قيود الحرية (خاصتي للمسابقة )
أن تعيش حياة هادئة ومليئة بالأمن والسلام خيرماتتمناه وأن يدوم هذا النعيم فأن هذا شيء جميل لكن هل نسيت أن الأيام تأتي وتذهب وأن الحياة متقلبة.....والاقدار تأتي بالأفراح والأحزان .
حسناً تخيل معي للحظات أنك كنت تعيش في رخاءورغاء،و حولك أشخاص يحبونك بعصبيتك وجموحك، وأنت غير راضٍ عن ذلك مازلت تتمنى أكثر من هذه حرية تريد القوة والمزيد منها تطمح للكثير فجأة دون سابق أنذار تنقلب حياتك ويختفون من حولك أشخاصك..أحبائك..أعزائك.. لم تعد تريد شيء سوى عودة حياتك المسالمة بعيداً
عن
الحرب ،الدمار،
محاولاً في العيش بحرية...ومحاولتك في الحياة والسلام
هل شعرت الأن بمقدار أهمية حياتك التي عشتها سلفاً..وكنت غير راضي بها .
هذا مجرد تخيل ولكن هنا معي ستتعرف عن شخص تحولت حياته من رخاء إلى شقاء وأختفي أحبابه عنه وعاش في صراع
بين العبودية والحرية وسط التسلط .
.
.
••قيود الحرية..
-تتسل أشعة الشمس من بين الستائر الفاخرة إلى وجه الجميلة النائمة ،وكأن الشعاع يقبلها، فتحت عينيها بكسل وتململت وهي تسحب هاتفها لتشاهد الساعة، لفت نظرها وجهها الأبيض المنمش وأشعة الشمس التي تحتل مكاناً في خديها ،أردفت بإبتسامة عذبة: اه كم أبدو جميلة ..
فتحت هاتفها والتقطت بعض من الصور لنصف ملامحها ،ثم وضعته بعدما رأت الساعة التي تشير إلى 3:45صباحاً .
نعم مازال الوقت باكراً للأستيقاط ولكنها لا تقوى على مقاومة جمال أشعة الشمس، رفعت نفسها من فراشها الفخم، وتوجهت إلى الستائر لتفتحها، وتستمتع بنقاء اليوم المشرق .
خرجت إلى الشرفة ،وضعت كفيها على حوافها وهي تزفربنشاط وراحة ،أنزلت عينيها العسلية إلى استراحة الحديقة حيث تجلس أمها، التي بدورها أشارت لها بكوب من القهوة وتبتسم، بادلتها أبتسامة هادئة، وعادت إلى سريرها تلتقط ربطة شعرها ،توجهت إلى دورة المياة لتستحم ،خرجت ترتدي ملابس التمارين وبدأت بممارسة اليوغا 'أنتهت منه ' أخذت استراحة بسيطه لتتوجه إلى المطبخ لتأكل أفطارها المكون من خضار وسلطة .
عادت إلى غرفتها ترتدي ملابس النادي ،خرجت متجهه إلى أمها تودعها لتذهب إلى النادي .
خرجت تلك الفتاة صاحبة القوام الرياضي ،تمارس تمرين الجري إلى النادي الخاص ،الذي يبعد شارع عن مكان سكنها .
وصلت النادي ليلتفت لها الجميع....جميلة بملامح حادة ووجه منمش ،وخطوات ثابتة تعكس كبريائها... تتجلى في المكان همسات -هاقد جاءت الفاتنة- تسمعها وتبتسم بكبرياء .
تتجه إلى قسم قتالات الدفاع عن النفس ..
لقد وصلتي اليوم باكراً ماذا جرى لك .<هكذا أستوقفها أحد المتدربين> .
لتردي هي :أحببت الجو اليوم والان أنا في مزاج جيد ولا أريد تعكيره(نطرت إليه بأحتقار من أعلى لاسفل ومرت من أمامه) .
