نشر المحبة
السلام مشروع بين المسلمين، مأمور بإفشائه،
قال النبي- صلى الله عليه وسلم-
«والله لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولا تؤمنوا حتى تحابوا، أفلا أخبركم بشيء إذا فعلتموه تحاببتم؟ أفشوا السلام بينكم»
وصدق رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، إفشاء السلام بين الناس من أسباب المحبة؛
ولذلك إذا لاقاك رجل ولم يسلم عليك كرهته، وإذا سلم عليك أحببته - وإن لم يكن بينك وبينه معرفة-،
ولهذا كان من حسن الإسلام أن تفشي السلام، وأن تقرأ السلام على من عرفت ومن لم تعرف
قال -صلى الله عليه وسلم-: «حق المسلم على المسلم ست: إذا لقيته فسلم عليه، وإذا دعاك فأجبه، وإذا استنصحك فانصح له
وإذا عطس فحمد الله فشمته، وإذا مرض فعده، وإذا مات فاتبعه» (رواه مسلم)
وفي هذا الحديث بدأ النبي- صلى الله عليه وسلم- تلك الحقوق بالسلام؛ وذلك لأن السلام سبب لإيجاد المحبة بين المؤمنين
كما جاء في الحديث.. والمقصود هنا ليس السلام بحد ذاته؛ بل ثمرة السلام وهي تأليف قلوب المؤمنين..
قال النبي- صلى الله عليه وسلم-
«والله لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولا تؤمنوا حتى تحابوا، أفلا أخبركم بشيء إذا فعلتموه تحاببتم؟ أفشوا السلام بينكم»
وصدق رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، إفشاء السلام بين الناس من أسباب المحبة؛
ولذلك إذا لاقاك رجل ولم يسلم عليك كرهته، وإذا سلم عليك أحببته - وإن لم يكن بينك وبينه معرفة-،
ولهذا كان من حسن الإسلام أن تفشي السلام، وأن تقرأ السلام على من عرفت ومن لم تعرف
قال -صلى الله عليه وسلم-: «حق المسلم على المسلم ست: إذا لقيته فسلم عليه، وإذا دعاك فأجبه، وإذا استنصحك فانصح له
وإذا عطس فحمد الله فشمته، وإذا مرض فعده، وإذا مات فاتبعه» (رواه مسلم)
وفي هذا الحديث بدأ النبي- صلى الله عليه وسلم- تلك الحقوق بالسلام؛ وذلك لأن السلام سبب لإيجاد المحبة بين المؤمنين
كما جاء في الحديث.. والمقصود هنا ليس السلام بحد ذاته؛ بل ثمرة السلام وهي تأليف قلوب المؤمنين..
اعضاء الغابة العربية شاهدوا ايضا
اسم الموضوع : نشر المحبة
|
المصدر : قسم الغابة الاسلامي