الصخري g
نجوم المنتدي
-
- إنضم
- 19 مايو 2021
-
- المشاركات
- 4,377
-
- مستوى التفاعل
- 4,230
حضر الجيران فوجودها غارقة في "بركة دماء" .. زوج يقتل زوجته "طعناً" و يسلم نفسه للأمن .. تفاصيل
سرايا -
ذكرت وسائل إعلام محلية كويتية أمس الجمعة، أن مواطنا أقدم على قتل زوجته طعنا في منطقة العارضية القريبة من العاصمة الكويت ثم سلّم نفسه للشرطة، بينما لم تكشف السلطات بعد عن دوافع وملابسات الجريمة.
ولم تعلن وزراة الداخلية تفاصيل الجريمة، لكن صحفا كويتية، من بينها القبس، نشرت نقلا عن مصدر أمني أن الجريمة وقعت عقب خلاف عائلي بين الزوجين، وهما في العقد الثالث من العمر، "استل على أثره الزوج سكينا وانهال على زوجته طعنا حتى أرداها قتيلة".
وأكد المصدر أن الزوج سلّم نفسه فجرا إلى الشرطة، و"جرت إحالته إلى إدارة الطب الشرعي لإجراء الفحوصات، والتأكد مما إذا كان بحالة طبيعية وقت ارتكاب الجريمة من عدمه".
وحينما توجه رجال الأدلة الجنائية إلى مقر الجريمة، عثروا على الزوجة وهي "غارقة في بركة من دمائها". ونقلت الصحيفة أن معاينة النيابة كشفت عن تعرض الزوجة، التي أحيلت جثتها للطب الشرعي تمهيدا لتشريحها، للضرب.
وسرعان ما انتشر وسم (هاشتاغ) جريمة العارضية بين المستخدمين الكويتين على تويتر، معبرين عن امتعاضهم من تكرار مثل هذه الحوادث مؤخرا.
وكانت الكويت شهدت، الاثنين الماضي، جريمة مماثلة عندما أطلق كويتي النار على عمته (أم زوجته) فأرداها قتيلة.
وفي يوليو الماضي، أصدرت محكمة جنايات كويتية، قرارا بقضية فرح أكبر، التي خطفت وقتلت على يد رجل، في أبريل الماضي، بسبب نزاع قضائي بينهما.
وبرئاسة المستشار فيصل الحربي، صدر الحكم بالإعدام على قاتل فرح أكبر (30 عاما)، والتي كانت تعمل مدرسة، وهي زوجة، وأم لطفلين.
وأشاد الكويتيون بالحكم، بعدما أثار مقتلها غضبا في المجتمع الكويتي، لأن الجريمة وقعت في وضح النهار في شهر رمضان الفائت، واستدعت إلى ذاكرة الكويتيين حوادث عدة وقعت في الماضي ضد النساء.
ذكرت وسائل إعلام محلية كويتية أمس الجمعة، أن مواطنا أقدم على قتل زوجته طعنا في منطقة العارضية القريبة من العاصمة الكويت ثم سلّم نفسه للشرطة، بينما لم تكشف السلطات بعد عن دوافع وملابسات الجريمة.
ولم تعلن وزراة الداخلية تفاصيل الجريمة، لكن صحفا كويتية، من بينها القبس، نشرت نقلا عن مصدر أمني أن الجريمة وقعت عقب خلاف عائلي بين الزوجين، وهما في العقد الثالث من العمر، "استل على أثره الزوج سكينا وانهال على زوجته طعنا حتى أرداها قتيلة".
وأكد المصدر أن الزوج سلّم نفسه فجرا إلى الشرطة، و"جرت إحالته إلى إدارة الطب الشرعي لإجراء الفحوصات، والتأكد مما إذا كان بحالة طبيعية وقت ارتكاب الجريمة من عدمه".
وحينما توجه رجال الأدلة الجنائية إلى مقر الجريمة، عثروا على الزوجة وهي "غارقة في بركة من دمائها". ونقلت الصحيفة أن معاينة النيابة كشفت عن تعرض الزوجة، التي أحيلت جثتها للطب الشرعي تمهيدا لتشريحها، للضرب.
وسرعان ما انتشر وسم (هاشتاغ) جريمة العارضية بين المستخدمين الكويتين على تويتر، معبرين عن امتعاضهم من تكرار مثل هذه الحوادث مؤخرا.
وكانت الكويت شهدت، الاثنين الماضي، جريمة مماثلة عندما أطلق كويتي النار على عمته (أم زوجته) فأرداها قتيلة.
وفي يوليو الماضي، أصدرت محكمة جنايات كويتية، قرارا بقضية فرح أكبر، التي خطفت وقتلت على يد رجل، في أبريل الماضي، بسبب نزاع قضائي بينهما.
وبرئاسة المستشار فيصل الحربي، صدر الحكم بالإعدام على قاتل فرح أكبر (30 عاما)، والتي كانت تعمل مدرسة، وهي زوجة، وأم لطفلين.
وأشاد الكويتيون بالحكم، بعدما أثار مقتلها غضبا في المجتمع الكويتي، لأن الجريمة وقعت في وضح النهار في شهر رمضان الفائت، واستدعت إلى ذاكرة الكويتيين حوادث عدة وقعت في الماضي ضد النساء.