بدأت تدريبها مع أحد مدربين القتالات - تنتهي بفوزها السريع-
تذهب متوجهه إلى أستراحتها ولكنها تشعر بأنامل توضع على ظهرها تتبعها همس :امم لقد أصبحتي قوية جدا لم تتجاوزي نصف ساعة حتى هزمت وكأني ليس ...(لم يكمل كلامه حتى ارتطم ب بالارضية وقيدت يده من خلف بكل قوة تلويهاحتى أحس أنها كسرتها) ..همست له بتهديد: أذا لنكمل حتى يدق المنبه وتنكسر اعظامك هذه..تضغط على أصابعه بقوة .
-رن المنبه فأرخت يدها ببغض قائلة :خسارة كنت أريد أن اكسرها لك ( كان يتحسس يده المحمرة وهو يشعر بألم شديد) لم تتأثر أبداً بل تتكلم بتفكير :كنت أريد أن أعرف كيف أتخلص من هذه الحركة قد أضع في نفس الموقف يوماً.... امم تباً للمنبة فهو يقطعني من أجمل اللحظات-نظرت آلية بجمود -حسناً الوقت سيجمعناً ثانيتاً وأرى -أدارت ظهرها للخلف -سنلتقي يازين .
ذهبت لأخذ حاجياتها وتهم بالرحيل ،أستوقفها كلام زين :سلمى أنتي ....
.
.
.
عودة....إلى الحاضر
ملتوية يدها إلى الخلف،ومستلقيه أرضا ،موضوع مسدس على رأسها، أنفها ينزف وعينيها تنغلق ببطء ،تسمع طنين في أذنيها من أثار الانفجار،كادت تفقد وعيها لولا تذكرها لما قالته ذلك اليوم لزين ،أبتسمت بيأس لا مهرب من هذا -للحظة خطرت ببالها فكرة-حركة مبتكرة مضادة لهذة الحركة -في لحظات مسرعة- نظرت حولها لترى التراب المتناثر حولها من أثار القصف ،أستجمعت قوتها وبحركة خفيفة نفضته إلى وجه الجندي ليرخي بدورة دفاعه، بيدها الحر سحبت المسدس وتطلق رصاصة عليه ..لم تكن تعلم أذا كانت تصيب وهي بهذه القدرة المحدودة لكنها محاوله لا مفر منها ...أصابت كتفه وتحررت -قد كانت ذات حدس ودقة في التصويب فقد تدربت على يد أخاها الجندي لمثل هذه الحركة ولكنها لم تكن تقوى الأن لتدقيق بسبب الاصابات- وقفت بإبتسامة واردفت: ظننت أنني هالكه عندما أتعرض شريط حياتي أمامي، ولكن يبدو أني مخطئة لم أنتقم بعد ....أطلقت على رأسه طلقة من مسدسه ويد مناضلة .
أقتربت لتدوس عليه وتقول بقهر وحقد : اوصل سلامي لمن قتلتهم قبلك ولتعلم أنك لست الاخير ، بل سوف اقتلكم جميعا وأحرر أرضي ..
أخذت أسلحته وخرجت من المبنى المهترئ تجر قدمها المصابة .
نظرت حولها من الجثث يبدو أنه كان هنا أشتباك قوي،تذكرت كيف قتلت أكثرهم بشراسة عندما حاولوا الإمساك بها ضحكت بقوة وسكتت قائلة: سحقا لك زين لقد أخرجت مني وحش والان هو قادم لقتلك . لتقودها أفكارها لما قاله ذلك اليوم
زين : سلمى أنتي وحش رغم جمال مظهرك ، ولكن من اليوم الذي دربتك به وانتي في تفوق على الجميع حتى جاء هذا اليو حين هزمتي مدربكِ، لقد هزمتني بقوة كبيرة ،سلمي ماذا تكونين ماهذه القوة التي بكِ (تنظر آلية بطرف عينها وهي رافعه رأسها بكبرياء جامد ،تنتظره ينهي حديثه السمج بالنظرها)
من أنتي ما سرك ...
