بحــ عاشقه ـــة
مساعدة ادارية مســؤولة الاقسـ الادبية ـام🪶📜
( نــحْــنُ ... نــحِــنّ )
.
( نحْنُ ..... نحِن )
.... بين سْكون وكسِر ....
واتنفس بعُنف .. وانا اصارعه سهراً
واعيش بصعوبة وانا احتفظ به قدراً
و
اكتفي بـ العـدم ..!
على سبيل العاء عدتُ من حيث لا ..
اتلعثم .. ولم اكن اعلم .... لا اتكلم ...
ايها الساكن عمق اعماق الألم
لك مايلي ولي التالي ..
وقد اطبق الليل على شفتا الحنين
فـ لك .. الأرق
ولي الإنتظار في جنح الليالي ..
وعقارب الوقت قد غافلت الثواني شروداً
وعانقت ظلك .. قبل المسافة وكلك ..
ولم تمنحني من الحزن إلاه ..
ومن الفقد إلاك ..
وكل الأحلام هاربه ..
تنسل من روحي على هيئة آه ..
واكتفي بها نجوى
وكأن مواني الجوى اوردتي ..
ولا حول لي ولا قوة الا بـ ( الله )
..ممتلئة أنا بحجم الكون ..
والفعل ماضٍ مبني على الحُطام في محل
رفع آنهِ حُزن على كُلِ الشفاه
وأنا ضمير مستتر
متصل بِك ..تحديداً ..
من أول الـ نبض إلى اقصاه
مبنية أمالي على نخبِ حُبٍ مات في الصمتِ
رُجاه
مفعوله ، خيبة عُلقت على المنشرة ..
بلامعبر ...
.... ولاممر ...
.... ولاجسرٌ ...
... ولاقدر ...
متهالكةٌ ( بحجم .... الكون )
فلا ظرف مكان يجمعنا معاً
ولا وقتٌ مجرور بـ النسيان قادر على جبرِ الكسر
لم نبقى
مع بؤس صوت البوح
عندما ختم في آخر الــ سطر
مفردتي ( دمتِ شيء جميلاً لا ينتهي )
غفت على آثره الأبجدية بشعورها يُتماً
بين ( الام و الالف )
كي تستيقظ حين تنوي ( لا )
مغادرة الجُملة ...!
وتبكي بعدها بصوت النواح
إنما بقينا
مابين السْكون والكسِر
( نحْنُ ... نحِن )
.
.
( نحْنُ ..... نحِن )
.... بين سْكون وكسِر ....
واتنفس بعُنف .. وانا اصارعه سهراً
واعيش بصعوبة وانا احتفظ به قدراً
و
اكتفي بـ العـدم ..!
على سبيل العاء عدتُ من حيث لا ..
اتلعثم .. ولم اكن اعلم .... لا اتكلم ...
ايها الساكن عمق اعماق الألم
وقد اطبق الليل على شفتا الحنين
فـ لك .. الأرق
ولي الإنتظار في جنح الليالي ..
وعقارب الوقت قد غافلت الثواني شروداً
وعانقت ظلك .. قبل المسافة وكلك ..
ولم تمنحني من الحزن إلاه ..
ومن الفقد إلاك ..
وكل الأحلام هاربه ..
تنسل من روحي على هيئة آه ..
واكتفي بها نجوى
وكأن مواني الجوى اوردتي ..
ولا حول لي ولا قوة الا بـ ( الله )
..ممتلئة أنا بحجم الكون ..
والفعل ماضٍ مبني على الحُطام في محل
رفع آنهِ حُزن على كُلِ الشفاه
وأنا ضمير مستتر
متصل بِك ..تحديداً ..
من أول الـ نبض إلى اقصاه
مبنية أمالي على نخبِ حُبٍ مات في الصمتِ
رُجاه
مفعوله ، خيبة عُلقت على المنشرة ..
بلا
.... ولا
.... ولا
... ولا
متهالكةٌ ( بحجم .... الكون )
فلا ظرف مكان يجمعنا معاً
ولا وقتٌ مجرور بـ النسيان قادر على جبرِ الكسر
مع بؤس صوت البوح
عندما ختم في آخر الــ سطر
مفردتي ( دمتِ شيء جميلاً لا ينتهي )
غفت على آثره الأبجدية بشعورها يُتماً
بين ( الام و الالف )
كي تستيقظ حين تنوي ( لا )
مغادرة الجُملة ...!
وتبكي بعدها بصوت النواح
مابين السْكون والكسِر
( نحْنُ ... نحِن )
.
.
اعضاء الغابة العربية شاهدوا ايضا
اسم الموضوع : ( نــحْــنُ ... نــحِــنّ )
|
المصدر : خواطر بريشة الاعضاء
ومكانك دائماً في علو ياسمو
و حتى تعودي انا بنتظار حرفك
انتظار يليق ...
.