْرٍ . .
مَحْمِلُهُ ب حُب ،
تَسْتَحِقُّهُ يَا شَاعِرُ وَحْدَهَا
عَلَى قَيْدِ اَلْقِرَاءَةِ
وَنَحْنُ هُنَا نُحْتَضَر مِنْ اَلْمُتْعَةِ
أَنْتَ نَبْضُ مِنْ اَلشِّعْرِ وَالشُّعُورِ .
وَلِقَلْبِكَ اَلْفَرَحِ
​

ويا سيدي الالق والنبيل والطائي أنت
وكم في فمها صرخه آخر النقطه
والصمت يسيل بلا دمعه
والطيور تهوي وعيونها
على السماء والزرقه
وهمجيه الافكار
كالعسكر
وترتجف
الارواح
على حرب
خلاف
حرف
لروحك
الطاهرة
المبتغى
المنتظر
يا فيض
المشاعر
امتناني