سلمى بهدوء :أنا سلمى يازين من أكون غير فتاة رقيقة وجميله، أنني سلمى وفقط.... أدارت وجهها وغادرت المكان فقد ملت منه.
.
.
.
يبدو أنك على حق : قالتها بهمس سبقتها تنهيدة متعبة.
تغيرت ملامح وجهها إلى غضب وامسكت خنجراً من نصله ورمته إلى شجرة لينغرس فيها باصابة دقيقة. وغادرت المكان الممتلئ بالجثث لا يبدو أن هناك نجاة،فقد كان أشتباك عنيف في معسكر العدو.
.
.
.
تمشي بأرتجاف وتحاول ألا تفقد وعيها حتى تصل إلى ماؤاها ،ولكن خانتها أقدامها واغلقت الجفون عيناها،،تهاوت على الأرض لولا اليد التي أمسكت بها ،فتحت عينيها بصعوبة لترى من امسكها همست :أنت... ماذ....
أغمضت عينيها وأرخت جسدها النحيل في يديه الذي بدوره حملها .
أبتسم بحزن على حالها وما وصلت له : سلمى سامحيني لقد تأخرت، كم قاتلتي وحدك ....
أكمل طريقة بأستقامة وحوله رفاقه المسلحون يمشطون المكان من جنود الغزاة ويبحثوا عن ناجين من زملائهم ،يمشون خلفه يحملون أسلحتهم، ويسندوا رفاقهم ،تتعالى ملامحهم خليط من الجمود والحزن والعضب.....
الكاتبة(( ماذا فعلوا هؤلاء الشباب المراهقين ليجزوا كل هذا الألم، وكل هذا العذاب، ماذا فعله هو وسلمى، ورفاقهم هم لم يعبثوا بحياة أحد، كان أكثر لطفاً ،لم يقتلوا أحد من قبل، حتى الأن يقتلوا أشخاص، من قتل الإنسانية في قلبهم ،من حولهم إلى شياطين....)).
.
.
لنا لقاء في بارت جديد
...دمتم بخير ...
حسناً تخيل معي للحظات أنك كنت تعيش في رخاءورغاء،و حولك أشخاص يحبونك بعصبيتك وجموحك، وأنت غير راضٍ عن ذلك مازلت تتمنى أكثر من هذه حرية تريد القوة والمزيد منها تطمح للكثير فجأة دون سابق أنذار تنقلب حياتك ويختفون من حولك أشخاصك..أحبائك..أعزائك.. لم تعد تريد شيء سوى عودة حياتك المسالمة بعيداً
عن
الحرب ،الدمار،
محاولاً في العيش بحرية...ومحاولتك في الحياة والسلام
هل شعرت الأن بمقدار أهمية حياتك التي عشتها سلفاً..وكنت غير راضي بها .
هذا مجرد تخيل ولكن هنا معي ستتعرف عن شخص تحولت حياته من رخاء إلى شقاء وأختفي أحبابه عنه وعاش في صراع
بين العبودية والحرية وسط التسلط .
.
.
••قيود الحرية..
-تتسل أشعة الشمس من بين الستائر الفاخرة إلى وجه الجميلة النائمة ،وكأن الشعاع يقبلها، فتحت عينيها بكسل وتململت وهي تسحب هاتفها لتشاهد الساعة، لفت نظرها وجهها الأبيض المنمش وأشعة الشمس التي تحتل مكاناً في خديها ،أردفت بإبتسامة عذبة: اه كم أبدو جميلة ..
فتحت هاتفها والتقطت بعض من الصور لنصف ملامحها ،ثم وضعته بعدما رأت الساعة التي تشير إلى 3:45صباحاً .
نعم مازال الوقت باكراً للأستيقاط ولكنها لا تقوى على مقاومة جمال أشعة الشمس، رفعت نفسها من فراشها الفخم، وتوجهت إلى الستائر لتفتحها، وتستمتع بنقاء اليوم المشرق .
