سجل دخولك بــ ق.ق.ج،،، متجدد

[نسيم الأيام.~]

أخبرتهم .. بالحقيقة كاملة ؛ ومضت ..

دون أن تنبس ببنت شفة!

 

[رومانز]

أخبرها بــ شوقه للأزقة ، وساحة المدينة ،
قالت: ســ أشتري مقعداً متحركاً، وفي الربيع ، ســ أخذك نزهة ،
مع نسمات الربيع الأولى ، أورثها مقعداً خاوياً.​

 

[فـَاتِـنـة]

أنا أراها وهي تبكي مع الغياب ليلاً وتضحك معه نهارا !!

 

[رومانز]

ذات مساء ،شعر بــ الصقيع قادم ،فاستنجد بــ ضحكتها.​

 

[عـٓـذار]

هي عين الخيال التي رأتها
أما عينكِ فـ هي مثل عيني
لم تبصر سوى ملامح الصبر
على جبين غيابها !

لم نعد نبوح
صرنا ننوح


ويا لـ الآسف
ليت الواقع أختلف

 

[رومانز]

يشدون من الجهات الأربعة ، السماوات ، بعدما طوت بعضها بعض، لهول من تزاحموا بالأرض، قبور.​

 

[هدوء]

:

أتعلم أين تكمن الصعوبة ..؟
عندما لاتعلم هل يجب عليك التوقف عن
محاولة ارضاء البعض .،؟
أم يتوجب عليك أن تحاول أكثر فأكثر .،؟

:

 

[رومانز]

بعد دوران وحرقة، هاهي تحمل خبزا وزيتونا، تسرع في خطواتها، وتمسح عرق جبينها..
في الجهة المقابلة ، صبية ينتظرون في عتبة المنزل، ويرمقون قمرا يلعب الشطرنج...!.​

 

[فـَاتِـنـة]

يروى أن سلوى سألت مرؤى عن سبب جاذبيتها القصوى, ؟

فـ أجابتها : كنت أكثر من مضغ الحلوى في صغري !

 

[رومانز]

هو : ظنتها هي
هي: ظنته هو
وبعد طول انتظار ، رست بينهما ابتسامة.​

 

[موسيقار الكلمة]

يقال بـ أن طلال سأل جلال عن سر قوة ثباته أثناء القتال !

فـ أجابه / وقتما كنا أطفال كنت أخرج من بيتنا ليلاً وأتشاجر مع كل كلبٍ ضال !

 

[رومانز]

لمها ،صار غيمةً ، تمطر جسدها قبلاً ، وتهيأ بها الحنين ، لــ غيره الماءْ​

 

[عـٓـذار]

الباطنيون القدماء كانوا يقرؤان الأفكار بطريقة خاطئة ويحكمون على أثرها أحكاماً ظالمة ويتطفلون على النوايا بلا دراية ومع ذاك السفور الذي يعتريهم إلا أنهم أفضل مئات المرات من الباطنين الجدد وعلى رأسهم ذاك القرد !

 

[شاهين الهاشمي]

إن قتلتك الشجاعة فلا عيب
العيب أن تموت على دونها ،
وإن دمرك العشق فلا ريب
الريب ألا تعيش
كالبسمة في عيونها . . ،

 

[رومانز]

كان ما كان ، و مابلغت يوماً ، من مدار عشقي ، كوكباً . ​

 

[زهرة]

علَى أمَلِ
أَنْ يقعَ النهار
في فتنته ،.

نَصَبْ الليل كُحْله..

 

[رومانز]

قطف، من الليل سوادهُ ، و أهداها كُحلاً ، لــ عينيها.​

 

[تذكار]

أي حلم أنت تسقط به مخيلتي وهي تضحك,

 

[رومانز]

تطوف ، بــ محراب صمتها ، ولغة الدوار، أعيتها في مباغتة الحقيقة.​

 

[تذكار]

تمنيت لو أطيرَ معه من الفرح ،لكنَّ البؤس لم يترك في جناح روحي ريشة , !