وفـي آلـﺣـياة دروس يـجب تعـلمها
.
.
في الحياة، الكثير من الدروس التي يمكن تساعدنا على اتخاذ خيارات أفضل، واختصار طرق صعبة، ولكن غالبا ما نتعلم هذه الدروس بعد فوات الأوان.
في هذا المقال، يقترح خبراء في علم النفس والاجتماع، 12 درسا مهما يمكنه أن يُحدث فرقا في الحياة لو تم تعلمه في الوقت المناسب
لا تسعى لرضا الآخرين: الحقيقة القاسية هي أن السعي للحصول على استحسان الآخرين هو سباق لا ينتهي ولن تفوز به أبدا، لأنه لا يمكنك إرضاء الجميع، ولا ينبغي عليك ذلك.
لذلك استغل وقتك في عمل مفيد يعود عليك بالفائدة، واقضي أكبر جزء منه مع أهلك، واصنع معهم لحظات جيدة تخلدها الذكريات.
.
الفشل شيء جيد: غالبا ما نتعلم أن الفشل أمر سيء، وأنه يعني أننا لسنا جيدين بما فيه الكفاية، ولكن الحقيقة هي أن الفشل جزء طبيعي من الحياة، وضروري للتعلم والنجاح.
كما أن الفشل ضروري لتنمية الشخصية، والأشخاص الأكثر نجاحا هم أولئك الذين فشلوا مرات لا تحصى ولكنهم لم يستسلموا أبد.
لذلك تجنب الصراع العقلي المستمر لأنه يستنزفك، وعش اللحظة لأنها هي ما تملكها فقط، واترك الأشياء الخارجة عن إرادتك.
لن يحبك الجميع: بغض النظر عن مدى محاولتك أن تكون محبوبا أو ودودا أو متقبلا، سيكون هناك دائما أشخاص لا يحبونك.
لذا، تقبل هذه الحقيقة، وركز على أن تكون أفضل نسخة من نفسك لأولئك الذين يحبونك.
لا يمكنك تغيير الآخرين: التغيير هو رحلة شخصية عميقة، ويجب أن يأتي من الداخل، إنه ليس شيئا يمكن إجباره أو فرضه على الآخرين.
بينما يمكنك الدعم والتشجيع وتقديم المشورة، إلا أن قرار التغيير في النهاية يقع على عاتق الفرد،
لذلك مطلوب منك أن تولي أهمية كبيرة للنظام الغذائي الصحي، وممارسة الرياضة بانتظام، وأخذ قسط كاف من النوم.
قل “لا”: الموافقة المستمرة على الأشياء يمكن أن تؤدي إلى الإرهاق والتوتر والاستياء، بينما كلمة “لا” تسمح لك بالتحكم في وقتك واتخاذ الخيارات التي تتوافق مع قيمك وأولوياتك.
ليست هناك حياة مثالية: تلك الصور والفيديوهات التي تُعرض على مواقع التواصل الاجتماعي لمشاهير ومؤثرين، وتصور للمتابعين أنهم يعيشون حياة مثالية، ليس حقيقية أبداً.
كما أن السعي وراء وهم الكمال يمكن أن يجعلنا نشعر باستمرار بعدم الكفاية وعدم الرضا.
لم يفت الأوان بعد للبدء من جديد:
.
في الحياة، الكثير من الدروس التي يمكن تساعدنا على اتخاذ خيارات أفضل، واختصار طرق صعبة، ولكن غالبا ما نتعلم هذه الدروس بعد فوات الأوان.
في هذا المقال، يقترح خبراء في علم النفس والاجتماع، 12 درسا مهما يمكنه أن يُحدث فرقا في الحياة لو تم تعلمه في الوقت المناسب
.
.
.
لا تسعى لرضا الآخرين:
.
الوقت أكثر قيمة من المال:
يمكن كسب المال وحفظه وإنفاقه عدة مرات، ولكن الوقت إذا مرّ لا يمكن تعويضه أو استعادته.الوقت أكثر قيمة من المال:
لذلك استغل وقتك في عمل مفيد يعود عليك بالفائدة، واقضي أكبر جزء منه مع أهلك، واصنع معهم لحظات جيدة تخلدها الذكريات.
.
العلاقات مهمة أكثر مما تعتقد:
العلاقات الهادفة التي نبنيها هي التي تثري حياتنا، خاصة عندما نجد أنفسنا، وحيدين أو نواجه أوقاتا عصيبة، فمن المهم تعزيز العلاقات مع عائلتك وأصدقاء أوفياء.الفشل شيء جيد:
كما أن الفشل ضروري لتنمية الشخصية، والأشخاص الأكثر نجاحا هم أولئك الذين فشلوا مرات لا تحصى ولكنهم لم يستسلموا أبد.
عيش اللحظة:
تشير الدراسات إلى أن الأشخاص الذين يمارسون اليقظة الذهنية ويعيشون في الحاضر يكونون أقل توترا وأكثر سعادة بشكل عام.لذلك تجنب الصراع العقلي المستمر لأنه يستنزفك، وعش اللحظة لأنها هي ما تملكها فقط، واترك الأشياء الخارجة عن إرادتك.
لن يحبك الجميع:
لذا، تقبل هذه الحقيقة، وركز على أن تكون أفضل نسخة من نفسك لأولئك الذين يحبونك.
لا يمكنك تغيير الآخرين:
بينما يمكنك الدعم والتشجيع وتقديم المشورة، إلا أن قرار التغيير في النهاية يقع على عاتق الفرد،
الاعتناء بصحتك:
الاعتناء بالصحة ضروري جدا في الحياة ربما لا تكتشف قيمته إلا عندما تتقدم في السن أو تصاب بمرض ما.لذلك مطلوب منك أن تولي أهمية كبيرة للنظام الغذائي الصحي، وممارسة الرياضة بانتظام، وأخذ قسط كاف من النوم.
المال لا يشتري السعادة:
في كثير من الأحيان نطارد المال معتقدين أنه سيجعلنا سعداء، لكننا نتعلم بعد فوات الأوان أن السعادة الحقيقية تأتي من أشياء لا يمكن شراؤها بالمال، مثل القرب من الله، والعلاقات ذات المعنى والعواطف.قل “لا”:
ليست هناك حياة مثالية:
كما أن السعي وراء وهم الكمال يمكن أن يجعلنا نشعر باستمرار بعدم الكفاية وعدم الرضا.
لم يفت الأوان بعد للبدء من جديد:
قد تكون فكرة البدء من جديد أمرا شاقا، ولكن لم يفت الأوان أبدا لإجراء التغيير، لأنه لديك القدرة على اتخاذ الخيارات والمجازفة وخلق حياة تتوافق مع قيمك وتطلعاتك.
.
.
اعضاء الغابة العربية شاهدوا ايضا
اسم الموضوع : وفـي آلـﺣـياة دروس يـجب تعـلمها
|
المصدر : المنتدي العام