خرجت إلى الشرفة ،وضعت كفيها على حوافها وهي تزفربنشاط وراحة ،أنزلت عينيها العسلية إلى استراحة الحديقة حيث تجلس أمها، التي بدورها أشارت لها بكوب من القهوة وتبتسم، بادلتها أبتسامة هادئة، وعادت إلى سريرها تلتقط ربطة شعرها ،توجهت إلى دورة المياة لتستحم ،خرجت ترتدي ملابس التمارين وبدأت بممارسة اليوغا 'أنتهت منه ' أخذت استراحة بسيطه لتتوجه إلى المطبخ لتأكل أفطارها المكون من خضار وسلطة .
عادت إلى غرفتها ترتدي ملابس النادي ،خرجت متجهه إلى أمها تودعها لتذهب إلى النادي .
خرجت تلك الفتاة صاحبة القوام الرياضي ،تمارس تمرين الجري إلى النادي الخاص ،الذي يبعد شارع عن مكان سكنها .
وصلت النادي ليلتفت لها الجميع....جميلة بملامح حادة ووجه منمش ،وخطوات ثابتة تعكس كبريائها... تتجلى في المكان همسات -هاقد جاءت الفاتنة- تسمعها وتبتسم بكبرياء .
تتجه إلى قسم قتالات الدفاع عن النفس ..
لقد وصلتي اليوم باكراً ماذا جرى لك .<هكذا أستوقفها أحد المتدربين> .
لتردي هي :أحببت الجو اليوم والان أنا في مزاج جيد ولا أريد تعكيره(نطرت إليه بأحتقار من أعلى لاسفل ومرت من أمامه) .
بدأت تدريبها مع أحد مدربين القتالات - تنتهي بفوزها السريع-
تذهب متوجهه إلى أستراحتها ولكنها تشعر بأنامل توضع على ظهرها تتبعها همس :امم لقد أصبحتي قوية جدا لم تتجاوزي نصف ساعة حتى هزمت وكأني ليس ...(لم يكمل كلامه حتى ارتطم ب بالارضية وقيدت يده من خلف بكل قوة تلويهاحتى أحس أنها كسرتها) ..همست له بتهديد: أذا لنكمل حتى يدق المنبه وتنكسر اعظامك هذه..تضغط على أصابعه بقوة .
-رن المنبه فأرخت يدها ببغض قائلة :خسارة كنت أريد أن اكسرها لك ( كان يتحسس يده المحمرة وهو يشعر بألم شديد) لم تتأثر أبداً بل تتكلم بتفكير :كنت أريد أن أعرف كيف أتخلص من هذه الحركة قد أضع في نفس الموقف يوماً.... امم تباً للمنبة فهو يقطعني من أجمل اللحظات-نظرت آلية بجمود -حسناً الوقت سيجمعناً ثانيتاً وأرى -أدارت ظهرها للخلف -سنلتقي يازين .
ذهبت لأخذ حاجياتها وتهم بالرحيل ،أستوقفها كلام زين :سلمى أنتي ....
.
.
.
عودة....إلى الحاضر
ملتوية يدها إلى الخلف،ومستلقيه أرضا ،موضوع مسدس على رأسها، أنفها ينزف وعينيها تنغلق ببطء ،تسمع طنين في أذنيها من أثار الانفجار،كادت تفقد وعيها لولا تذكرها لما قالته ذلك اليوم لزين ،أبتسمت بيأس لا مهرب من هذا -للحظة خطرت ببالها فكرة-حركة مبتكرة مضادة لهذة الحركة -في لحظات مسرعة- نظرت حولها لترى التراب المتناثر حولها من أثار القصف ،أستجمعت قوتها وبحركة خفيفة نفضته إلى وجه الجندي ليرخي بدورة دفاعه، بيدها الحر سحبت المسدس وتطلق رصاصة عليه ..لم تكن تعلم أذا كانت تصيب وهي بهذه القدرة المحدودة لكنها محاوله لا مفر منها ...أصابت كتفه وتحررت -قد كانت ذات حدس ودقة في التصويب فقد تدربت على يد أخاها الجندي لمثل هذه الحركة ولكنها لم تكن تقوى الأن لتدقيق بسبب الاصابات- وقفت بإبتسامة واردفت: ظننت أنني هالكه عندما أتعرض شريط حياتي أمامي، ولكن يبدو أني مخطئة لم أنتقم بعد ....أطلقت على رأسه طلقة من مسدسه ويد مناضلة .
