الصخري g
نجوم المنتدي
-
- إنضم
- 19 مايو 2021
-
- المشاركات
- 4,377
-
- مستوى التفاعل
- 4,230
ليتنى وجدت من ينصحنى هذه النصيحة فى مقتبل عمرى...🙏
قال الإمام بن الجوزى : (إكتم عن الناس ذهبك وذهابك ومذهبك)
فأما ذهبك :
فمالك وحالك وكل نعمة تنعم بها ،
فلو معك مال قد تكون عرضة للحسد أو الطمع ،
ولو لم يكن معك قد يعاملك أحدهم بشفقه ويستهين بك ، فكل ذى نعمة محسود
فأما ذهبك :
فمالك وحالك وكل نعمة تنعم بها ،
فلو معك مال قد تكون عرضة للحسد أو الطمع ،
ولو لم يكن معك قد يعاملك أحدهم بشفقه ويستهين بك ، فكل ذى نعمة محسود
أما ذهابك :
فتعنى أى أمر تنوى عمله، وظيفة جديدة..خطوبة.. مشروع ..إمسك لسانك ستجد خططك تتحقق بفضل الله
سيدنا يعقوب قال لابنه يوسف :لا تقصص رؤياك علي إخوتك فيكيدوا لك كيدا
لقد خشى على إبنه أن يحسده إخوته، رغم إن النعمة كانت مجرد حلم لم يتحقق بعد!
والسؤال الذى سيتبادر للذهن هو :كيف يمكن الجمع بين هذا الرأى وبين الآية
"وأما بنعمة ربك فحدث"
هذه الآية معناها ألا تنكر نعمة الله عليك، وإحمده على كل حال، ولتظهر آثار نعمته عليك فى اللبس والبيت والتوسعة على أهلك دون تبذير أو تفاخر
وأما مذهبك :
فتعنى لاتنصح احدا إلا إذا طلب النصيحة ،ولا تتكلم عن نفسك كثيراً ماذا تحب وماذا تكره..
صحيح ان للحديث عن النفس مُحبب
سواء للمتحدث أو السامع..
لأن ذلك سيزيل بعض الغموض الذى يضيف لك زهوة ولمعان عند من تصاحبهم وأيضاً لكى لاتدخل فى جدالات عقيمة لا داعي لها
يقول سيدنا عمر بن الخطاب....
ندمت على الكلام مرات،
وما ندمت على الصمت مرة
فأما ذهبك :
فمالك وحالك وكل نعمة تنعم بها ،
فلو معك مال قد تكون عرضة للحسد أو الطمع ،
ولو لم يكن معك قد يعاملك أحدهم بشفقه ويستهين بك ، فكل ذى نعمة محسود
فأما ذهبك :
فمالك وحالك وكل نعمة تنعم بها ،
فلو معك مال قد تكون عرضة للحسد أو الطمع ،
ولو لم يكن معك قد يعاملك أحدهم بشفقه ويستهين بك ، فكل ذى نعمة محسود
أما ذهابك :
فتعنى أى أمر تنوى عمله، وظيفة جديدة..خطوبة.. مشروع ..إمسك لسانك ستجد خططك تتحقق بفضل الله
سيدنا يعقوب قال لابنه يوسف :لا تقصص رؤياك علي إخوتك فيكيدوا لك كيدا
لقد خشى على إبنه أن يحسده إخوته، رغم إن النعمة كانت مجرد حلم لم يتحقق بعد!
والسؤال الذى سيتبادر للذهن هو :كيف يمكن الجمع بين هذا الرأى وبين الآية
"وأما بنعمة ربك فحدث"
هذه الآية معناها ألا تنكر نعمة الله عليك، وإحمده على كل حال، ولتظهر آثار نعمته عليك فى اللبس والبيت والتوسعة على أهلك دون تبذير أو تفاخر
وأما مذهبك :
فتعنى لاتنصح احدا إلا إذا طلب النصيحة ،ولا تتكلم عن نفسك كثيراً ماذا تحب وماذا تكره..
صحيح ان للحديث عن النفس مُحبب
سواء للمتحدث أو السامع..
لأن ذلك سيزيل بعض الغموض الذى يضيف لك زهوة ولمعان عند من تصاحبهم وأيضاً لكى لاتدخل فى جدالات عقيمة لا داعي لها
يقول سيدنا عمر بن الخطاب....
ندمت على الكلام مرات،
وما ندمت على الصمت مرة
اعضاء الغابة العربية شاهدوا ايضا
اسم الموضوع : ليتنى وجدت من ينصحنى هذه النصيحة فى مقتبل عمرى...🙏
|
المصدر : المنتدي العام