بيسيات متنوعة

[روفي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساء الخير يا اهل الخير

هنا مساحة لي ولكم
ننزل فيها بيسيات متنوعة
سواء كانت حزينة او عتاب
حب الي بخاطركم المساحة لكم
انا الآن بحاول انزل لكم الحين

 

[روفي]

أنا انسانه تميل للكتابات الحزينة اكثر لذلك بتشوفو اغلب الي انزله حزين كأني حياة الفهد

الجسم النحيف لاعلاقة له بقلة الأكل . .
هناك نحف من العصبية ، من حرقة الدم ، من التعب ، من التفكير ، نحن نتآكل من الداخل . . !

 

[روفي]

أشعرُ بالأسَى على نفسي . .
أكثر من أيِّ وقت مضى . . !

 

[روفي]

يعاتبني من احِبّ على عدم اهتمامي ، وصديقي على تغيُّري ، تشكو عائلتي من تجاهلي لما يحدث في المنزل ، وأنني دائماً في غرفتي ، يثرثِرُ بعض الغرباء أنني لا أجيب على رسائلهم ، لكن لم يفهم أحد أنني تائه ، ولا أستطيع إيجاد ضالتي ، ومستنزفٌ بشكلٍ لا يوصف ، أنا فقط أحاول تجميع شتات نفسي لأكون شخص أشد صلابة ، أنا فقط مُحطم ، وخائف ، خائِفٌ جداً . . !

 

[روفي]

‏أتدربُ الآن ، على صُنع أيامٍ رائعة تخصُني . . !

 

[روفي]

لكنني وبالرغم من قسوة الحياة ، وتعامل بعض البشر الجارح ، فإنني أتمنى أن أبقى ليِّناً ، لا تحوِّلُني الانكسارات لوحشٍ حاقد ومؤذٍ يوماً . . !

 

[روفي]

رُغمَ كل هذهِ الخُدوشِ الداخلية فيك ما زِلت تضحك ، تواسي ، تسأل ، تهتم ، تصنعُ الكثيرَ والكثير لأجلهم ، تراعي مشاعر جميعَ من حولك ، لكنّكََ تحذر طيلة الوقت بأن لا ينتبه أحدُهم لحقيقة ما يجري بداخلك ، أما زِلتَ تظُنُّ بأنكَ مُجردُ إنسانٍ عادي . . !

 

[روفي]

قرأت نصاً يقول "كلما كتم المرء أحزانه وراكمها ، كلما تحولت تدريجياً إلى ألم جسدي" ، تخيلوا مدى هشاشة المرءِ حين يَظنُ أن الكتمان إنتصار بينما هو بالحقيقة أكبر هزيمة قد يرتكبها بحقِ نفسه . . !

 

[روفي]

‏خلف كلِ هُدوء ، رُكاماً مِن الانهيارات . . !

 

[روفي]

أكاد أجزم بأنني العِلة
كُل شيء تلمسُه يداي
يُصبح مُلطخًا بالحُزن . . !

 

[روفي]

يتوجهُ الإنسان إلى اللامبالاة گحلٍ اخير . . !

 

[روفي]

ماذا يحدثُ للمرءِ حين يحدِّقُ بعيونِ
‏من يُحب ؟
‏- تشرِقُ في قلبهِ الشمس . . !

 

[روفي]

‏وجلستُ أمامك
‏أشربُ من ملامح وجهك
‏وأخزنُها في أعماقي بحِرص . . !

 

[روفي]

بعد لقائه بها قال . .
وكأني كُنتُ اعيش كاتماً انفاسي
وعند رؤيتكِ تَنهّدت . . !

 

[روفي]

أحببتكِ بتلك الطريقة الدافئة ، التي يذرِفُ بها المرء دموعه ، من غمرة الإمتنان . . !

 

[روفي]

حينَ أحببتُكَ ، أصبحتُ أَعي جيّدًاً مَعنى أن يخفِقََ القلبُ لِصَوتِ رسالة . . !

 

[روفي]

لطالما شعرت بنوع من المسؤولية تجاه من أُحب ، تلك التي تدفعني أن أركن حزني جانباً وأتوجّه نحوهُ وأقول : ما الذي يحزنك . . !

 

[روفي]

كنتُ أقاطِعُ جدالنا دائماً بـ " أحبُكِ " لكي أطمئِنها أنهُ حتى لو انتهى العالم لن ينتهي حُبُنا أبداً . . !

 

[روفي]

أنا أرضك ، ‏كتفك الثَابت ، ‏اليَدُ الذي تحضنك ،
‏ضوء القمر ، ‏وموسيقَاك المُفضلَة . . !

 

[روفي]

‏كيف لشخصٍ واحد أَن يكون ، ‏أسرة وأصدقاء ووطن؟
‏كيف لجزء ضئيل جداً من هذا ‏العالم ، أن يكون العالم كُلَّه . . !