أقتربت لتدوس عليه وتقول بقهر وحقد : اوصل سلامي لمن قتلتهم قبلك ولتعلم أنك لست الاخير ، بل سوف اقتلكم جميعا وأحرر أرضي ..
أخذت أسلحته وخرجت من المبنى المهترئ تجر قدمها المصابة .
نظرت حولها من الجثث يبدو أنه كان هنا أشتباك قوي،تذكرت كيف قتلت أكثرهم بشراسة عندما حاولوا الإمساك بها ضحكت بقوة وسكتت قائلة: سحقا لك زين لقد أخرجت مني وحش والان هو قادم لقتلك . لتقودها أفكارها لما قاله ذلك اليوم
زين : سلمى أنتي وحش رغم جمال مظهرك ، ولكن من اليوم الذي دربتك به وانتي في تفوق على الجميع حتى جاء هذا اليو حين هزمتي مدربكِ، لقد هزمتني بقوة كبيرة ،سلمي ماذا تكونين ماهذه القوة التي بكِ (تنظر آلية بطرف عينها وهي رافعه رأسها بكبرياء جامد ،تنتظره ينهي حديثه السمج بالنظرها)
من أنتي ما سرك ...
سلمى بهدوء :أنا سلمى يازين من أكون غير فتاة رقيقة وجميله، أنني سلمى وفقط.... أدارت وجهها وغادرت المكان فقد ملت منه.
.
.
.
يبدو أنك على حق : قالتها بهمس سبقتها تنهيدة متعبة.
تغيرت ملامح وجهها إلى غضب وامسكت خنجراً من نصله ورمته إلى شجرة لينغرس فيها باصابة دقيقة. وغادرت المكان الممتلئ بالجثث لا يبدو أن هناك نجاة،فقد كان أشتباك عنيف في معسكر العدو.
.
.
.
تمشي بأرتجاف وتحاول ألا تفقد وعيها حتى تصل إلى ماؤاها ،ولكن خانتها أقدامها واغلقت الجفون عيناها،،تهاوت على الأرض لولا اليد التي أمسكت بها ،فتحت عينيها بصعوبة لترى من امسكها همست :أنت... ماذ....
أغمضت عينيها وأرخت جسدها النحيل في يديه الذي بدوره حملها .
أبتسم بحزن على حالها وما وصلت له : سلمى سامحيني لقد تأخرت، كم قاتلتي وحدك ....
أكمل طريقة بأستقامة وحوله رفاقه المسلحون يمشطون المكان من جنود الغزاة ويبحثوا عن ناجين من زملائهم ،يمشون خلفه يحملون أسلحتهم، ويسندوا رفاقهم ،تتعالى ملامحهم خليط من الجمود والحزن والعضب.....
الكاتبة(( ماذا فعلوا هؤلاء الشباب المراهقين ليجزوا كل هذا الألم، وكل هذا العذاب، ماذا فعله هو وسلمى، ورفاقهم هم لم يعبثوا بحياة أحد، كان أكثر لطفاً ،لم يقتلوا أحد من قبل، حتى الأن يقتلوا أشخاص، من قتل الإنسانية في قلبهم ،من حولهم إلى شياطين....)).
.
.
لنا لقاء في بارت جديد
...دمتم بخير ...
التعديل الأخير:
اسم الموضوع : قيود الحرية (خاصتي للمسابقة )
|
المصدر : روايات من وحي الاعضاء
دامتي لنا